مساعي المملكة العربية السعودية المستديمة في نبذ العنف والتطرف ونشر قيم التسامح والاعتدال، يرصدها تاريخ الدولة كأساس ثابت ونهج راسخ في رؤية المملكة ومواقفها ومبادراتها على كافة المستويات الإقليمية والدولية، منذ مراحل التأسيس وحتى هذا العهد الزاهر الميمون بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وسمو ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز «يحفظهما الله».
حين نمعن في الأبعاد المرتبطة بتفاصيل الاتصال الذي تلقاه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله-، من دولة مستشارة جمهورية ألمانيا الاتحادية إنجيلا ميركل.
والذي جرى خلاله، بحث العلاقات الثنائية بين البلدين وسبل تعزيزها في مختلف المجالات، ودعم الجهود المبذولة لإنجاح أعمال قمة العشرين التي تستضيفها المملكة هذا الشهر.
وكيف اتفق الجانبان خلال الاتصال، على ضرورة التصدي لكافة أشكال التطرف والإرهاب.
وما أكده خادم الحرمين الشريفين «حفظه الله»، على إدانة المملكة واستنكارها الشديد للعمليات الإرهابية التي تم ارتكابها مؤخراً في فرنسا والنمسا.
وما أكد -أيده-، على موقف المملكة الذي يدين بقوة الرسوم المسيئة للرسول -صلى الله عليه وسلم-، وأن تكون حرية التعبير قيمة أخلاقية تنشر الاحترام والتعايش بين الشعوب لا أداة لإشاعة الكراهية والصدام الثقافي والحضاري.
وإشارة خادم الحرمين الشريفين «حفظه الله»، إلى أهمية تعزيز التقارب بين أتباع الأديان والحضارات، ونشر قيم التسامح والاعتدال، ونبذ كافة أشكال الممارسات التي تولد الكراهية والعنف والتطرف.
فهذه المعطيات الآنفة الذكر تعكس أمامنا حكمة القيادة الرشيدة والقيم التي تنطلق منها مواقفها ورؤاها والأطر النبيلة التي تنبثق منها، في سبيل تحقيق الأمن والاستقرار والسلام الدولي ورفض كل سلوك من شأنه بث روح التطرف والضغينة وتشكيل بيئة خصبة لنشأة أوجه الإرهاب.
حين نمعن في الأبعاد المرتبطة بتفاصيل الاتصال الذي تلقاه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله-، من دولة مستشارة جمهورية ألمانيا الاتحادية إنجيلا ميركل.
والذي جرى خلاله، بحث العلاقات الثنائية بين البلدين وسبل تعزيزها في مختلف المجالات، ودعم الجهود المبذولة لإنجاح أعمال قمة العشرين التي تستضيفها المملكة هذا الشهر.
وكيف اتفق الجانبان خلال الاتصال، على ضرورة التصدي لكافة أشكال التطرف والإرهاب.
وما أكده خادم الحرمين الشريفين «حفظه الله»، على إدانة المملكة واستنكارها الشديد للعمليات الإرهابية التي تم ارتكابها مؤخراً في فرنسا والنمسا.
وما أكد -أيده-، على موقف المملكة الذي يدين بقوة الرسوم المسيئة للرسول -صلى الله عليه وسلم-، وأن تكون حرية التعبير قيمة أخلاقية تنشر الاحترام والتعايش بين الشعوب لا أداة لإشاعة الكراهية والصدام الثقافي والحضاري.
وإشارة خادم الحرمين الشريفين «حفظه الله»، إلى أهمية تعزيز التقارب بين أتباع الأديان والحضارات، ونشر قيم التسامح والاعتدال، ونبذ كافة أشكال الممارسات التي تولد الكراهية والعنف والتطرف.
فهذه المعطيات الآنفة الذكر تعكس أمامنا حكمة القيادة الرشيدة والقيم التي تنطلق منها مواقفها ورؤاها والأطر النبيلة التي تنبثق منها، في سبيل تحقيق الأمن والاستقرار والسلام الدولي ورفض كل سلوك من شأنه بث روح التطرف والضغينة وتشكيل بيئة خصبة لنشأة أوجه الإرهاب.