أطلقت منصة مؤتمرات الفيديو «زووم» ميزة جديدة يمكنها تنبيه منظم المؤتمر عندما يكون الاجتماع عبر الإنترنت معرضًا لخطر التعطيل عبر هجمات التسلل التخريبي غير المرغوب فيه المسماة Zoombombing، التي كانت تمثل مشكلة رئيسية للشركة طوال العام.
ووفقًا لتدوينة للشركة: «تتيح المنصة الآن إيقاف الاجتماع بشكل مؤقت حتى طرد الأفراد المزعجين»، وتُعرف هذه الميزة الجديدة باسم «تنبيه الاجتماع المعرض للخطر».
وعندما تعثر الميزة على عنوان لمؤتمر «زووم»، فإنها ترسل تلقائيًا بريدًا إلكترونيًا إلى منظمي المؤتمر مع تحذير من أن الأشخاص الآخرين قد يكونون قادرين على الوصول إلى المؤتمر وربما تعطيله.
وتحدث هجمات Zoombombing عادةً بعد أن يشارك أحد المشاركين رابطًا لاجتماع Zoom -وأحيانًا كلمة المرور الخاصة به- عبر منصات التواصل الاجتماعي أو قنوات Discord أو منتديات ريديت، ويطلب من الآخرين تعطيل المؤتمر.
وأصبحت هذه النوعية من الهجمات ظاهرة منتشرة منذ شهر مارس من هذا العام، عندما أصبحت المنصة، بسبب جائحة كورونا، أداة التواصل عبر الإنترنت للعائلات والمدارس والشركات والوكالات الحكومية.
ومن خلال الميزة الجديدة، تأمل Zoom في تقليص بعض الاضطرابات، التي لا تزال تحدث حتى اليوم، حتى قبل حدوثها.
ووفقًا لتدوينة للشركة: «تتيح المنصة الآن إيقاف الاجتماع بشكل مؤقت حتى طرد الأفراد المزعجين»، وتُعرف هذه الميزة الجديدة باسم «تنبيه الاجتماع المعرض للخطر».
وعندما تعثر الميزة على عنوان لمؤتمر «زووم»، فإنها ترسل تلقائيًا بريدًا إلكترونيًا إلى منظمي المؤتمر مع تحذير من أن الأشخاص الآخرين قد يكونون قادرين على الوصول إلى المؤتمر وربما تعطيله.
وتحدث هجمات Zoombombing عادةً بعد أن يشارك أحد المشاركين رابطًا لاجتماع Zoom -وأحيانًا كلمة المرور الخاصة به- عبر منصات التواصل الاجتماعي أو قنوات Discord أو منتديات ريديت، ويطلب من الآخرين تعطيل المؤتمر.
وأصبحت هذه النوعية من الهجمات ظاهرة منتشرة منذ شهر مارس من هذا العام، عندما أصبحت المنصة، بسبب جائحة كورونا، أداة التواصل عبر الإنترنت للعائلات والمدارس والشركات والوكالات الحكومية.
ومن خلال الميزة الجديدة، تأمل Zoom في تقليص بعض الاضطرابات، التي لا تزال تحدث حتى اليوم، حتى قبل حدوثها.