يقوي الجهاز المناعي ويحارب جراثيم تسبب نزلات البرد والإنفلونزا
تحرص الأسر السعودية على وجود الليمون ضمن الأساسيات على المائدة، وتوفيره طازجًا خلال فصل الشتاء، سواء كان عصيرًا أو مع السلطات ومختلف الأكلات، لما فيه من فوائد صحية، كما تحرص بعض الأسر على أن تكون شجرة «البنزهير» من أشجار الحديقة المنزلية، لما لها من رائحة عطرية فوّاحة.
محاربة الجراثيم
وأكدت المتخصصة في التغذية هياء الدوسري أن الأطعمة التي تحتوي على نسبة عالية من فيتامين ج ومضادات الأكسدة الأخرى، والمتوافرة في الليمون، يمكن أن تساعد الجهاز المناعي على محاربة الجراثيم التي تسبب نزلات البرد أو الإنفلونزا، كما يساعد فيتامين ج الجهاز المناعي على إنتاج المزيد من الخلايا، ويُحسِّن أيضًا من قدرة تلك الخلايا على قتل الميكروبات وحماية الجسم من الأمراض.
زراعة الليمون
وعن زراعة شجرة الليمون «البنزهير»، أوضح المهندس الزراعي عبدالرحمن السويس أن ذلك الأمر يتطلب اختيار مكان ذي تربة عميقة مزيجية «لا طينية ولا رملية»، عمقها لا يقل عن مترين، وعمل حفرة لا تقل عن متر مكعب، ثم ملئها بتربة عميقة، وخلال فترة التزهير يكون الري خفيفًا، وذلك لرقة الحامل الثمري لأزهار الليمون؛ لأن إغداق الماء عليها يفصل الزهرة ويجعلها تسقط، وفي الوقت نفسه إذا مُنع عنها الماء جفَّ الحامل الثمري وسقطت الزهرة.
الجهاز المناعي
ويعمل الليمون على تعزيز صحة الجهاز المناعي، والوقاية من نزلات البرد والإنفلونزا، لاحتوائه على نسبة عالية من الفيتامينات، خصوصًا فيتامين ج الذي يُعزز صحة الجسم ويحميه من العدوى، لذلك يُنصح بتناوله دائمًا، ووضعه على الأكلات اليومية، أو تناول مشروب الليمون الدافئ.
طرد السموم
ويحتوي الليمون على نسبة عالية من المعادن التي تعمل على طرد السموم والجراثيم من الجسم، والحفاظ على صحة الكبد وحمايته من الأمراض والفيروسات، كما يحافظ على صحة الجهاز الهضمي، ويحميه من الالتهابات والعدوى، ويحتوي أيضًا على بعض الخصائص التي تحد من خطر الإصابة بالأمراض السرطانية.
العضلات والمفاصل
والإكثار من تناول الليمون يعمل على تعزيز صحة العضلات والمفاصل، ويحد من خطر الإصابة بهشاشة العظام، ويعمل أيضًا على تعزيز صحة القلب، وحمايته من الجلطات وتصلب الشرايين، كما يحتوي الليمون على العديد من الخصائص التي تحارب الجراثيم والعدوى، لذلك فهو يعمل على تعزيز صحة الأسنان واللثة، ومحاربة الالتهابات والتقرُّحات التي تتعرض لها.
محاربة الجراثيم
وأكدت المتخصصة في التغذية هياء الدوسري أن الأطعمة التي تحتوي على نسبة عالية من فيتامين ج ومضادات الأكسدة الأخرى، والمتوافرة في الليمون، يمكن أن تساعد الجهاز المناعي على محاربة الجراثيم التي تسبب نزلات البرد أو الإنفلونزا، كما يساعد فيتامين ج الجهاز المناعي على إنتاج المزيد من الخلايا، ويُحسِّن أيضًا من قدرة تلك الخلايا على قتل الميكروبات وحماية الجسم من الأمراض.
زراعة الليمون
وعن زراعة شجرة الليمون «البنزهير»، أوضح المهندس الزراعي عبدالرحمن السويس أن ذلك الأمر يتطلب اختيار مكان ذي تربة عميقة مزيجية «لا طينية ولا رملية»، عمقها لا يقل عن مترين، وعمل حفرة لا تقل عن متر مكعب، ثم ملئها بتربة عميقة، وخلال فترة التزهير يكون الري خفيفًا، وذلك لرقة الحامل الثمري لأزهار الليمون؛ لأن إغداق الماء عليها يفصل الزهرة ويجعلها تسقط، وفي الوقت نفسه إذا مُنع عنها الماء جفَّ الحامل الثمري وسقطت الزهرة.
الجهاز المناعي
ويعمل الليمون على تعزيز صحة الجهاز المناعي، والوقاية من نزلات البرد والإنفلونزا، لاحتوائه على نسبة عالية من الفيتامينات، خصوصًا فيتامين ج الذي يُعزز صحة الجسم ويحميه من العدوى، لذلك يُنصح بتناوله دائمًا، ووضعه على الأكلات اليومية، أو تناول مشروب الليمون الدافئ.
طرد السموم
ويحتوي الليمون على نسبة عالية من المعادن التي تعمل على طرد السموم والجراثيم من الجسم، والحفاظ على صحة الكبد وحمايته من الأمراض والفيروسات، كما يحافظ على صحة الجهاز الهضمي، ويحميه من الالتهابات والعدوى، ويحتوي أيضًا على بعض الخصائص التي تحد من خطر الإصابة بالأمراض السرطانية.
العضلات والمفاصل
والإكثار من تناول الليمون يعمل على تعزيز صحة العضلات والمفاصل، ويحد من خطر الإصابة بهشاشة العظام، ويعمل أيضًا على تعزيز صحة القلب، وحمايته من الجلطات وتصلب الشرايين، كما يحتوي الليمون على العديد من الخصائص التي تحارب الجراثيم والعدوى، لذلك فهو يعمل على تعزيز صحة الأسنان واللثة، ومحاربة الالتهابات والتقرُّحات التي تتعرض لها.