أكدوا الثقة في همة وقدرة الشباب على تحقيق رؤية المملكة 2030
عبر عدد من مسؤولي محافظة القطيف، عن سعادتهم باليوم الوطني الـ 90 في العهد الزاهر بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع - يحفظهما الله -، وأكدوا أن الوطن يعيش عصر الازهار والإنجازات وعلى أعلى المستويات.
وقالوا إن الاحتفال باليوم الوطني فرصة لاستذكار قصة مسيرة زاهرة تحملت وتخطّت كل الظروف لأجل نهضة تنموية مستدامة شملت جميع المجالات التعليمية والخدمية والصحية والصناعية والزراعية، وجعلت المواطن السعودي هدف هذه التنمية التي تسارعت عجلتها إلى العلياء، بالثقة في همة وقدرة الشباب السعودي القادر على تحقيق رؤية المملكة 2030 لتحقيق النماء والازدهار لكافة شرائح المجتمع، ورفع مستويات المعرفة والإبداع بين أفراده، بتضافر جهود القيادة - أيدها الله - وأبناء هذا الوطن».
قال رئيس بلدية محافظة القطيف م. محمد الحسيني، إن اليوم الوطني يشكل مناسبة مهمة، نستشعر فيها مسيرة الخير والنماء، ونتذكر فيه نعم الله علينا من أمن وأمان واستقرار وتطور في مختلف الميادين، وإن اليوم الوطني يذكرنا بالتضحيات والبذل اللا محدود في سبيل تحقيق الأهداف، وتسطير قصة مسيرة زاهرة تحملت وتخطّت كل الظروف لأجل نهضة تنموية مستدامة شملت جميع المجالات التعليمية والخدمية والصحية والصناعية والزراعية، وجعلت المواطن السعودي هدف هذه التنمية.
وأضاف: «في هذا العهد الزاهر بقيادة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله -، تسارعت عجلة التنمية في المملكة إلى العلياء، بالثقة في همة وقدرة الشباب السعودي القادر على تحقيق رؤية المملكة 2030 لتحقيق النماء والازدهار لكافة شرائح المجتمع، ورفع مستويات المعرفة والإبداع بين أفراده، بتضافر الجهود بين القيادة - أيدها الله - وأبناء هذا الوطن».
بناء شامخ
أكد عضو هيئة التدريس بقسم التقنية الحيوية بجامعة الملك فيصل وعضو لجنة الشؤون الصحية والبيئية في مجلس الشورى سابقا د. جميل آل خيري، أن اليوم الوطني الـ90 في هذا العام، يختلف عما سبقه، خاصةً في ظل جائحة فيروس «كورونا» المستجد، ولكن رغم ذلك، إلا أن المملكة حققت في هذا العام في العهد الزاهر لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان - أيده الله -، إنجازات أذهلت العالم، سواء في الصحة، أو في التقدم والتطور، وهذه الإنجازات شملت مختلف المجالات.
وأضاف: وفي ذات الوقت لم تنس المملكة دورها وإسهاماتها الواضحة على الصعيد العالمي بمختلف المجالات أيضًا، وإننا في هذا اليوم الكبير نستلهم منه العبر والدروس من سيرة القائد المؤسس، الذي استطاع بحنكته في عام 1319هـ، أن يبدأ مسيرته بتوحيد هذا الوطن، واستطاع أن يضع قواعد هذا البناء الشامخ ويشيد منطلقاته وثوابته، التي ما زلنا نقتبس منها لتنير حاضرنا، ونستشرف بها ملامح ما نتطلع إليه في الغد، والتي من خلالها نحقق رؤية 2030.
رؤية مباركة
بين عضو المجلس البلدي بمحافظة القطيف عدنان السادة، أن المعجزة التاريخية التي تحققت على يد المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود - طيب الله ثراه -، وتوحيد أجزاء المملكة ومناطقها تحت راية التوحيد، وتأسيس الدولة الحديثة، مدعاة فخر واعتزاز لنا.
وتابع: «نستذكر ونستلهم قصة كفاح خاضها المؤسس، لكي تعرف الأجيال هذا التاريخ العظيم، وهذه الإنجازات على مدار الأعوام، من عهد المؤسس مرورًا بأبنائه البررة، إلى عهد قائد المسيرة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز - حفظه الله -، وولي عهده الأمين - أيده الله -.
وأكد أن الرؤية المباركة شاهدة على ما ننعم به من أمن وأمان تحت سماء الوطن الحبيب، مختتمًا: «أشعر بالسعادة والفخر وأتنفس بحرية في وطني».
