نوه صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية رئيس اللجنة العليا لإصلاح ذات البين بالمنطقة، بعمل اللجان الفرعية والتي تشكل العصب الرئيسي الذي تعمل به اللجنة.
وأشاد سموه، خلال ترؤسه اجتماع اللجان الفرعية للجنة إصلاح ذات البين بالمنطقة الشرقية، بمكتب سموه بالإمارة، أمس، عبر الاتصال المرئي بحضور صاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن فهد بن سلمان نائب أمير المنطقة الشرقية نائب رئيس اللجنة العليا، بالجهود الجبارة التي يقومون بها، والتي أصبحت مثالا يحتذى به في عمل الخير والدعوة للتسامح، وأن عمل اللجنة أصبح مطلبا دينيا ووطنيا للسعي في الصلح وكف الفرقة وحل النزاعات.
من ناحيتهم، نوه أعضاء اللجان الفرعية بدعم سموه -يحفظه الله- للجنة وتسهيل كل ما يقدم لهم المساعدة في القيام بأعمالها، وتذليل العقبات أمامهم، ما يعكس حرص حكومتنا الرشيدة -أيدها الله- على الاهتمام بكل ما يمس حياة المواطن والمقيم على أرض بلادنا.
وفي سياق متصل، التقى سموه بالمواطن «منصور آل سليمان»، وكيل ورثة المقتول «رضا آل سليمان»، وأثنى سموه على الموقف الإنساني الذي قاموا به، بعد أن عفوا لوجه الله، مشيرًا إلى أن هذه من أسمى صفات العفو والتسامح، كما شكر سموه والد وأسرة «محمد سالم عيضة المنهالي» على العفو عن قاتل ابنهم.
وقال سموه: «إننا مجتمع متكاتف متسامح نستقي تعاليمنا من ديننا الحنيف، والذي يوصينا بالعفو ونبذ الفرقة والدفع بالتي هي أحسن».
من جهتهم، قال أولياء الدم: «بلادنا مقصد المسلمين من كافة أقطار العالم، وعلينا أن نكون واجهة حقيقية للإسلام الذي يحثنا على التسامح ويحثنا على حقن الدماء كما جاء في القرآن الكريم من آيات كريمة».
وأشاد سموه، خلال ترؤسه اجتماع اللجان الفرعية للجنة إصلاح ذات البين بالمنطقة الشرقية، بمكتب سموه بالإمارة، أمس، عبر الاتصال المرئي بحضور صاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن فهد بن سلمان نائب أمير المنطقة الشرقية نائب رئيس اللجنة العليا، بالجهود الجبارة التي يقومون بها، والتي أصبحت مثالا يحتذى به في عمل الخير والدعوة للتسامح، وأن عمل اللجنة أصبح مطلبا دينيا ووطنيا للسعي في الصلح وكف الفرقة وحل النزاعات.
من ناحيتهم، نوه أعضاء اللجان الفرعية بدعم سموه -يحفظه الله- للجنة وتسهيل كل ما يقدم لهم المساعدة في القيام بأعمالها، وتذليل العقبات أمامهم، ما يعكس حرص حكومتنا الرشيدة -أيدها الله- على الاهتمام بكل ما يمس حياة المواطن والمقيم على أرض بلادنا.
وفي سياق متصل، التقى سموه بالمواطن «منصور آل سليمان»، وكيل ورثة المقتول «رضا آل سليمان»، وأثنى سموه على الموقف الإنساني الذي قاموا به، بعد أن عفوا لوجه الله، مشيرًا إلى أن هذه من أسمى صفات العفو والتسامح، كما شكر سموه والد وأسرة «محمد سالم عيضة المنهالي» على العفو عن قاتل ابنهم.
وقال سموه: «إننا مجتمع متكاتف متسامح نستقي تعاليمنا من ديننا الحنيف، والذي يوصينا بالعفو ونبذ الفرقة والدفع بالتي هي أحسن».
من جهتهم، قال أولياء الدم: «بلادنا مقصد المسلمين من كافة أقطار العالم، وعلينا أن نكون واجهة حقيقية للإسلام الذي يحثنا على التسامح ويحثنا على حقن الدماء كما جاء في القرآن الكريم من آيات كريمة».