أوضحت أمانة المنطقة الشرقية أنها زرعت 150 ألف شتلة في بلديات حاضرة الدمام خلال الموسم الأخير من أكتوبر ٢٠١٩ إلى مارس ٢٠٢٠م، وذلك ضمن مذكرة التفاهم والتعاون بين وزارة البيئة والمياه والزراعة ووزارة الشؤون البلدية والقروية لدعم مبادرة التشجير وتنمية الغطاء النباتي الطبيعي في المملكة، ومواجهة التصحر، التي تستهدف زراعة ٣ ملايين شجرة داخل المدن والمحافظات التابعة للأمانات، إضافة إلى زراعة أكثر من ٣٠٠ ألف شتلة من مشاتل الأمانة في البلديات خلال الموسم من أكتوبر ٢٠١٩ إلى مارس ٢٠٢٠ ضمن مبادرة شرقية خضراء.
وأوضح المتحدث الرسمي بأمانة الشرقية محمد الصفيان، أنه تم تخصيص 500 ألف شتلة لأمانة المنطقة الشرقية حسب خطة الإنتاج للمرحلة الثانية من العام الجاري 2020م، التي تتضمن زراعة عدد من الأنواع النباتية مثل «الطلح، البان، الغاف، القرض، السدر، الأثل، الأراك، السلم»، مشيرًا إلى أنه يجري حاليًا العمل على الزراعة للمرحلة الثانية في بلديات حاضرة الدمام والبلديات المرتبطة، بهدف زيادة الغطاء النباتي وزيادة نصيب الفرد من الرقعة الخضراء على مستوى المنطقة الشرقية، وهي أحد مؤشرات رؤية المملكة ٢٠٣٠.
وقال إن الأمانة تستهدف زراعة ٧٥٠ ألف شتلة خلال الموسم الجديد من أكتوبر ٢٠٢٠ إلى مارس ٢٠٢١م. وأشار إلى أن هذه الشتلات تتميّز بتحمّل الظروف البيئية المحيطة بها من الحرارة وقلة استهلاكها للمياه بحسب المنطقة، وذلك بعد تحديد المواقع المستهدفة للزراعة، التي تُروى بالمياه المعالجة ثلاثيًا.
وأكد أن المبادرة تتماشى مع توجّهات القيادة الرشيدة -أيّدها الله- في المحافظة على البيئة وتنميتها، وفق رؤية المملكة ٢٠٣٠، والمحافظة على سلامة البيئة، وتنقية الهواء، وتجميل الأحياء، وتوافر الظل، وتعزيز مساحة المناطق الخضراء، وحماية البيئة.
وأوضح المتحدث الرسمي بأمانة الشرقية محمد الصفيان، أنه تم تخصيص 500 ألف شتلة لأمانة المنطقة الشرقية حسب خطة الإنتاج للمرحلة الثانية من العام الجاري 2020م، التي تتضمن زراعة عدد من الأنواع النباتية مثل «الطلح، البان، الغاف، القرض، السدر، الأثل، الأراك، السلم»، مشيرًا إلى أنه يجري حاليًا العمل على الزراعة للمرحلة الثانية في بلديات حاضرة الدمام والبلديات المرتبطة، بهدف زيادة الغطاء النباتي وزيادة نصيب الفرد من الرقعة الخضراء على مستوى المنطقة الشرقية، وهي أحد مؤشرات رؤية المملكة ٢٠٣٠.
وقال إن الأمانة تستهدف زراعة ٧٥٠ ألف شتلة خلال الموسم الجديد من أكتوبر ٢٠٢٠ إلى مارس ٢٠٢١م. وأشار إلى أن هذه الشتلات تتميّز بتحمّل الظروف البيئية المحيطة بها من الحرارة وقلة استهلاكها للمياه بحسب المنطقة، وذلك بعد تحديد المواقع المستهدفة للزراعة، التي تُروى بالمياه المعالجة ثلاثيًا.
وأكد أن المبادرة تتماشى مع توجّهات القيادة الرشيدة -أيّدها الله- في المحافظة على البيئة وتنميتها، وفق رؤية المملكة ٢٠٣٠، والمحافظة على سلامة البيئة، وتنقية الهواء، وتجميل الأحياء، وتوافر الظل، وتعزيز مساحة المناطق الخضراء، وحماية البيئة.