فخر واعتزاز
أكد مدير المياه في محافظة القطيف م. سامي العبود، أن اليوم الوطني ليس مناسبة عابرة، ويعتبر مولد أمة ترتكز على عوامل الاستقرار والأمن والأمان والسلام.
وأوضح أن اليوم الوطني والاحتفال به مناسبة وفرصة لتكاتف أبناء الوطن الغالي، بأبعاده المختلفة، وفيه يتم تفعيل الإحساس بالانتماء لهذا الوطن، الذي منحنا كل ما نتمنى. وأشار إلى أن الظروف التي يعيشها العالم في عام 2020م، لن تنسينا فرحة اليوم الوطني الـ90، فكل الشعب يتذكر فيه ما قام به الملك المؤسس والموحد من جهود كبيرة في توحيد أطراف هذا الوطن، وهذا الإنجاز يسجل بمداد الفخر والاعتزاز لهذا القائد، ومن معه من الأبطال، والذي استطاع أن يوحد وطنًا كان مشتتًا ومتناحرًا، وجاء من بعده أبناؤه، وساروا على نهجه، إلى أن جاء عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وولي عهده الأمين - حفظهما الله - لتستمر المسيرة بالخير والعطاء والأمن والأمان.
ملحمة بناء
لفت القائد بتعليم القطيف فؤاد نصرالله، إلى أن شعار «همة حتى القمة»، لم يأت من فراغ، فمنذ عام التأسيس، أصبح هذا الشعار قائمًا، وعندما يحل علينا 23 سبتمبر من كل عام، تعود علينا الذكرى البطولية، فحينها يستعيد المرء في هذا التاريخ الحافل، الإنجازات على كل المستويات، وفصول ملحمة بناء الوطن.
وأوضح أن هذه الفصول والإنجازات تستمر من يوم المؤسس، إلى هذا اليوم، وتسير بنا الإنجازات حتى نصل عهد أبنائه الكرام، وصولًا إلى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان - حفظه الله - وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان، صاحب الرؤية الثاقبة والحكمة والنقلة النوعية لهذا الوطن الغالي.
وتابع: «هناك تنمية تستهدف المواطن أولًا، وكل من يقطن هذه الأرض، والتي تستهدف أن يعيش كل فرد جودة الحياة من أوسع أبوابها، فنحن نعيش عصر الازدهار الوطني بجميع جوانبه ورقيه، حتى أصبح الوطن يتبوأ مكانة عظيمة بين دول العالم، وأصبحت المملكة هي الدولة المحورية في المنطقة».
وقالوا إن الاحتفال باليوم الوطني فرصة لاستذكار قصة مسيرة زاهرة تحملت وتخطّت كل الظروف لأجل نهضة تنموية مستدامة شملت جميع المجالات التعليمية والخدمية والصحية والصناعية والزراعية، وجعلت المواطن السعودي هدف هذه التنمية التي تسارعت عجلتها إلى العلياء، بالثقة في همة وقدرة الشباب السعودي القادر على تحقيق رؤية المملكة 2030 لتحقيق النماء والازدهار لكافة شرائح المجتمع، ورفع مستويات المعرفة والإبداع بين أفراده، بتضافر جهود القيادة - أيدها الله - وأبناء هذا الوطن».
قال رئيس بلدية محافظة القطيف م. محمد الحسيني، إن اليوم الوطني يشكل مناسبة مهمة، نستشعر فيها مسيرة الخير والنماء، ونتذكر فيه نعم الله علينا من أمن وأمان واستقرار وتطور في مختلف الميادين، وإن اليوم الوطني يذكرنا بالتضحيات والبذل اللا محدود في سبيل تحقيق الأهداف، وتسطير قصة مسيرة زاهرة تحملت وتخطّت كل الظروف لأجل نهضة تنموية مستدامة شملت جميع المجالات التعليمية والخدمية والصحية والصناعية والزراعية، وجعلت المواطن السعودي هدف هذه التنمية.
وأضاف: «في هذا العهد الزاهر بقيادة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله -، تسارعت عجلة التنمية في المملكة إلى العلياء، بالثقة في همة وقدرة الشباب السعودي القادر على تحقيق رؤية المملكة 2030 لتحقيق النماء والازدهار لكافة شرائح المجتمع، ورفع مستويات المعرفة والإبداع بين أفراده، بتضافر الجهود بين القيادة - أيدها الله - وأبناء هذا الوطن».
