الشرعية تنتزع مواقع إستراتيجية من الحوثيين في الجوف
أشاد رئيس حكومة تصريف الأعمال اليمنية معين عبدالملك، بالدعم والإشراف والمتابعة الكبيرة والمستمرة من قِبل المملكة لاستكمال تطبيق آلية تسريع تنفيذ اتفاق الرياض.
وبحث عبدالملك مع سفير الولايات المتحدة لدى اليمن كريستوفر هينزل، الأوضاع والمستجدات على الساحة اليمنية، ومنها ما يتصل بالخطوات النهائية الجارية لتطبيق آلية تسريع تنفيذ الاتفاق بجميع جوانبه، واستكمال تشكيل الحكومة الجديدة.
واستعرض رئيس الوزراء الخطوات النهائية الجارية لاستكمال تشكيل الحكومة الجديدة، والتوافقات بين القوى والمكونات السياسية على الخطوط العريضة لبرنامج عملها، وما يجري في تنفيذ الشق العسكري والأمني من آلية تسريع تنفيذ اتفاق الرياض.
المرجعيات الثلاث
وتطرّق الجانبان وفقًا لوكالة الأنباء اليمنية الرسمية، إلى التحركات الأممية والدعم الدولي المقدّم لتحريك العملية السياسية، والدور المتوقع من المجتمع الدولي والأمم المتحدة ومجلس الأمن في الضغط على ميليشيات الحوثي الانقلابية للرضوخ للحل السياسي وفق المرجعيات الثلاث المتوافق عليها.
وأشاد رئيس الوزراء اليمني بالدور الأمريكي الثابت والداعم للشرعية، والشعب اليمني، لافتًا النظر إلى حرص الحكومة بقيادة الرئيس اليمني على التعاطي الإيجابي مع كل التحركات الأممية والدولية لإحلال السلام، وما قدمته من تنازلات من أجل ذلك.
من جهته، جدّد السفير الأمريكي دعم بلاده لجهود المبعوث الأممي لإحلال السلام في اليمن، وحث الأطراف على الانخراط بإيجابية في العمل معه، معربًا عن ثقته في أن الحكومة الجديدة ستلعب دورًا مهمًا على صعيد تحسين الأوضاع الاقتصادية والإنسانية، وأن المجتمع الدولي سيكون داعمًا ومساندًا لجهودها.
الشرعية تسيطر
وفي سياق المعارك العسكرية، أعلن الجيش اليمني أمس سيطرته على مواقع جديدة وصفها بالمهمة في شمال معسكر الخنجر الإستراتيجي شرقي مدينة الحزم بمحافظة الجوف، شمال شرق اليمن.
وقال قائد المحور الشمالي، قائد اللواء الأول، حرس الحدود في الجيش اليمني، العميد هيكل حنتف، إن وحدات من الجيش تمكنت من تحرير وتأمين مواقع خليف الأوعال، وشعب الدشيوان، وشعب الدقيقة، ذات الأهمية الإستراتيجية شمالي معسكر الخنجر، بعد معارك شرسة ضد ميليشيات الحوثي الانقلابية المدعومة من إيران، بحسب ما أوردته وكالة الأنباء اليمنية الرسمية.
وأسفرت المعارك، وفقًا للقائد العسكري، عن مصرع العشرات من المسلحين الحوثيين، وإعطاب وتدمير عربات وآليات ومعدات قتالية تابعة لهم.
وبحث عبدالملك مع سفير الولايات المتحدة لدى اليمن كريستوفر هينزل، الأوضاع والمستجدات على الساحة اليمنية، ومنها ما يتصل بالخطوات النهائية الجارية لتطبيق آلية تسريع تنفيذ الاتفاق بجميع جوانبه، واستكمال تشكيل الحكومة الجديدة.
واستعرض رئيس الوزراء الخطوات النهائية الجارية لاستكمال تشكيل الحكومة الجديدة، والتوافقات بين القوى والمكونات السياسية على الخطوط العريضة لبرنامج عملها، وما يجري في تنفيذ الشق العسكري والأمني من آلية تسريع تنفيذ اتفاق الرياض.
المرجعيات الثلاث
وتطرّق الجانبان وفقًا لوكالة الأنباء اليمنية الرسمية، إلى التحركات الأممية والدعم الدولي المقدّم لتحريك العملية السياسية، والدور المتوقع من المجتمع الدولي والأمم المتحدة ومجلس الأمن في الضغط على ميليشيات الحوثي الانقلابية للرضوخ للحل السياسي وفق المرجعيات الثلاث المتوافق عليها.
وأشاد رئيس الوزراء اليمني بالدور الأمريكي الثابت والداعم للشرعية، والشعب اليمني، لافتًا النظر إلى حرص الحكومة بقيادة الرئيس اليمني على التعاطي الإيجابي مع كل التحركات الأممية والدولية لإحلال السلام، وما قدمته من تنازلات من أجل ذلك.
من جهته، جدّد السفير الأمريكي دعم بلاده لجهود المبعوث الأممي لإحلال السلام في اليمن، وحث الأطراف على الانخراط بإيجابية في العمل معه، معربًا عن ثقته في أن الحكومة الجديدة ستلعب دورًا مهمًا على صعيد تحسين الأوضاع الاقتصادية والإنسانية، وأن المجتمع الدولي سيكون داعمًا ومساندًا لجهودها.
الشرعية تسيطر
وفي سياق المعارك العسكرية، أعلن الجيش اليمني أمس سيطرته على مواقع جديدة وصفها بالمهمة في شمال معسكر الخنجر الإستراتيجي شرقي مدينة الحزم بمحافظة الجوف، شمال شرق اليمن.
وقال قائد المحور الشمالي، قائد اللواء الأول، حرس الحدود في الجيش اليمني، العميد هيكل حنتف، إن وحدات من الجيش تمكنت من تحرير وتأمين مواقع خليف الأوعال، وشعب الدشيوان، وشعب الدقيقة، ذات الأهمية الإستراتيجية شمالي معسكر الخنجر، بعد معارك شرسة ضد ميليشيات الحوثي الانقلابية المدعومة من إيران، بحسب ما أوردته وكالة الأنباء اليمنية الرسمية.
وأسفرت المعارك، وفقًا للقائد العسكري، عن مصرع العشرات من المسلحين الحوثيين، وإعطاب وتدمير عربات وآليات ومعدات قتالية تابعة لهم.