أصبحت حدائق الحيوان في أوروبا من أكثر المؤسسات المتضررة من جائحة «كورونا»، إذ تسبب الإغلاق لأجل غير مسمى، إلى اللجوء لجمع التبرعات لإطعام الحيوانات.
ولم يؤد الفتح المؤقت لبعض منها حتى لتقليص خسائرها والوفاء بمتطلباتها وهو الأمر الذي يهدد آلاف الحيوانات بالنفوق بينها المهدد بالانقراض.
وكانت حديقة حيوان دبلن، الأحدث التي ناشدت الجمهور بالتبرع، كذلك حدائق بريطانيا.
وقالت حديقة حيوان تشيستر إنها بحاجة لـ2.1 مليون دولار شهريا لإنقاذ 35 ألف نوع مهدد ومعرض للانقراض.
وفي وقت سابق من العام الجاري، تصدرت إحدى حدائق حيوان ألمانيا عناوين الأخبار الدولية بعد خطط طارئة لذبح الحيوانات، وإطعامها للحيوانات الأخرى خلال الإغلاق الصارم، الذي شهدته البلاد في الربيع.
وغالبا ما تمول حدائق الحيوان الكبيرة من جانب سلطات البلدية أو الاتحادية وهو ما ساعدها في تجنب الخسائر المالية، غير أن التبرع العام قد يكون ضرورة، حيث إن الركود الناتج عن فيروس كورونا أثر على ماليات الحكومات المحلية.
ولم يؤد الفتح المؤقت لبعض منها حتى لتقليص خسائرها والوفاء بمتطلباتها وهو الأمر الذي يهدد آلاف الحيوانات بالنفوق بينها المهدد بالانقراض.
وكانت حديقة حيوان دبلن، الأحدث التي ناشدت الجمهور بالتبرع، كذلك حدائق بريطانيا.
وقالت حديقة حيوان تشيستر إنها بحاجة لـ2.1 مليون دولار شهريا لإنقاذ 35 ألف نوع مهدد ومعرض للانقراض.
وفي وقت سابق من العام الجاري، تصدرت إحدى حدائق حيوان ألمانيا عناوين الأخبار الدولية بعد خطط طارئة لذبح الحيوانات، وإطعامها للحيوانات الأخرى خلال الإغلاق الصارم، الذي شهدته البلاد في الربيع.
وغالبا ما تمول حدائق الحيوان الكبيرة من جانب سلطات البلدية أو الاتحادية وهو ما ساعدها في تجنب الخسائر المالية، غير أن التبرع العام قد يكون ضرورة، حيث إن الركود الناتج عن فيروس كورونا أثر على ماليات الحكومات المحلية.