برئاسة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- بدأت أعمال القمة التى جمعت قادة دول مجموعة العشرين (G 20) وطلب إعادة التوجيه وخاصة بعد مرور العالم بجائحة كورونا وتأثيراتها على دول العالم اقتصاديا واجتماعيا، وأكد -حفظه الله- بضرورة التعاون بين الدول لتقليل آثارها، وتعد المرحلة القادمة التركيز على محورين أساسيين هما كوكب الأرض وصحة الإنسان وإعادة تشكيل مستقبل أفضل للشعوب ووضع خادم الحرمين الشريفين قادة المجموعة أمام المحور الأول تلوث الغلاف الجوي والمشاكل التي يعانى منها كوكب الأرض وبالتي سوف يعانى منها الناس في مختلف دول العالم، حيث يشتكى الناس من تغيير الجو وزيادة الحرارة وتغيير المناخ بسبب الاحتباس الحرارى وزيادة الغبار وزيادة الأمراض ويعود ذلك إلى تلوث الهواء واختلال التوازن ونسب الغازات.
أثبتت الدراسات الحديثة أن ملوثات الهواء تؤدى إلى ارتفاع درجة الحرارة بسبب ظاهرة الاحتباس الحرارى مما يؤدى إلى تغيير المناخ على كوكب الأرض وليست فقط ظاهرة الاحتباس الحرارى يهدد كوكب الأرض ولكن تآكل طبقة الأوزن والأضرار البالغة وأن العلاج يتم ببطء، وأكد الملك سلمان -حفظه الله- في رؤيته الرائدة لمواجهة التحديات ورؤيته للمرحلة القادمة التركيز على كوكب الأرض وصحة الإنسان وعلاج مواطن الضعف التي أظهرتها جائحة كورونا.
وخلال الجائحة إلى اليوم وغد أثبتت القيادة أن المملكة العربية السعودية ومن عهد المؤسس الملك عبدالعزيز وشعار المملكة (الإنسان أولاً) ووفقا لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين وسمو ولى عهده صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بالاهتمام والرعاية وتقديم كافة الخدمات الصحية وتوفير كل ما يحتاجه القطاع الصحي للقيام بدوره الكامل لكافة المواطنين والمقيمين والحفاظ على الاستقرار الاقتصادي ومستوى المعيشة وتطبيق المعايير الدولية لمواجهة فيروس كورونا لمحاصرة الفيروس، ولذلك قدمت الحكومة السعودية نموذجا رائعا واستثنائيا في التصدي للأزمة والتعامل معها بكل شفافية ووضوح وصدور الأوامر الملكية بتقديم الرعاية الصحية لجميع المواطنين والمقيمين ومخالفي نظام الإقامة في جميع المنشآت الصحية كذلك أوصى في قمة العشرين بتوفير اللقاح لكافة الشعوب والعلاج وأن يصل بشكل عادل وبتكلفة بسيطة وميسرة لكافة الشعوب والسعى حثيثاً إلى تحسين نوعية الحياة
مع الإيمان الصادق للقيادة بأن الإنسان الصحيح السليم من الأمراض هو القادر على خدمة مجتمعه ووطنه القادر على التطوير والبناء.
Abuazzam888@live.com
أثبتت الدراسات الحديثة أن ملوثات الهواء تؤدى إلى ارتفاع درجة الحرارة بسبب ظاهرة الاحتباس الحرارى مما يؤدى إلى تغيير المناخ على كوكب الأرض وليست فقط ظاهرة الاحتباس الحرارى يهدد كوكب الأرض ولكن تآكل طبقة الأوزن والأضرار البالغة وأن العلاج يتم ببطء، وأكد الملك سلمان -حفظه الله- في رؤيته الرائدة لمواجهة التحديات ورؤيته للمرحلة القادمة التركيز على كوكب الأرض وصحة الإنسان وعلاج مواطن الضعف التي أظهرتها جائحة كورونا.
وخلال الجائحة إلى اليوم وغد أثبتت القيادة أن المملكة العربية السعودية ومن عهد المؤسس الملك عبدالعزيز وشعار المملكة (الإنسان أولاً) ووفقا لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين وسمو ولى عهده صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بالاهتمام والرعاية وتقديم كافة الخدمات الصحية وتوفير كل ما يحتاجه القطاع الصحي للقيام بدوره الكامل لكافة المواطنين والمقيمين والحفاظ على الاستقرار الاقتصادي ومستوى المعيشة وتطبيق المعايير الدولية لمواجهة فيروس كورونا لمحاصرة الفيروس، ولذلك قدمت الحكومة السعودية نموذجا رائعا واستثنائيا في التصدي للأزمة والتعامل معها بكل شفافية ووضوح وصدور الأوامر الملكية بتقديم الرعاية الصحية لجميع المواطنين والمقيمين ومخالفي نظام الإقامة في جميع المنشآت الصحية كذلك أوصى في قمة العشرين بتوفير اللقاح لكافة الشعوب والعلاج وأن يصل بشكل عادل وبتكلفة بسيطة وميسرة لكافة الشعوب والسعى حثيثاً إلى تحسين نوعية الحياة
مع الإيمان الصادق للقيادة بأن الإنسان الصحيح السليم من الأمراض هو القادر على خدمة مجتمعه ووطنه القادر على التطوير والبناء.
Abuazzam888@live.com