حذرت دراسة من أن جرينلاند في طريقها لفقدان الجليد بشكل أسرع في القرن الحادي والعشرين مقارنة بأي قرن آخر في آخر 12000 عام.
وأجرى باحثون أمريكيون محاكاة حول الطريقة التى من المحتمل أن تؤثر بها المستويات المختلفة لانبعاثات الكربون على الغطاء الجليدي في جرينلاند، وهو كتلة جليدية تبلغ مساحتها 660 ألف ميل مربع تغطي حوالي 80 % من سطح الجزيرة.
وأوضح الباحثون وفقا لصحيفة «ديلى ميل» البريطانية، في ظل سيناريو ارتفاع انبعاثات غازات الاحتباس الحراري، يمكن أن يكون فقدان الكتلة الجليدية أعلى بأربع مرات من أي شيء حدث خلال تلك الفترة.
وأكدوا أن المجتمعات بحاجة إلى الحد من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري مثل ثاني أكسيد الكربون، لتقليل مساهمة طبقة الجليد في جرينلاند في ارتفاع مستويات سطح البحر، مما قد يؤدي إلى إغراق المدن في الخمسين عامًا القادمة.
وأجرى باحثون أمريكيون محاكاة حول الطريقة التى من المحتمل أن تؤثر بها المستويات المختلفة لانبعاثات الكربون على الغطاء الجليدي في جرينلاند، وهو كتلة جليدية تبلغ مساحتها 660 ألف ميل مربع تغطي حوالي 80 % من سطح الجزيرة.
وأوضح الباحثون وفقا لصحيفة «ديلى ميل» البريطانية، في ظل سيناريو ارتفاع انبعاثات غازات الاحتباس الحراري، يمكن أن يكون فقدان الكتلة الجليدية أعلى بأربع مرات من أي شيء حدث خلال تلك الفترة.
وأكدوا أن المجتمعات بحاجة إلى الحد من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري مثل ثاني أكسيد الكربون، لتقليل مساهمة طبقة الجليد في جرينلاند في ارتفاع مستويات سطح البحر، مما قد يؤدي إلى إغراق المدن في الخمسين عامًا القادمة.