بفضل الله باشرت الدولة مشكورة بتأسيس بنية تحتية جيدة منذ ما يقارب 50 سنة في كافة مناطق المملكة العربية السعودية والتي تشمل كافة المرافق مثل الطرق والمستشفيات والجامعات ومحطات التحلية والمطارات والموانئ والمدارس ودور الرعاية الاجتماعية وغيرها الكثير، ولا شك في أن هذه المرافق قد كلفت الدولة مبالغ مالية كبيرة جدا، ولكن في نفس الوقت وفرت راحة واستقرارا للمواطنين وأسرهم وكذلك أوجدت خدمات عامة لإقامة المصانع والأعمال التجارية التي تعتمد أساسا على وجود بنية تحتية جيدة.
إن هذه البنية التحتية بمختلف مكوناتها كمنشآت لها عمر افتراضي هندسي (بحدود 30 سنة) تبدأ بعدها بالتآكل والتلف خصوصا إذا كانت أعمال الصيانة ليست بالمستوى الفني المطلوب مما يتسبب بزيادة ظهور الأضرار بأي منشأة سواء كانت طرقا أو مباني أو موانئ أو مطارات وغيرها، ولا شك في أن البنية التحتية جزء أساسي في تنمية البلد وتطويره ولذلك فإن عملية تجديدها وتحديثها بتقنيات جديدة أمر هام جدا حتى تواكب المرافق الأساسية للدولة خطط التنمية المستهدفة... فلا يمكن لأي بلد أن ينهض ويجلب استثمارات وصناعات متطورة إذا كانت البنية التحتية متهالكة أو متخلفة فنيا لأن خط التنمية ملازم لخط توفر الخدمات الجيدة... بالإضافة إلى أن المتطلبات اليومية للمواطنين تغيرت حاليا عما هي عليه سابقا مع زيادة عدد النفوس بالمملكة العربية السعودية بنسبة عالية مقارنة بدول العالم الأخرى.
إن وطننا العزيز بحاجة ماسة لإعداد خطة طموحة مع برنامج زمني تطبيقي لتحديث المرافق العامة في جميع أرجاء الوطن، لأن العديد من المنشآت مر على وجودها عدة عقود من الزمن وتحتاج فعليا إلى إعادة بناء بجودة عالية ومواصفات حديثة تتماشى مع ما هو موجود حاليا في الدول المتقدمة، وهذا يساعد على أن نصل لطموح رؤية المملكة 2030م بإذن الله... خصوصا أن التنافس كبير بين الدول على التنمية الحديثة وجلب رؤوس الأموال الأجنبية لإنشاء مصانع ومرافق خدمية تساعد على تقوية الاقتصاد المحلي وخلق فرص عمل لشباب الوطن الكرام (ذكور وإناث)... وإلى الأمام يا بلادي..
إن هذه البنية التحتية بمختلف مكوناتها كمنشآت لها عمر افتراضي هندسي (بحدود 30 سنة) تبدأ بعدها بالتآكل والتلف خصوصا إذا كانت أعمال الصيانة ليست بالمستوى الفني المطلوب مما يتسبب بزيادة ظهور الأضرار بأي منشأة سواء كانت طرقا أو مباني أو موانئ أو مطارات وغيرها، ولا شك في أن البنية التحتية جزء أساسي في تنمية البلد وتطويره ولذلك فإن عملية تجديدها وتحديثها بتقنيات جديدة أمر هام جدا حتى تواكب المرافق الأساسية للدولة خطط التنمية المستهدفة... فلا يمكن لأي بلد أن ينهض ويجلب استثمارات وصناعات متطورة إذا كانت البنية التحتية متهالكة أو متخلفة فنيا لأن خط التنمية ملازم لخط توفر الخدمات الجيدة... بالإضافة إلى أن المتطلبات اليومية للمواطنين تغيرت حاليا عما هي عليه سابقا مع زيادة عدد النفوس بالمملكة العربية السعودية بنسبة عالية مقارنة بدول العالم الأخرى.
إن وطننا العزيز بحاجة ماسة لإعداد خطة طموحة مع برنامج زمني تطبيقي لتحديث المرافق العامة في جميع أرجاء الوطن، لأن العديد من المنشآت مر على وجودها عدة عقود من الزمن وتحتاج فعليا إلى إعادة بناء بجودة عالية ومواصفات حديثة تتماشى مع ما هو موجود حاليا في الدول المتقدمة، وهذا يساعد على أن نصل لطموح رؤية المملكة 2030م بإذن الله... خصوصا أن التنافس كبير بين الدول على التنمية الحديثة وجلب رؤوس الأموال الأجنبية لإنشاء مصانع ومرافق خدمية تساعد على تقوية الاقتصاد المحلي وخلق فرص عمل لشباب الوطن الكرام (ذكور وإناث)... وإلى الأمام يا بلادي..