ثار اثنان من البراكين في منطقة البحر الكاريبي، بعد خمود دام لعقود، مما دفع المسؤولين إلى إصدار تنبيهات إلى السكان.
وانفجر بركان في جزيرة مارتينيك، وآخر في جزيرة سانت فينسنت، اللتين تقعان في أرخبيل أنتيل ويندوارد، التي يبلغ إجمالي سكانه نحو 100 ألف شخص.
وكان أحدث تحذير صدر في جزيرة سانت فينسنت، بعدما تصاعدت انبعاثات غازية من فوهة البركان، وشكّلت فيما بعد قبة بركانية جديدة.
وذكرت وكالة إدارة الطوارئ والكوارث في منطقة البحر الكاريبي أن العلماء لاحظوا ثورانًا سريعًا من داخل فوّهة البركان، أفضى إلى ظهور غازات وأبخرة.
وكان بركان لا سوفرير الواقع شمالي الجزيرة قد ثار للمرة الأخيرة في عام 1979، لكن الثوران المدمر كان عام 1902 وأودى حينها بنحو 1600 شخص، وفقًا لصحيفة «ديلي ميل» البريطانية.
وانفجر بركان في جزيرة مارتينيك، وآخر في جزيرة سانت فينسنت، اللتين تقعان في أرخبيل أنتيل ويندوارد، التي يبلغ إجمالي سكانه نحو 100 ألف شخص.
وكان أحدث تحذير صدر في جزيرة سانت فينسنت، بعدما تصاعدت انبعاثات غازية من فوهة البركان، وشكّلت فيما بعد قبة بركانية جديدة.
وذكرت وكالة إدارة الطوارئ والكوارث في منطقة البحر الكاريبي أن العلماء لاحظوا ثورانًا سريعًا من داخل فوّهة البركان، أفضى إلى ظهور غازات وأبخرة.
وكان بركان لا سوفرير الواقع شمالي الجزيرة قد ثار للمرة الأخيرة في عام 1979، لكن الثوران المدمر كان عام 1902 وأودى حينها بنحو 1600 شخص، وفقًا لصحيفة «ديلي ميل» البريطانية.