يعد مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي «إثراء» منصة لإطلاق عروض الأفلام، بالإضافة إلى كونه أحد دور إنتاج الأفلام الرائدة في السعودية حيث تم إنتاج عشرين فيلما حصلت على خمس عشرة جائزة محلية وعالمية، كما أن الدعم الذي يقدمه المركز لصناعة الأفلام في المملكة أدى إلى ظهور العديد من الإنتاجات التي نالت الأوسمة والجوائز من مهرجانات أفلام محلية وعالمية مرموقة، بالإضافة إلى ذلك فإن عددا من الأفلام التي أنتجها «إثراء» يتم عرضها الآن على منصة نتفليكس للمشاهدين في كافة أنحاء العالم.
وتحدث مدير «إثراء» حسين حنبظاظة حول خطوات المركز في دعم صناعة الأفلام السعودية، مؤكدا أن أولى خطوات المركز المهمة كانت في عام 2018 عندما أنتج فيلم «جود»، وتم عرضه لأول مرة لينال شهرة واسعة، ليس على المستوى المحلي فحسب بل الدولي أيضا، حصد على إثرها العديد من الجوائز، بينما في عام 2019، أنتج إثراء أكثر من مائة وخمسين عملا مبتكرا كان من ضمنها ثمانية أفلام، ويأتي ذلك ضمن سعي المركز الدؤوب لتمكين المواهب الشابة في المملكة وتزويدهم بمنصة ديناميكية وبالأدوات التي ستمكنهم من نقل مستواهم الفني إلى مرحلة أعلى ضمن مجال يتسم بتنافسية شديدة.
وأضاف: في الوقت الذي لا يزال عام 2020 يعج بالتحديات، يواصل «إثراء» دعمه لصناعة المحتوى السينمائي المحلي عن طريق مهرجان أفلام السعودية من جديد وبعرض أفلام سينمائية جديدة.
وأضاف حنبظاظة: لقد كانت الأفلام نقطة مضيئة بالنسبة لنا، فالمركز كان، وبكل تأكيد، نقطة انطلاق لصناعة السينما السعودية، كما تشمل مبادرات إثراء السينمائية تنظيم لقاءات خاصة بـ «مجتمع أفلام إثراء» تجمع المهتمين والمواهب لتبادل الأفكار في هذا السياق، علاوة على مسابقة مهرجان أفلام السعودية، والتي تعد منصة تنافسية للإنتاجات السينمائية المحلية التي تجسد أعمال الفائزين إلى حقيقة ملموسة.
كما تتمثل إحدى ميزات إثراء الرائدة في صالة العرض السينمائي الحديثة التي تحتوي على ثلاثمائة مقعد، حيث تعرض سينما إثراء أفلاما جديدة وجذابة، جنبا إلى جنب مع الوثائقيات وأفلام الأطفال والأفلام الشعبية والتاريخية بشكل منتظم؛ لتعكس نمو قطاع صناعة الأفلام المزدهر في المملكة.
يشار إلى أنه يمكن لزوار المركز مشاهدة المهرجان على شاشة سينما إثراء، وسيتم نقل الحدث مباشرة من الساعة السادسة والنصف مساء حتى الساعة 9 مساء، وبعد إغلاق المركز يمكنهم متابعة البث المباشر عبر منصة اليوتيوب.
وتحدث مدير «إثراء» حسين حنبظاظة حول خطوات المركز في دعم صناعة الأفلام السعودية، مؤكدا أن أولى خطوات المركز المهمة كانت في عام 2018 عندما أنتج فيلم «جود»، وتم عرضه لأول مرة لينال شهرة واسعة، ليس على المستوى المحلي فحسب بل الدولي أيضا، حصد على إثرها العديد من الجوائز، بينما في عام 2019، أنتج إثراء أكثر من مائة وخمسين عملا مبتكرا كان من ضمنها ثمانية أفلام، ويأتي ذلك ضمن سعي المركز الدؤوب لتمكين المواهب الشابة في المملكة وتزويدهم بمنصة ديناميكية وبالأدوات التي ستمكنهم من نقل مستواهم الفني إلى مرحلة أعلى ضمن مجال يتسم بتنافسية شديدة.
وأضاف: في الوقت الذي لا يزال عام 2020 يعج بالتحديات، يواصل «إثراء» دعمه لصناعة المحتوى السينمائي المحلي عن طريق مهرجان أفلام السعودية من جديد وبعرض أفلام سينمائية جديدة.
وأضاف حنبظاظة: لقد كانت الأفلام نقطة مضيئة بالنسبة لنا، فالمركز كان، وبكل تأكيد، نقطة انطلاق لصناعة السينما السعودية، كما تشمل مبادرات إثراء السينمائية تنظيم لقاءات خاصة بـ «مجتمع أفلام إثراء» تجمع المهتمين والمواهب لتبادل الأفكار في هذا السياق، علاوة على مسابقة مهرجان أفلام السعودية، والتي تعد منصة تنافسية للإنتاجات السينمائية المحلية التي تجسد أعمال الفائزين إلى حقيقة ملموسة.
كما تتمثل إحدى ميزات إثراء الرائدة في صالة العرض السينمائي الحديثة التي تحتوي على ثلاثمائة مقعد، حيث تعرض سينما إثراء أفلاما جديدة وجذابة، جنبا إلى جنب مع الوثائقيات وأفلام الأطفال والأفلام الشعبية والتاريخية بشكل منتظم؛ لتعكس نمو قطاع صناعة الأفلام المزدهر في المملكة.
يشار إلى أنه يمكن لزوار المركز مشاهدة المهرجان على شاشة سينما إثراء، وسيتم نقل الحدث مباشرة من الساعة السادسة والنصف مساء حتى الساعة 9 مساء، وبعد إغلاق المركز يمكنهم متابعة البث المباشر عبر منصة اليوتيوب.