بناء شامخ
أكد عضو هيئة التدريس بقسم التقنية الحيوية بجامعة الملك فيصل وعضو لجنة الشؤون الصحية والبيئية في مجلس الشورى سابقا د. جميل آل خيري، أن اليوم الوطني الـ90 في هذا العام، يختلف عما سبقه، خاصةً في ظل جائحة فيروس «كورونا» المستجد، ولكن رغم ذلك، إلا أن المملكة حققت في هذا العام في العهد الزاهر لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان - أيده الله -، إنجازات أذهلت العالم، سواء في الصحة، أو في التقدم والتطور، وهذه الإنجازات شملت مختلف المجالات.
وأضاف: وفي ذات الوقت لم تنس المملكة دورها وإسهاماتها الواضحة على الصعيد العالمي بمختلف المجالات أيضًا، وإننا في هذا اليوم الكبير نستلهم منه العبر والدروس من سيرة القائد المؤسس، الذي استطاع بحنكته في عام 1319هـ، أن يبدأ مسيرته بتوحيد هذا الوطن، واستطاع أن يضع قواعد هذا البناء الشامخ ويشيد منطلقاته وثوابته، التي ما زلنا نقتبس منها لتنير حاضرنا، ونستشرف بها ملامح ما نتطلع إليه في الغد، والتي من خلالها نحقق رؤية 2030.
رؤية مباركة
بين عضو المجلس البلدي بمحافظة القطيف عدنان السادة، أن المعجزة التاريخية التي تحققت على يد المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود - طيب الله ثراه -، وتوحيد أجزاء المملكة ومناطقها تحت راية التوحيد، وتأسيس الدولة الحديثة، مدعاة فخر واعتزاز لنا.
وتابع: «نستذكر ونستلهم قصة كفاح خاضها المؤسس، لكي تعرف الأجيال هذا التاريخ العظيم، وهذه الإنجازات على مدار الأعوام، من عهد المؤسس مرورًا بأبنائه البررة، إلى عهد قائد المسيرة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز - حفظه الله -، وولي عهده الأمين - أيده الله -.
وأكد أن الرؤية المباركة شاهدة على ما ننعم به من أمن وأمان تحت سماء الوطن الحبيب، مختتمًا: «أشعر بالسعادة والفخر وأتنفس بحرية في وطني».
فخر واعتزاز
أكد مدير المياه في محافظة القطيف م. سامي العبود، أن اليوم الوطني ليس مناسبة عابرة، ويعتبر مولد أمة ترتكز على عوامل الاستقرار والأمن والأمان والسلام.
وأوضح أن اليوم الوطني والاحتفال به مناسبة وفرصة لتكاتف أبناء الوطن الغالي، بأبعاده المختلفة، وفيه يتم تفعيل الإحساس بالانتماء لهذا الوطن، الذي منحنا كل ما نتمنى. وأشار إلى أن الظروف التي يعيشها العالم في عام 2020م، لن تنسينا فرحة اليوم الوطني الـ90، فكل الشعب يتذكر فيه ما قام به الملك المؤسس والموحد من جهود كبيرة في توحيد أطراف هذا الوطن، وهذا الإنجاز يسجل بمداد الفخر والاعتزاز لهذا القائد، ومن معه من الأبطال، والذي استطاع أن يوحد وطنًا كان مشتتًا ومتناحرًا، وجاء من بعده أبناؤه، وساروا على نهجه، إلى أن جاء عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وولي عهده الأمين - حفظهما الله - لتستمر المسيرة بالخير والعطاء والأمن والأمان.
ملحمة بناء
لفت القائد بتعليم القطيف فؤاد نصرالله، إلى أن شعار «همة حتى القمة»، لم يأت من فراغ، فمنذ عام التأسيس، أصبح هذا الشعار قائمًا، وعندما يحل علينا 23 سبتمبر من كل عام، تعود علينا الذكرى البطولية، فحينها يستعيد المرء في هذا التاريخ الحافل، الإنجازات على كل المستويات، وفصول ملحمة بناء الوطن.
وأوضح أن هذه الفصول والإنجازات تستمر من يوم المؤسس، إلى هذا اليوم، وتسير بنا الإنجازات حتى نصل عهد أبنائه الكرام، وصولًا إلى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان - حفظه الله - وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان، صاحب الرؤية الثاقبة والحكمة والنقلة النوعية لهذا الوطن الغالي.
وتابع: «هناك تنمية تستهدف المواطن أولًا، وكل من يقطن هذه الأرض، والتي تستهدف أن يعيش كل فرد جودة الحياة من أوسع أبوابها، فنحن نعيش عصر الازدهار الوطني بجميع جوانبه ورقيه، حتى أصبح الوطن يتبوأ مكانة عظيمة بين دول العالم، وأصبحت المملكة هي الدولة المحورية في المنطقة».