خصصت منظمة الصحة العالمية يوم 20 أكتوبر من كل عام، ليكون يومًا عالميًّا لمرض هشاشة العظام، تذكر فيه بخطورته، وترفع الوعي به، وبأساليب الوقاية منه، وطرق التشخيص، والعلاج المتاح للمرض، خصوصًا بعد سن الخمسين. ويشكل مرض هشاشة العظام عبئًا ثقيلاً على الأفراد في المستقبل إذا لم يتم اكتشافه وعلاجه مبكرًا. وعلى الرغم من خيارات العلاج المتعددة الفعالة، إلا أن هشاشة العظام في كثير من الأحيان لا يتم تشخيصها مبكرًا؛ ولذلك يجب أن نسعى إلى التقييم والعلاج في الوقت المناسب؛ للحد من العبء البشري، والاجتماعي، والاقتصادي الناجم عنه.
ووفقا لموقع وزارة الصحة، قُدرت نسبة الإصابة بهشاشة العظام في المملكة بين 30 و40%، كما أن 60 % من النساء اللاتي انقطع عنهن الطمث يعانين نقصًا في كثافة العظام.
يصيب مرض هشاشة العظام امرأة واحدة من بين كل ثلاث نساء، ورجلًا واحدًا من بين كل خمسة رجال تزيد أعمارهم على 50 عامًا.
تُعد الوراثة من عوامل الخطورة الرئيسة التي تزيد نسبة الإصابة بهشاشة العظام، ولكن فإن نمط الحياة مثل: النظام الغذائي، والنشاط البدني، وعدم التعرض لأشعة الشمس، تؤثر - أيضًا - في صحة العظام ونموها.
ويؤدي مرض هشاشة العظام إلى آلام في الظهر؛ نتيجة كسر الفقرات العظمية، أو انهيارها، كما يؤدي إلى قصر القامة بمرور الوقت، وانحناء الوقفة، وسهولة الإصابة بكسور العظام عن المعدل المتوقع.
ووفقا لموقع وزارة الصحة، قُدرت نسبة الإصابة بهشاشة العظام في المملكة بين 30 و40%، كما أن 60 % من النساء اللاتي انقطع عنهن الطمث يعانين نقصًا في كثافة العظام.
يصيب مرض هشاشة العظام امرأة واحدة من بين كل ثلاث نساء، ورجلًا واحدًا من بين كل خمسة رجال تزيد أعمارهم على 50 عامًا.
تُعد الوراثة من عوامل الخطورة الرئيسة التي تزيد نسبة الإصابة بهشاشة العظام، ولكن فإن نمط الحياة مثل: النظام الغذائي، والنشاط البدني، وعدم التعرض لأشعة الشمس، تؤثر - أيضًا - في صحة العظام ونموها.
ويؤدي مرض هشاشة العظام إلى آلام في الظهر؛ نتيجة كسر الفقرات العظمية، أو انهيارها، كما يؤدي إلى قصر القامة بمرور الوقت، وانحناء الوقفة، وسهولة الإصابة بكسور العظام عن المعدل المتوقع.