قال عمال إنقاذ من تشيلي اليوم الخميس إنهم رصدوا مؤشرا على الحياة من تحت الأنقاض لعقار منهار في ضاحية ببيروت، ما أثار الآمال في إمكانية العثور على ناج بعد شهر من الانفجار المدمر الذي ضرب مرفأ بيروت، حسبما قال مسؤولون ووسائل إعلام محلية.
وكان فريق إنقاذ من تشيلي وصل إلى لبنان لتقديم المساعدة، في أعقاب الانفجار الذي وقع في الرابع من الشهر الماضي، وأسفر عن مقتل ما لا يقل عن 190 شخصا وإصابة 6 آلاف آخرين.
وقال محافظ بيروت مروان عبود لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) إن كل ما سمعناه من الفريق التشيلي هو أنه قد يكون هناك ناج، ونأمل من كل قلوبنا أن يكون هناك ناج.
وأضاف عبود: تعمل فرق الإنقاذ التشيلية بموقع الحادث، ولديها معداتها الخاصة بها.
ومع حلول الظلام اليوم، كان رجال الإطفاء والدفاع المدني اللبناني في المنطقة يساعدون الفريق التشيلي.
وقال جورج كتاني الأمين العام للصليب الأحمر اللبناني لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) إنه جرى إرسال بعض فرقه ومعدات إلى الموقع.
وفي وقت سابق، قال الجيش اللبناني إنه عثر على أكثر من أربعة أطنان من مادة نترات الأمونيوم شديدة الانفجار، وهي نفس المادة التي تسببت في انفجار الشهر الماضي، بالقرب من مدخل المرفأ، حسبما ذكرت وكالة الأنباء الوطنية.
وكان فريق إنقاذ من تشيلي وصل إلى لبنان لتقديم المساعدة، في أعقاب الانفجار الذي وقع في الرابع من الشهر الماضي، وأسفر عن مقتل ما لا يقل عن 190 شخصا وإصابة 6 آلاف آخرين.
وقال محافظ بيروت مروان عبود لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) إن كل ما سمعناه من الفريق التشيلي هو أنه قد يكون هناك ناج، ونأمل من كل قلوبنا أن يكون هناك ناج.
وأضاف عبود: تعمل فرق الإنقاذ التشيلية بموقع الحادث، ولديها معداتها الخاصة بها.
ومع حلول الظلام اليوم، كان رجال الإطفاء والدفاع المدني اللبناني في المنطقة يساعدون الفريق التشيلي.
وقال جورج كتاني الأمين العام للصليب الأحمر اللبناني لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) إنه جرى إرسال بعض فرقه ومعدات إلى الموقع.
وفي وقت سابق، قال الجيش اللبناني إنه عثر على أكثر من أربعة أطنان من مادة نترات الأمونيوم شديدة الانفجار، وهي نفس المادة التي تسببت في انفجار الشهر الماضي، بالقرب من مدخل المرفأ، حسبما ذكرت وكالة الأنباء الوطنية.