ينطلق اليوم، الثلاثاء، المؤتمر الدولي الثالث «المنجز العربي اللغوي والأدبي في الدراسات الأجنبية» تحت إشراف قسم اللغة العربية وآدابها بجامعة الملك سعود بالاشتراك مع جائزة الملك فيصل العالمية، ويهدف المؤتمر إلى ترسيخ التعريف بالدراسات الأجنبية، التي تناولت ذلك المنجز، وإبراز جهود الترجمة إلى الثقافات الأخرى، وتشجيع الدرس المنهجي، الذي تناول المنجز، وإعادة النظر إليه بنقده وتقويمه.
ويشارك بالمؤتمر 44 باحثا وباحثة من عدة بلدان، حيث يشارك من المملكة 12 باحثا، ومن خارجها 32 باحثا من دول: أمريكا، واليابان، والمغرب، والجزائر، وتركيا، والأردن، وعمان، وسوريا، والعراق، وتونس، ومصر، والصومال، والهند.
ويشمل جدول المؤتمر ثماني جلسات علمية، وجاءت عناوينها كالآتي: الشعر العربي القديم في عيون الدراسين الأجانب، قراءات المستعربين للتراث النحوي، النثر العربي القديم في منظور الدرس الأجنبي، قضايا النص العربي وترجمته، رؤى استشراقية في اللغة العربية، الأدب العربي في دراسات المستشرقين، تفاوت المقاربات النحوية واللغوية، تلقي المنجز العربي في الدراسات الأجنبية.
وأكد رئيس المؤتمر د. معجب العدواني أهمية هذا المؤتمر لما فيه من أثر بارز في دعم البحث العلمي في مختلف جوانبه، حيث يتيح للمهتمين الاطلاع على جوانب جديدة في الدراسات الأدبية واللغوية، من خلال الدعوة لأساتذة أدباء ونقاد ولغويين بارزين في العالم العربي والغربي، وطرحه موضوعات حيوية لم تناقش سابقا.
وأضاف إن الأبحاث المقدمة طُبعت في كتاب تعدى الألف صفحة، أشرفت عليه لجنة مختصة، وعدد كبير من الأساتذة، الذين قاموا بتحكيم الأبحاث وتحريرها وتنقيحها وكتابة التقارير حولها، وسيكون متوافرا مع الباحثين أثناء انعقاد المؤتمر.
ويشارك بالمؤتمر 44 باحثا وباحثة من عدة بلدان، حيث يشارك من المملكة 12 باحثا، ومن خارجها 32 باحثا من دول: أمريكا، واليابان، والمغرب، والجزائر، وتركيا، والأردن، وعمان، وسوريا، والعراق، وتونس، ومصر، والصومال، والهند.
ويشمل جدول المؤتمر ثماني جلسات علمية، وجاءت عناوينها كالآتي: الشعر العربي القديم في عيون الدراسين الأجانب، قراءات المستعربين للتراث النحوي، النثر العربي القديم في منظور الدرس الأجنبي، قضايا النص العربي وترجمته، رؤى استشراقية في اللغة العربية، الأدب العربي في دراسات المستشرقين، تفاوت المقاربات النحوية واللغوية، تلقي المنجز العربي في الدراسات الأجنبية.
وأكد رئيس المؤتمر د. معجب العدواني أهمية هذا المؤتمر لما فيه من أثر بارز في دعم البحث العلمي في مختلف جوانبه، حيث يتيح للمهتمين الاطلاع على جوانب جديدة في الدراسات الأدبية واللغوية، من خلال الدعوة لأساتذة أدباء ونقاد ولغويين بارزين في العالم العربي والغربي، وطرحه موضوعات حيوية لم تناقش سابقا.
وأضاف إن الأبحاث المقدمة طُبعت في كتاب تعدى الألف صفحة، أشرفت عليه لجنة مختصة، وعدد كبير من الأساتذة، الذين قاموا بتحكيم الأبحاث وتحريرها وتنقيحها وكتابة التقارير حولها، وسيكون متوافرا مع الباحثين أثناء انعقاد المؤتمر.