قررت إدارة الفتح برئاسة المهندس سعد العفالق تعيين نجم كرة اليد السابق عبدالله البوعبيد مشرفاً عاماً على لعبة كرة اليد بالنادي، فيما بدأ البوعبيد مهمته مع فرق اللعبة بالنادي، علماً بأن اللعبة بالنادي كانت لها صولات وجولات في السابق من عدة سنوات مضت، وكانت تضم العديد من النجوم الذين تشرفوا بتمثيل المنتخبات الوطنية، وكان الفريق الأول منافسا قويا جداً لفرق الدوري الممتاز الأقوياء في ذلك الوقت الأهلي والخليج والهلال، فيما تم شطب اللعبة نهائياً من ألعاب النادي، ليتم إعادتها مؤخراً.
يذكر أن البوعبيد كان أحد نجوم اللعبة بالنادي النموذجي وعاصر في بداياته وهو في مقتبل العمر صغير السن الجيل الذهبي من لاعبي اللعبة، ومثل النادي في درجتي الناشئين والشباب والكبار مع الفريق الأول وكان من ضمن زملائه فهد الروق وحمد المحيسن حارس المنتخب، ثم عمل مدرباً للفئات السنية لكرة اليد ثم إدارياً.
وقدم البو عبيد شكره وتقديره لمدرب كرة اليد المخضرم والخبير والأب الروحي للعبة كرة اليد بنادي الفتح علي السلطان لأنه هو الذي قدمه للعمل التدريبي والإداري، كما قدم شكره وتقديره لإدارة النادي الحالية على هذه الثقة الكبيرة التي يعتز بها بمنحه الفرصة بالعودة من جديد لخدمة الكيان الفتحاوي، والمساهمة في تطوير لعبة اليد بالنادي التي ظلت رؤيتها محتجبة عدة سنوات تجاوزت عشرين عاماً، كما شكر أيضا زملاءه وإخوانه من لاعبي الجيل الذهبي السابقين على اختيارهم له للقيام بتلك المهمة، متمنياً أن يرد للكيان الفتحاوي ولهم هذا الجميل الذي لن ينساه.
يذكر أن البوعبيد كان أحد نجوم اللعبة بالنادي النموذجي وعاصر في بداياته وهو في مقتبل العمر صغير السن الجيل الذهبي من لاعبي اللعبة، ومثل النادي في درجتي الناشئين والشباب والكبار مع الفريق الأول وكان من ضمن زملائه فهد الروق وحمد المحيسن حارس المنتخب، ثم عمل مدرباً للفئات السنية لكرة اليد ثم إدارياً.
وقدم البو عبيد شكره وتقديره لمدرب كرة اليد المخضرم والخبير والأب الروحي للعبة كرة اليد بنادي الفتح علي السلطان لأنه هو الذي قدمه للعمل التدريبي والإداري، كما قدم شكره وتقديره لإدارة النادي الحالية على هذه الثقة الكبيرة التي يعتز بها بمنحه الفرصة بالعودة من جديد لخدمة الكيان الفتحاوي، والمساهمة في تطوير لعبة اليد بالنادي التي ظلت رؤيتها محتجبة عدة سنوات تجاوزت عشرين عاماً، كما شكر أيضا زملاءه وإخوانه من لاعبي الجيل الذهبي السابقين على اختيارهم له للقيام بتلك المهمة، متمنياً أن يرد للكيان الفتحاوي ولهم هذا الجميل الذي لن ينساه.