صحيون: لم نرصد أعراضا جانبية ولا أساس لشائعات لقاح كورونا
تواصل الإقبال في يومه الثاني أمس، على مركز معارض الظهران المعد من قبل الجهات المختصة لتقديم اللقاح إلى المواطنين والمقيمين، الذين أكدوا ثقتهم في الدولة ووزارة الصحة، نافين ظهور أي أعراض جانبية عليهم عقب التطعيم، فيما أعرب الكادر الصحي عن سعادته بخدمة المجتمع، مطالبين الجميع بالحرص على أخذ اللقاح حماية للنفس والأهل والقضاء على الجائحة.
غياب التمييز
وذكر المقيم عطية خليفة أنه قدم طلبا عبر تطبيق «صحتي»، وفوجئ بسرعة القبول، معبرا عن سعادته كونه من أوائل الحاصلين على اللقاح، ومؤكدا ثقته في وزارة الصحة أنها لا تدلي إلا بالمعلومات الصحيحة ولن ترضى بإعطاء أي لقاح له أعراض جانبية أو يتسبب بالأذى للمواطن والمقيم، وبيَّن أنه يعاني من السكر والضغط، ولذلك جاءت الأولوية في حصوله على اللقاح. وأضاف إن ما قامت به المملكة يؤكد غياب التمييز بين الأشخاص من ناحية الجنسية أو العمل أو غيره، مشيرا إلى أن المصلحة واحدة والجميع لهم نفس الحقوق، وبيَّن أن الشائعات، التي تشكك في اللقاح لم تؤثر فيه مقابل ثقته في وزارة الصحة.
يسر وسهولة
وأشار المواطن عبدالله الحربي، إلى أن الحكومة الرشيدة تسعى لتحقيق مصلحة المواطن والمقيم مهما كانت الكلفة في ذلك، ومن جهودها محاربة فيروس كورونا المستجد وتوفير اللقاح، مبينا فخره واعتزازه بوجود الكادر الصحي من شباب وفتايات الوطن لخدمة المجتمع، داعيا المواطنين والمقيمين بالمبادرة للحصول على اللقاح. وأكد أنه لا يعاني من أي أمراض ولكن لكبر عمره تم اختياره ليكون من الأوائل في الحصول على اللقاح، مبينا أنه منذ دخوله للحصول على اللقاح والإجراءات تسير بيسر وسهولة، وسط ترحيب وبشاشة من جميع الفئات العاملة في المركز.
وأضاف الحربي إنه بعد الحصول على اللقاح توجه إلى صالة الانتظار تحت الملاحظة ولم يشعر بأي أعراض جانبية، مشيرا إلى أن هناك شائعات يجب عدم تصديقها، حيث إن كبار المسؤولين حصلوا على اللقاح، وذلك دليل كافٍ لعدم التشكيك في اللقاح.
حماية المجتمع
وعبرت سميرة فراج عن سعادتها بحصولها على اللقاح، الذي يعد وقاية لها وللمجتمع، مؤكدة أنها منذ دخولها للمركز تم قياس درجة الحرارة وضغط الدم، لافتة إلى أنها كانت في البداية تشعر بالخوف، إلا أنها بعد أخذ التطعيم دون أي أعراض شعرت بالاطمئنان، مؤكدة عدم الانسياق وراء الشائعات، ويجب الحصول على اللقاح لضمان حماية المجتمع.
استعدادات متميزة
وبيَّن المواطن يزيد الهاجري أن الإجراءات سلسة وسط استعدادات متميزة، مشيرا إلى أنه قدم طلبا وعلى الفور وصلت رسالة الموافقة على اللقاح، مؤكدا أنه لم يشعر بأي أعراض بعد الحصول على اللقاح. ولفت المواطن د. أحمد العيسى، إلى أنه وجد ترتيبات واستعدادات متميزة لم يتوقعها، مؤكدا أنه تمكن من الحصول على اللقاح بناء على العمر، وكذلك كونه يعاني من بعض الأمراض كالقلب والسكر، مؤكدا أنه لم يشعر بأي أعراض غير طبيعية بعد الحصول على اللقاح، وأشار إلى أن الشائعات، التي تشكك في اللقاح لا يوجد أي دليل علمي لها، ويجب عدم الالتفات لها، ونصح جميع مَنْ تيسر له هذا اللقاح أن يبادر بأخذه حماية للمجتمع.
