أصيب عدد من الفلسطينيين، أمس الجمعة، خلال قمع قوات الاحتلال فعالية حراثة الأراضي المهددة بالاستيلاء في قرية عصيرة القبلية، جنوب نابلس شمال الضفة الغربية.
وأفاد رئيس المجلس القروي حافظ صالح - وفقًا لوكالة الأنباء الفلسطينية - بأن قوات الاحتلال قمعت فعالية لحراثة أراضي القرية القريبة من مستوطنة «يتسهار»، ما أدى لإصابة ثلاثة فلسطينيين بقنابل الغاز المسيل للدموع، وجرى نقلهم للمستشفى لتلقي العلاج.
وأوضح أن مواجهات تُجرى حاليًا في القرية بين قوات الاحتلال والمستوطنين الذين هاجموا القرية، مع الشبان، وأصيب عدد من المواطنين بالاختناق وجرى إسعافهم ميدانيًا.
وأشار إلى أن الفعالية دعت إليها هيئة مقاومة الجدار والاستيطان ولجان المقاومة الشعبية وفصائل العمل الوطني في محافظة نابلس، لحماية الأراضي المهددة بالاستيلاء.
في سياق متصل، أحرق مستوطنون، عشرات أشجار الزيتون المعمّرة في أراضي بلدة الخضر جنوب بيت لحم.
وأفاد مدير مكتب هيئة مقاومة الجدار والاستيطان في بيت لحم بأن المستوطنين أحرقوا 50 شجرة زيتون معمّرة في منطقة وادي الشام جنوب غرب الخضر.
يُشار إلى أن المستوطنين صعّدوا من اعتداءاتهم على أراضي المواطنين في بلدة الخضر، تمثلت بالاستيلاء على أرضيهم، ومنعهم من الوصول إليها.
وأفاد رئيس المجلس القروي حافظ صالح - وفقًا لوكالة الأنباء الفلسطينية - بأن قوات الاحتلال قمعت فعالية لحراثة أراضي القرية القريبة من مستوطنة «يتسهار»، ما أدى لإصابة ثلاثة فلسطينيين بقنابل الغاز المسيل للدموع، وجرى نقلهم للمستشفى لتلقي العلاج.
وأوضح أن مواجهات تُجرى حاليًا في القرية بين قوات الاحتلال والمستوطنين الذين هاجموا القرية، مع الشبان، وأصيب عدد من المواطنين بالاختناق وجرى إسعافهم ميدانيًا.
وأشار إلى أن الفعالية دعت إليها هيئة مقاومة الجدار والاستيطان ولجان المقاومة الشعبية وفصائل العمل الوطني في محافظة نابلس، لحماية الأراضي المهددة بالاستيلاء.
في سياق متصل، أحرق مستوطنون، عشرات أشجار الزيتون المعمّرة في أراضي بلدة الخضر جنوب بيت لحم.
وأفاد مدير مكتب هيئة مقاومة الجدار والاستيطان في بيت لحم بأن المستوطنين أحرقوا 50 شجرة زيتون معمّرة في منطقة وادي الشام جنوب غرب الخضر.
يُشار إلى أن المستوطنين صعّدوا من اعتداءاتهم على أراضي المواطنين في بلدة الخضر، تمثلت بالاستيلاء على أرضيهم، ومنعهم من الوصول إليها.