قال رئيس مجلس النواب اللبناني نبيه بري، إنه تم الاتفاق على إطار عمل للتفاوض مع إسرائيل حول الحدود البحرية والبرية، وأنه تم الاتفاق على إطار للمفاوضات مع إسرائيل بشأن الحدود البحرية والبرية.
وأوضح أن الجيش اللبناني سيقود المحادثات، وأن الاجتماعات ستُعقد في قاعدة للأمم المتحدة قرب الحدود بجنوب لبنان تحت رعاية الأمم المتحدة.
وقال إن ممثلي الولايات المتحدة ومنسق الأمم المتحدة الخاص بلبنان سيشاركون في الاجتماعات. وأضاف إن لبنان وإسرائيل طالبا أمريكا بأن تكون وسيطًا في ترسيم الحدود.
وقال بري: إنه بمجرد التوصل إلى اتفاق سيتم توقيعه من جانب لبنان وإسرائيل وقوة الأمم المتحدة اليونيفيل، موضحًا أن الاتفاق الإطاري ينص على أن تبذل أمريكا جهودًا لتهيئة أجواء إيجابية لنجاح المحادثات بأسرع ما يمكن.
وأضاف بري في مؤتمر صحفي، أمس الخميس: إثر التأكد من وجود نفط في حدودنا، انطلقت شخصيًا من العام 2010 بمطالبة الأمم المتحدة لترسيم الحدود البحرية، ورسم خط أبيض في البحر المتوسط وإثر تردد الأمم المتحدة وطلبها مساعدة الولايات المتحدة، بادرت شخصيًا لطلب المساعدة ولذلك قمت بالتواصل مع سفرائها منذ 2011 حتى اليوم.
ووفقًا للاتفاق الإطاري، فإنه «عند التوصل إلى اتفاقيات في المناقشات بشأن الحدود البرية والبحرية سيتم تنفيذها وفقًا للتالي: الحدود البرية على أساس الخط الأزرق، والحدود البحرية استنادًا إلى الحد البحري للمناطق الاقتصادية الخاصة.
ونصّ الاتفاق على أن الولايات المتحدة تعتزم بذل قصارى جهودها للمساعدة في تأسيس جو إيجابي وبنّاء والمحافظة عليه لإدارة المفاوضات، واختتامها بنجاح في أسرع وقت ممكن.
وأوضح أن الجيش اللبناني سيقود المحادثات، وأن الاجتماعات ستُعقد في قاعدة للأمم المتحدة قرب الحدود بجنوب لبنان تحت رعاية الأمم المتحدة.
وقال إن ممثلي الولايات المتحدة ومنسق الأمم المتحدة الخاص بلبنان سيشاركون في الاجتماعات. وأضاف إن لبنان وإسرائيل طالبا أمريكا بأن تكون وسيطًا في ترسيم الحدود.
وقال بري: إنه بمجرد التوصل إلى اتفاق سيتم توقيعه من جانب لبنان وإسرائيل وقوة الأمم المتحدة اليونيفيل، موضحًا أن الاتفاق الإطاري ينص على أن تبذل أمريكا جهودًا لتهيئة أجواء إيجابية لنجاح المحادثات بأسرع ما يمكن.
وأضاف بري في مؤتمر صحفي، أمس الخميس: إثر التأكد من وجود نفط في حدودنا، انطلقت شخصيًا من العام 2010 بمطالبة الأمم المتحدة لترسيم الحدود البحرية، ورسم خط أبيض في البحر المتوسط وإثر تردد الأمم المتحدة وطلبها مساعدة الولايات المتحدة، بادرت شخصيًا لطلب المساعدة ولذلك قمت بالتواصل مع سفرائها منذ 2011 حتى اليوم.
ووفقًا للاتفاق الإطاري، فإنه «عند التوصل إلى اتفاقيات في المناقشات بشأن الحدود البرية والبحرية سيتم تنفيذها وفقًا للتالي: الحدود البرية على أساس الخط الأزرق، والحدود البحرية استنادًا إلى الحد البحري للمناطق الاقتصادية الخاصة.
ونصّ الاتفاق على أن الولايات المتحدة تعتزم بذل قصارى جهودها للمساعدة في تأسيس جو إيجابي وبنّاء والمحافظة عليه لإدارة المفاوضات، واختتامها بنجاح في أسرع وقت ممكن.