جهود عالية
وأكد المواطن حسين آل حصان، أنه وجد جهودا عالية في المركز واستقبالا مباشرا دون أي تأخير، مؤكدا أنه خرج من المركز دون الشعور بأي أعراض جانبية، ومشددا على الجميع بالمبادرة في التسجيل والحصول على اللقاح. ونوه المواطن محمد المجحد، بجهود المملكة ووزارة الصحة في خدمة المجتمع والتجهيزات العالية، التي قامت بها في تجهيز المركز، وكذلك سهولة المواعيد والإجراءات المتسلسة والسريعة في الحصول على اللقاح، مؤكدا عدم وجود أي أعراض جانبية بعد أخذ اللقاح.
خدمة الوطن
وأشار المشرف الطبي المناوب بالمركز د. محمد الدوخي، أن عمله يهدف للتأكد من توافر جميع الأدوات، التي تخدم سير العمل، والتأكد من الجودة المقدمة لمتلقي اللقاح حتى خروجهم من المركز، وعبر عن سعادته بخدمة الوطن والمجتمع منذ بداية الجائحة، حيث عمل في المحاجر الصحية، والآن يعمل في مركز اللقاحات. وأوضح الطبيب د. محمد الدجاني، أنه من ضمن المجموعة المسؤولة عن فترة المناوبة في المركز، والتأكد من صحة المريض قبل الحصول على التطعيم وبعده، وهي مسؤولية كبيرة، مؤكدا أنه منذ إغلاق آخر محجر صحي تم اختياره ضمن الكادر الطبي في مركز اللقاحات، مؤكدا أن جميع الإجراءات ميسرة.
ردود إيجابية
وقال أخصائي التمريض مجتبى السليمان، أن دوره يكمن في متابعة ما بعد اللقاح، وفي حال ظهور أي أعراض جانبية يتم نقل المريض إلى أسرّة الطوارئ والتعامل المباشر مع الحالة. وأضافت الممرضة خديجة عبدالرزاق، إنها تعمل في قسم الطوارئ بمركز اللقاحات، مؤكدة سعادتها في خدمة المجتمع، ومحاربة «كوفيد 19»، مشيرة إلى أنهم يعملون بكامل الاستعدادات في المركز، وأن ردود الفعل الإيجابية من متلقي اللقاح تشجعهم للاجتهاد في العمل بشكل أكبر. وأشارت مشرفة التمريض روان الصانع، إلى أنها تعمل في موقع الملاحظات في المركز، مؤكدة تشجيعهم لجميع أفراد المجتمع للحصول على اللقاح، لافتة إلى أنه في أول أيام عمل المركز لم يتم رصد أي أعراض جانبية بعد الحصول على اللقاح.
غياب التمييز
وذكر المقيم عطية خليفة أنه قدم طلبا عبر تطبيق «صحتي»، وفوجئ بسرعة القبول، معبرا عن سعادته كونه من أوائل الحاصلين على اللقاح، ومؤكدا ثقته في وزارة الصحة أنها لا تدلي إلا بالمعلومات الصحيحة ولن ترضى بإعطاء أي لقاح له أعراض جانبية أو يتسبب بالأذى للمواطن والمقيم، وبيَّن أنه يعاني من السكر والضغط، ولذلك جاءت الأولوية في حصوله على اللقاح. وأضاف إن ما قامت به المملكة يؤكد غياب التمييز بين الأشخاص من ناحية الجنسية أو العمل أو غيره، مشيرا إلى أن المصلحة واحدة والجميع لهم نفس الحقوق، وبيَّن أن الشائعات، التي تشكك في اللقاح لم تؤثر فيه مقابل ثقته في وزارة الصحة.
يسر وسهولة
وأشار المواطن عبدالله الحربي، إلى أن الحكومة الرشيدة تسعى لتحقيق مصلحة المواطن والمقيم مهما كانت الكلفة في ذلك، ومن جهودها محاربة فيروس كورونا المستجد وتوفير اللقاح، مبينا فخره واعتزازه بوجود الكادر الصحي من شباب وفتايات الوطن لخدمة المجتمع، داعيا المواطنين والمقيمين بالمبادرة للحصول على اللقاح. وأكد أنه لا يعاني من أي أمراض ولكن لكبر عمره تم اختياره ليكون من الأوائل في الحصول على اللقاح، مبينا أنه منذ دخوله للحصول على اللقاح والإجراءات تسير بيسر وسهولة، وسط ترحيب وبشاشة من جميع الفئات العاملة في المركز.
