أكد وزير الخارجية اليوناني نيكولاوس ديندياس أن إمداد تركيا بالمعدات العسكرية لا يؤدي سوى إلى زعزعة استقرار المنطقة، وذلك بعد اجتماع مع نظيره الروسي سيرجي لافروف.
وقال الوزير اليوناني: «من الواضح أن تركيا تستثمر في تصعيد التوترات»، رغم دعوات من الأصدقاء والشركاء بفعل العكس.
وأضاف وزير الخارجية اليوناني أن تركيا أصبحت وكالة سفر للجهاديين، مشيرا إلى أن اليونان مستعدة لكل الاحتمالات، بحسب ما نقلته وكالة بلومبرج للأنباء.
وتابع: «إذا ما طلب شخص ما فجأة منا التوسط باستخدام علاقاتنا مع شخص أو طرف ما، فنحن بالطبع مستعدون لاعتبار مثل ذلك الاحتمال».
الأحد أكد الوزير اليوناني في كلمة ألقاها أمام البرلمان، بحسب ما أفادت وكالة الأنباء اليونانية، أن بلاده لا تتسامح مع الادعاءات المنحرفة ولا مع التهديدات بالحرب.
كما اعتبر أن تركيا تتجه نحو العثمانية الجديدة، مضيفا أن بلاده لا تنصاع للخطوات الأحادية.
إلى ذلك، شدد على أن اليونان ستدافع عن حقوقها السيادية بكل الطرق. وأضاف «نسير في توسيع المياه الإقليمية مع ترسيم حدود الجرف القاري والمنطقة الاقتصادية الخالصة باتفاقيات صادقة نوقعها مع كل جيراننا، باستثناء تركيا التي ترفض الجلوس على طاولة المفاوضات».
أتى هذا الكلام اليوناني، بعدما أعلنت تركيا في وقت سابق أمس أنها قررت تمديد فترة عمليات المسح التي تجريها في منطقة متنازع عليها بشرق البحر المتوسط حتى الرابع من نوفمبر المقبل.
وقال الوزير اليوناني: «من الواضح أن تركيا تستثمر في تصعيد التوترات»، رغم دعوات من الأصدقاء والشركاء بفعل العكس.
وأضاف وزير الخارجية اليوناني أن تركيا أصبحت وكالة سفر للجهاديين، مشيرا إلى أن اليونان مستعدة لكل الاحتمالات، بحسب ما نقلته وكالة بلومبرج للأنباء.
وتابع: «إذا ما طلب شخص ما فجأة منا التوسط باستخدام علاقاتنا مع شخص أو طرف ما، فنحن بالطبع مستعدون لاعتبار مثل ذلك الاحتمال».
الأحد أكد الوزير اليوناني في كلمة ألقاها أمام البرلمان، بحسب ما أفادت وكالة الأنباء اليونانية، أن بلاده لا تتسامح مع الادعاءات المنحرفة ولا مع التهديدات بالحرب.
كما اعتبر أن تركيا تتجه نحو العثمانية الجديدة، مضيفا أن بلاده لا تنصاع للخطوات الأحادية.
إلى ذلك، شدد على أن اليونان ستدافع عن حقوقها السيادية بكل الطرق. وأضاف «نسير في توسيع المياه الإقليمية مع ترسيم حدود الجرف القاري والمنطقة الاقتصادية الخالصة باتفاقيات صادقة نوقعها مع كل جيراننا، باستثناء تركيا التي ترفض الجلوس على طاولة المفاوضات».
أتى هذا الكلام اليوناني، بعدما أعلنت تركيا في وقت سابق أمس أنها قررت تمديد فترة عمليات المسح التي تجريها في منطقة متنازع عليها بشرق البحر المتوسط حتى الرابع من نوفمبر المقبل.