قالت وزارة الداخلية الأفغانية: إن انفجارًا وقع خلال تجمّع وأسفر عن مقتل 15 مدنيًا على الأقل وإصابة 20 آخرين، أمس الجمعة.
وحدث التفجير خلال حلقة لتلاوة القرآن في مديرية غيلان بمحافظة غزني، مخلفًا 12 طفلًا بين القتلى.
وقال المتحدث باسم وزارة الداخلية إن المعلومات الأولية تشير إلى زرع المتفجرات في عربة توك توك.
وقال المتحدث باسم حاكم ولاية غزنة وحيد الله جمعة زاده «وقع الانفجار خلال تجمّع في منطقة غيلان» في الولاية، مضيفًا إن 11 شخصًا على الأقل قتلوا وأصيب 20 بجروح.
وقبل ثلاثة أيام أسفر هجومان في العاصمة الأفغانية كابول، أحدهم بتفجير قنبلة والثاني بإطلاق نار، عن مقتل ثلاثة أشخاص على الأقل، من بينهم نائب حاكم الولاية.
وتتعرض عدة مناطق في أفغانستان لهجمات عديدة، وغالبًا ما تتبناها «طالبان»، والأسبوع الماضي قتل عشرات المقاتلين من حركة طالبان خلال معارك عنيفة بين القوات الأفغانية والمتمردين الذين هاجموا نقاط تفتيش في ولاية قندهار، معقل الحركة، جنوب أفغانستان.
وأعلنت وزارة الدفاع الأفغانية في بيان «أن قوات الأمن صدت الهجوم وقتلت 51 إرهابيًا وجرحت تسعة آخرين».
وحدث التفجير خلال حلقة لتلاوة القرآن في مديرية غيلان بمحافظة غزني، مخلفًا 12 طفلًا بين القتلى.
وقال المتحدث باسم وزارة الداخلية إن المعلومات الأولية تشير إلى زرع المتفجرات في عربة توك توك.
وقال المتحدث باسم حاكم ولاية غزنة وحيد الله جمعة زاده «وقع الانفجار خلال تجمّع في منطقة غيلان» في الولاية، مضيفًا إن 11 شخصًا على الأقل قتلوا وأصيب 20 بجروح.
وقبل ثلاثة أيام أسفر هجومان في العاصمة الأفغانية كابول، أحدهم بتفجير قنبلة والثاني بإطلاق نار، عن مقتل ثلاثة أشخاص على الأقل، من بينهم نائب حاكم الولاية.
وتتعرض عدة مناطق في أفغانستان لهجمات عديدة، وغالبًا ما تتبناها «طالبان»، والأسبوع الماضي قتل عشرات المقاتلين من حركة طالبان خلال معارك عنيفة بين القوات الأفغانية والمتمردين الذين هاجموا نقاط تفتيش في ولاية قندهار، معقل الحركة، جنوب أفغانستان.
وأعلنت وزارة الدفاع الأفغانية في بيان «أن قوات الأمن صدت الهجوم وقتلت 51 إرهابيًا وجرحت تسعة آخرين».