عمل كبير قامت به إدارة نادي الشباب برئاسة خالد البلطان خلال فترة الانتقالات الصيفية، رغبة منها في إعادة العنفوان لـ «كتيبة الليوث»، تلك التي عجزت عن التواجد في المراكز الـ 4 الأولى خلال المواسم الـ 6 الماضية.
ومع عودة البلطان كانت الآمال كبيرة في عودة الشباب للظفر بلقب دوري كأس الأمير محمد بن سلمان للمحترفين، عقب أن غاب عن خزائنه لما يقارب الـ 8 أعوام، لكن ذلك قد تأخر رغم العمل الدؤوب من القادح وأعضاء مجلس إدارته، الذين قرروا العمل مبكرا عقب أن فقدوا فرصة المنافسة في الموسم الماضي، ليفجروا العديد من المفاجآت فيما يتعلق بالتعاقدات على مستوى اللاعبين الأجانب خصوصا، حيث ضم الليث كلا من الأرجنتيني الخبير إيفر بانيجا، والحارس الليتواني جاريدرايوس أرلايوسكايس، والمدافع التشيلي ايغور ليشنوفسكي، إضافة للجناح البرتغالي فابيو مارتينز، في الوقت الذي استعان فيه ببعض اللاعبين المحليين الخبراء كجمال باجندوح وخالد الغامدي.
فهل يبث الشباب الرعب في أولى خطواته أمام أبها؟!
ومع عودة البلطان كانت الآمال كبيرة في عودة الشباب للظفر بلقب دوري كأس الأمير محمد بن سلمان للمحترفين، عقب أن غاب عن خزائنه لما يقارب الـ 8 أعوام، لكن ذلك قد تأخر رغم العمل الدؤوب من القادح وأعضاء مجلس إدارته، الذين قرروا العمل مبكرا عقب أن فقدوا فرصة المنافسة في الموسم الماضي، ليفجروا العديد من المفاجآت فيما يتعلق بالتعاقدات على مستوى اللاعبين الأجانب خصوصا، حيث ضم الليث كلا من الأرجنتيني الخبير إيفر بانيجا، والحارس الليتواني جاريدرايوس أرلايوسكايس، والمدافع التشيلي ايغور ليشنوفسكي، إضافة للجناح البرتغالي فابيو مارتينز، في الوقت الذي استعان فيه ببعض اللاعبين المحليين الخبراء كجمال باجندوح وخالد الغامدي.
فهل يبث الشباب الرعب في أولى خطواته أمام أبها؟!