المملكة تتطلع لتحقيق آمال اليمنيين بحل سياسي ينهي الأزمة الحالية
تطلع وزير الخارجية، الأمير فيصل بن فرحان، أمس الأحد لأن يسهم تشكيل حكومة الكفاءات اليمنية الجديدة بتحقيق الاستقرار في البلد الشقيق، فيما شدد صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سلمان، نائب وزير الدفاع، على أن «اتفاق الرياض» تجاوز كل الصعوبات والعقبات بجهود المملكة والأشقاء في الإمارات ودول التحالف واستجابة الأطراف اليمنية لها.
وقال الأمير خالد بن سلمان على حسابه الرسمي بـ «تويتر»: في ظل توجيهات سيدي خادم الحرمين الشريفين وسيدي ولي العهد حفظهما الله، تستمر المملكة في نهج ثابت يعكس مظاهر سياسة المملكة الرامية إلى تحقيق الأمن والاستقرار للبلد الجار الشقيق يمن العروبة وتحقيق تطلعات شعبه، وتبارك تنفيذ اتفاق الرياض واكتمال عقده بتشكيل الحكومة اليمنية.
جهود القيادة
وأضاف نائب وزير الدفاع: دعما للجهود للتوصل إلى حل سياسي شامل في يمن العروبة، تكللت جهود سيدي ولي العهد بتحقيق التوافق بين الإخوة اليمنيين لتنفيذ أهم خطوات «اتفاق الرياض» المتعلقة بالجانب العسكري وتشكيل الحكومة اليمنية، بأسلوب يحتذى به لحل الخلافات الأخوية لتحقيق السلام والأمن والاستقرار.
ولفت الأمير خالد بن سلمان إلى أن هذا الإنجاز السياسي والدبلوماسي والعسكري تحقق باستجابة فاعلة وأخوة صادقة من الرئيس اليمني والحكومة اليمنية والمجلس الانتقالي والقادة العسكريين في عدن وأبين الذين قدموا مصلحة اليمن كوطن أمام كل الاعتبارات، مرسلا تحياته بالقول: من الأعماق أحييهم.
ويضيف الأمير خالد: تجاوز «اتفاق الرياض» كل الصعوبات والعقبات بجهود المملكة والأشقاء في الإمارات ودول التحالف واستجابة الأطراف اليمنية لها، ودلالة ذلك حرصهم الحقيقي والأخوي الصادق على تحقيق السلام والأمن والاستقرار في اليمن.
وحدة الجهود
وختم نائب وزير الدفاع تغريداته بالقول: نتطلع اليوم أكثر من أي وقت مضى، كما يتطلع كل يمني، إلى الحكومة اليمنية لقيادة اليمن وشعبه إلى بر الأمان، فالعمل شاق والطريق طويل، لكن بعزائم الرجال المخلصين تنبذ الخلافات وتتوحد الجهود وتهون الصعاب وتتحقق الآمال.
إلى ذلك، قال الأمير فيصل بن فرحان وزير الخارجية، في تغريدة على «تويتر»: نبارك للأشقاء اليمنيين تشكيل الحكومة الجديدة، والتي تأتي تنفيذا لاتفاق الرياض، متطلعين لأن يسهم ذلك في تحقيق الأمن والاستقرار، وتلبية تطلعات الشعب اليمني الشقيق في حل سياسي ينهي الأزمة الحالية. من جهته، علق وزير الدولة للشؤون الخارجية، عادل الجبير على ما أفضى له الاتفاق اليمني، وغرد على «تويتر»: إن ما تحقق لليمن العزيز من تشكيل حكومة جديدة وفقا لما ورد في اتفاق الرياض، خطوة مهمة في بلوغ الحل السياسي وإنهاء الأزمة، وإرساء الأمن والاستقرار وتحقيق ما يصبو إليه الشعب اليمني الشقيق.
وقال الأمير خالد بن سلمان على حسابه الرسمي بـ «تويتر»: في ظل توجيهات سيدي خادم الحرمين الشريفين وسيدي ولي العهد حفظهما الله، تستمر المملكة في نهج ثابت يعكس مظاهر سياسة المملكة الرامية إلى تحقيق الأمن والاستقرار للبلد الجار الشقيق يمن العروبة وتحقيق تطلعات شعبه، وتبارك تنفيذ اتفاق الرياض واكتمال عقده بتشكيل الحكومة اليمنية.
جهود القيادة
وأضاف نائب وزير الدفاع: دعما للجهود للتوصل إلى حل سياسي شامل في يمن العروبة، تكللت جهود سيدي ولي العهد بتحقيق التوافق بين الإخوة اليمنيين لتنفيذ أهم خطوات «اتفاق الرياض» المتعلقة بالجانب العسكري وتشكيل الحكومة اليمنية، بأسلوب يحتذى به لحل الخلافات الأخوية لتحقيق السلام والأمن والاستقرار.
ولفت الأمير خالد بن سلمان إلى أن هذا الإنجاز السياسي والدبلوماسي والعسكري تحقق باستجابة فاعلة وأخوة صادقة من الرئيس اليمني والحكومة اليمنية والمجلس الانتقالي والقادة العسكريين في عدن وأبين الذين قدموا مصلحة اليمن كوطن أمام كل الاعتبارات، مرسلا تحياته بالقول: من الأعماق أحييهم.
ويضيف الأمير خالد: تجاوز «اتفاق الرياض» كل الصعوبات والعقبات بجهود المملكة والأشقاء في الإمارات ودول التحالف واستجابة الأطراف اليمنية لها، ودلالة ذلك حرصهم الحقيقي والأخوي الصادق على تحقيق السلام والأمن والاستقرار في اليمن.
وحدة الجهود
وختم نائب وزير الدفاع تغريداته بالقول: نتطلع اليوم أكثر من أي وقت مضى، كما يتطلع كل يمني، إلى الحكومة اليمنية لقيادة اليمن وشعبه إلى بر الأمان، فالعمل شاق والطريق طويل، لكن بعزائم الرجال المخلصين تنبذ الخلافات وتتوحد الجهود وتهون الصعاب وتتحقق الآمال.
إلى ذلك، قال الأمير فيصل بن فرحان وزير الخارجية، في تغريدة على «تويتر»: نبارك للأشقاء اليمنيين تشكيل الحكومة الجديدة، والتي تأتي تنفيذا لاتفاق الرياض، متطلعين لأن يسهم ذلك في تحقيق الأمن والاستقرار، وتلبية تطلعات الشعب اليمني الشقيق في حل سياسي ينهي الأزمة الحالية. من جهته، علق وزير الدولة للشؤون الخارجية، عادل الجبير على ما أفضى له الاتفاق اليمني، وغرد على «تويتر»: إن ما تحقق لليمن العزيز من تشكيل حكومة جديدة وفقا لما ورد في اتفاق الرياض، خطوة مهمة في بلوغ الحل السياسي وإنهاء الأزمة، وإرساء الأمن والاستقرار وتحقيق ما يصبو إليه الشعب اليمني الشقيق.