اليوم - الرياض

ثمنت الندوة العالمية للشباب الإسلامي عناية المملكة الرائدة باللغة العربية، مؤكدة أن المملكة سباقة بين الدول العربية في الاهتمام بنشرها وخدمتها على أوسع نطاق، كما أن جامعات المملكة تستقبل آلاف الطلاب الوافدين الذين يتعلمون العربية سنويًّا.

وأكدت الندوة أن المملكة تواصل جهودها في خدمة اللغة العربية عبر المؤتمرات والندوات، ودعم الكثير من المعاهد، ودعم أقسامها، وإيفاد متخصصين لتدريسها، وتبنِّي الكراسي البحثية، ودعم المشاريع الجديدة لتدريسها في الكثير من بلدان العالم.

وعلى ذات الخطى تُعنى الندوة، عبر برامجها ومشروعاتها التي تقدمها، بنشر اللغة العربية وتعريف الدارسين والمتعلمين بعلومها عبر الدورات التدريبية التي تقيمها مكاتبها حول العالم.