توفير الدعم والمساندة للأيتام بالتعليم العام والجامعي
تواصل جمعية «بناء» لرعاية الأيتام بالمنطقة الشرقية تنفيذ حملاتها، الهادفة توفير الدعم والمساندة والرعاية لأبنائها الأيتام، ووزعت مؤخرا 540 جهازا لوحيا على مستفيديها من الطلاب والطالبات، الذين يدرسون بمراحل التعليم العام والجامعي ضمن حملة «نبني مستقبل الأيتام».
أوضح عضو مجلس الشورى مدير عام الجمعية عبدالله الخالدي، أن الحملة تهدف إلى تأمين 1061 جهاز لابتوب وجهازا لوحيا في المرحلة الأولى، وتعمل الجمعية على استكمال المرحلة الثانية ليصل عدد الأجهزة، التي تسعى الجمعية لتأمينها إلى 3500 جهاز.
وأعرب الخالدي عن شكره لكل المساهمين في دعم الحملة، التي ساهمت في تأمين الأجهزة المطلوبة للأيتام وفي فترة وجيزة مما يؤكد التفاعل المجتمعي مع مبادرات الجمعية المختلفة.
وتأتي الحملة استكمالا للمبادرة، التي أطلقتها الجمعية مع بداية ظهور جائحة كورونا وتهدف إلى تمكين الطلاب الأيتام من مواصلة التعليم بكل سهولة ويسر وعبر القنوات الإلكترونية، التي اعتمدتها وزارة التعليم والتي تتضمن حلولا تعليمية متقدمة مدعومة بتقنيات تعليمية حديثة من شأنها خلق أجواء تعليمية تفاعلية تجذب انتباه الطالب وتقدم له المعلومة بطرق مبتكرة تتماشى مع توجهات الوزارة، ويأتي ذلك انطلاقا من حرص الجمعية على مواكبة الجديد لتقديمه إلى أبنائها وبناتها الأيتام في سبيل مساعدتهم على التعليم وفق التطورات المتلاحقة، التي تشهدها طرق الدراسة الحديثة.
يشار إلى أن مبادرة «نبني مستقبلهم» هدفت لتمكين الأيتام المنتسبين للجمعية من مواصلة تعليمهم عن بعد في ظل ظروف جائحة كورونا وانطلقت خلال فترة تعليق الدراسة في العام الدراسي الماضي نتيجة للاحترازات الوقائية من الفيروس المستجد، وتضمنت المبادرة توزيع 380 جهاز حاسب آلي على الأيتام بتكلفة تقدر قيمتها بـ 350 ألف ريال، إضافة إلى 374 شريحة بيانات. وأعرب الخالدي عن شكره لكل من ساهم في هذه الحملة، التي تؤكد استشعار الجمعية للمسؤولية تجاه الاستثمار في تعليم الأيتام وتمكينهم.
أوضح عضو مجلس الشورى مدير عام الجمعية عبدالله الخالدي، أن الحملة تهدف إلى تأمين 1061 جهاز لابتوب وجهازا لوحيا في المرحلة الأولى، وتعمل الجمعية على استكمال المرحلة الثانية ليصل عدد الأجهزة، التي تسعى الجمعية لتأمينها إلى 3500 جهاز.
وأعرب الخالدي عن شكره لكل المساهمين في دعم الحملة، التي ساهمت في تأمين الأجهزة المطلوبة للأيتام وفي فترة وجيزة مما يؤكد التفاعل المجتمعي مع مبادرات الجمعية المختلفة.
وتأتي الحملة استكمالا للمبادرة، التي أطلقتها الجمعية مع بداية ظهور جائحة كورونا وتهدف إلى تمكين الطلاب الأيتام من مواصلة التعليم بكل سهولة ويسر وعبر القنوات الإلكترونية، التي اعتمدتها وزارة التعليم والتي تتضمن حلولا تعليمية متقدمة مدعومة بتقنيات تعليمية حديثة من شأنها خلق أجواء تعليمية تفاعلية تجذب انتباه الطالب وتقدم له المعلومة بطرق مبتكرة تتماشى مع توجهات الوزارة، ويأتي ذلك انطلاقا من حرص الجمعية على مواكبة الجديد لتقديمه إلى أبنائها وبناتها الأيتام في سبيل مساعدتهم على التعليم وفق التطورات المتلاحقة، التي تشهدها طرق الدراسة الحديثة.
يشار إلى أن مبادرة «نبني مستقبلهم» هدفت لتمكين الأيتام المنتسبين للجمعية من مواصلة تعليمهم عن بعد في ظل ظروف جائحة كورونا وانطلقت خلال فترة تعليق الدراسة في العام الدراسي الماضي نتيجة للاحترازات الوقائية من الفيروس المستجد، وتضمنت المبادرة توزيع 380 جهاز حاسب آلي على الأيتام بتكلفة تقدر قيمتها بـ 350 ألف ريال، إضافة إلى 374 شريحة بيانات. وأعرب الخالدي عن شكره لكل من ساهم في هذه الحملة، التي تؤكد استشعار الجمعية للمسؤولية تجاه الاستثمار في تعليم الأيتام وتمكينهم.