قال مسؤولون أمنيون: إن نائب حاكم العاصمة الأفغانية كابول لقي حتفه أمس الثلاثاء في هجوم بقنبلة على سيارته أثناء توجهه للعمل، فيما سبقه مقتل نائب رئيس مجلس إقليم غور بوسط البلاد، وإصابة عضو آخر في المجلس، في حادث انفجار عبوة ناسفة مغناطيسية.
ولم تعلن أي جماعة مسؤوليتها عن الانفجار الذي أودى بحياة نائب حاكم العاصمة الأفغانية محبوب الله محبي الذي كان يتنقل بصحبة حراس الأمن التابعين له وقت التفجير، وأصيب حارسان بجراح.
وأوضح المسؤولون أن الانفجار نجم عن قنبلة ثبتها مهاجمون مجهولون في سيارة الضحية.
وقتل مسؤول بمجلس بلدية إقليم غور غرب البلاد في هجوم مماثل في وقت سابق الثلاثاء، وقال عارف عابر المتحدث باسم مكتب حاكم غور: إن عضوا بالمجلس وسائقا أصيبا.
ولم تخف حدة العنف في أفغانستان رغم إجراء محادثات سلام بين الحكومة وحركة طالبان.
وقتل أحد ممثلي الادعاء بالحكومة الأفغانية بالرصاص في كابول الأسبوع الماضي أثناء توجهه للعمل.
ونقلت قناة «طلوع نيوز» الإخبارية عن أحد أعضاء مجلس الإقليم القول: إن الحادث وقع في بلدة «فيروز كوه» عاصمة الإقليم، إثر انفجار عبوة ناسفة تم تثبيتها في سيارة نائب رئيس إقليم غور، ويدعى عبدالرحمن.
ولم تعلن أي جماعة مسؤوليتها عن الانفجار على الفور.
ولم تعلن أي جماعة مسؤوليتها عن الانفجار الذي أودى بحياة نائب حاكم العاصمة الأفغانية محبوب الله محبي الذي كان يتنقل بصحبة حراس الأمن التابعين له وقت التفجير، وأصيب حارسان بجراح.
وأوضح المسؤولون أن الانفجار نجم عن قنبلة ثبتها مهاجمون مجهولون في سيارة الضحية.
وقتل مسؤول بمجلس بلدية إقليم غور غرب البلاد في هجوم مماثل في وقت سابق الثلاثاء، وقال عارف عابر المتحدث باسم مكتب حاكم غور: إن عضوا بالمجلس وسائقا أصيبا.
ولم تخف حدة العنف في أفغانستان رغم إجراء محادثات سلام بين الحكومة وحركة طالبان.
وقتل أحد ممثلي الادعاء بالحكومة الأفغانية بالرصاص في كابول الأسبوع الماضي أثناء توجهه للعمل.
ونقلت قناة «طلوع نيوز» الإخبارية عن أحد أعضاء مجلس الإقليم القول: إن الحادث وقع في بلدة «فيروز كوه» عاصمة الإقليم، إثر انفجار عبوة ناسفة تم تثبيتها في سيارة نائب رئيس إقليم غور، ويدعى عبدالرحمن.
ولم تعلن أي جماعة مسؤوليتها عن الانفجار على الفور.