أوضحت أمانة الأحساء في بيان حقيقة ما تم تداوله بشأن قيامها بهدم المباني الأثرية وسط الهفوف التاريخي.
وقالت الأمانة في البيان أنها أولت اهتماماً بالغاً في المحافظة على المواقع الأثرية، ووضعت ضمن أولويات أهدافها المحافظة على المباني التاريخية، مؤكدة خططها الدائمة والمستمرة في دعم المحافظة على المواقع الأثرية والتاريخية.
وأضافت أن ما تم تداوله حول قيامها بهدم المباني الأثرية وسط الهفوف التاريخي ليس صحيحاً، حيث قامت بالظهور الإعلامي بتاريخ 25/ 11/ 2020 وقيامها بتوجيه إنذارات بإزالة المباني الآيلة للسقوط لـ 1400 مبنى بمدن وبلدات الحاضرة، وأن جميعها ليست مباني أثرية ولم يكن ذلك محصوراً على وسط الهفوف التاريخي.
وأشارت إلى أنها في الظهور الإعلامي أكدت أهمية الأخذ في الاعتبار القيمة التاريخية والمعمارية للمباني الآيلة للسقوط، انطلاقاً من مرتكزات الحفاظ على التراث وهوية المنطقة وفقاً للضوابط والتعليمات الصادرة بهذا الشأن، لافتاً إلى أن حصر ومعالجة المباني الآيلة للسقوط يتم عن طريق لجنة مختصة بذلك.
وبيّنت أن هناك بعض المباني المهجورة والتي أهملها أصحابها ومع مرور الزمن تهالكت وباتت تسبب خطراً على القاطنين في المباني المجاورة لها والعابرين، ومن مسؤولية الأمانة الإزالة في حدود المحافظة على السلامة العامة وتحسين المشهد الحضري، والقضاء على الأمور السلبية على مستوى الصحة العامة والمظهر العام والجوانب الأمنية.
وأهابت أمانة الأحساء بأخذ المعلومات الصحيحة من مصادرها، وعدم نقلها بشكل غير صحيح.
وقالت الأمانة في البيان أنها أولت اهتماماً بالغاً في المحافظة على المواقع الأثرية، ووضعت ضمن أولويات أهدافها المحافظة على المباني التاريخية، مؤكدة خططها الدائمة والمستمرة في دعم المحافظة على المواقع الأثرية والتاريخية.
وأضافت أن ما تم تداوله حول قيامها بهدم المباني الأثرية وسط الهفوف التاريخي ليس صحيحاً، حيث قامت بالظهور الإعلامي بتاريخ 25/ 11/ 2020 وقيامها بتوجيه إنذارات بإزالة المباني الآيلة للسقوط لـ 1400 مبنى بمدن وبلدات الحاضرة، وأن جميعها ليست مباني أثرية ولم يكن ذلك محصوراً على وسط الهفوف التاريخي.
وأشارت إلى أنها في الظهور الإعلامي أكدت أهمية الأخذ في الاعتبار القيمة التاريخية والمعمارية للمباني الآيلة للسقوط، انطلاقاً من مرتكزات الحفاظ على التراث وهوية المنطقة وفقاً للضوابط والتعليمات الصادرة بهذا الشأن، لافتاً إلى أن حصر ومعالجة المباني الآيلة للسقوط يتم عن طريق لجنة مختصة بذلك.
وبيّنت أن هناك بعض المباني المهجورة والتي أهملها أصحابها ومع مرور الزمن تهالكت وباتت تسبب خطراً على القاطنين في المباني المجاورة لها والعابرين، ومن مسؤولية الأمانة الإزالة في حدود المحافظة على السلامة العامة وتحسين المشهد الحضري، والقضاء على الأمور السلبية على مستوى الصحة العامة والمظهر العام والجوانب الأمنية.
وأهابت أمانة الأحساء بأخذ المعلومات الصحيحة من مصادرها، وعدم نقلها بشكل غير صحيح.