وأضاف الحربي إنه بعد الحصول على اللقاح توجه إلى صالة الانتظار تحت الملاحظة ولم يشعر بأي أعراض جانبية، مشيرا إلى أن هناك شائعات يجب عدم تصديقها، حيث إن كبار المسؤولين حصلوا على اللقاح، وذلك دليل كافٍ لعدم التشكيك في اللقاح.
حماية المجتمع
وعبرت سميرة فراج عن سعادتها بحصولها على اللقاح، الذي يعد وقاية لها وللمجتمع، مؤكدة أنها منذ دخولها للمركز تم قياس درجة الحرارة وضغط الدم، لافتة إلى أنها كانت في البداية تشعر بالخوف، إلا أنها بعد أخذ التطعيم دون أي أعراض شعرت بالاطمئنان، مؤكدة عدم الانسياق وراء الشائعات، ويجب الحصول على اللقاح لضمان حماية المجتمع.
استعدادات متميزة
وبيَّن المواطن يزيد الهاجري أن الإجراءات سلسة وسط استعدادات متميزة، مشيرا إلى أنه قدم طلبا وعلى الفور وصلت رسالة الموافقة على اللقاح، مؤكدا أنه لم يشعر بأي أعراض بعد الحصول على اللقاح. ولفت المواطن د. أحمد العيسى، إلى أنه وجد ترتيبات واستعدادات متميزة لم يتوقعها، مؤكدا أنه تمكن من الحصول على اللقاح بناء على العمر، وكذلك كونه يعاني من بعض الأمراض كالقلب والسكر، مؤكدا أنه لم يشعر بأي أعراض غير طبيعية بعد الحصول على اللقاح، وأشار إلى أن الشائعات، التي تشكك في اللقاح لا يوجد أي دليل علمي لها، ويجب عدم الالتفات لها، ونصح جميع مَنْ تيسر له هذا اللقاح أن يبادر بأخذه حماية للمجتمع.
جهود عالية
وأكد المواطن حسين آل حصان، أنه وجد جهودا عالية في المركز واستقبالا مباشرا دون أي تأخير، مؤكدا أنه خرج من المركز دون الشعور بأي أعراض جانبية، ومشددا على الجميع بالمبادرة في التسجيل والحصول على اللقاح. ونوه المواطن محمد المجحد، بجهود المملكة ووزارة الصحة في خدمة المجتمع والتجهيزات العالية، التي قامت بها في تجهيز المركز، وكذلك سهولة المواعيد والإجراءات المتسلسة والسريعة في الحصول على اللقاح، مؤكدا عدم وجود أي أعراض جانبية بعد أخذ اللقاح.
خدمة الوطن
وأشار المشرف الطبي المناوب بالمركز د. محمد الدوخي، أن عمله يهدف للتأكد من توافر جميع الأدوات، التي تخدم سير العمل، والتأكد من الجودة المقدمة لمتلقي اللقاح حتى خروجهم من المركز، وعبر عن سعادته بخدمة الوطن والمجتمع منذ بداية الجائحة، حيث عمل في المحاجر الصحية، والآن يعمل في مركز اللقاحات. وأوضح الطبيب د. محمد الدجاني، أنه من ضمن المجموعة المسؤولة عن فترة المناوبة في المركز، والتأكد من صحة المريض قبل الحصول على التطعيم وبعده، وهي مسؤولية كبيرة، مؤكدا أنه منذ إغلاق آخر محجر صحي تم اختياره ضمن الكادر الطبي في مركز اللقاحات، مؤكدا أن جميع الإجراءات ميسرة.
ردود إيجابية
وقال أخصائي التمريض مجتبى السليمان، أن دوره يكمن في متابعة ما بعد اللقاح، وفي حال ظهور أي أعراض جانبية يتم نقل المريض إلى أسرّة الطوارئ والتعامل المباشر مع الحالة. وأضافت الممرضة خديجة عبدالرزاق، إنها تعمل في قسم الطوارئ بمركز اللقاحات، مؤكدة سعادتها في خدمة المجتمع، ومحاربة «كوفيد 19»، مشيرة إلى أنهم يعملون بكامل الاستعدادات في المركز، وأن ردود الفعل الإيجابية من متلقي اللقاح تشجعهم للاجتهاد في العمل بشكل أكبر. وأشارت مشرفة التمريض روان الصانع، إلى أنها تعمل في موقع الملاحظات في المركز، مؤكدة تشجيعهم لجميع أفراد المجتمع للحصول على اللقاح، لافتة إلى أنه في أول أيام عمل المركز لم يتم رصد أي أعراض جانبية بعد الحصول على اللقاح.