- ضرورة تجاوز تأثير الجامعة أسوارها ليشمل مختلف فئات المجتمع
- أهمية أن تستثمر الجامعات في قدراتها وإمكانيات منسوبيها
-يجب أن تتحول الجامعات لتكون نموذجاً ريادياً محليا وإقليمياً
نوه صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية، بما توليه القيادة الرشيدة -أعزها الله- للتعليم الجامعي والبحث العلمي من رعايةٍ واهتمام، مؤكداً أن مجالس الجامعات نقلة لتطوير قطاع التعليم الجامعي والبحث العلمي، وخطوة لتمكين الجامعات من القيام بدورها المأمول منها تجاه المجتمع وسوق العمل بفاعلية وكفاءة
جاء ذلك خلال لقاء سموه بمكتبه بديوان الإمارة اليوم (الثلاثاء) رئيس مجلس أمناء جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل الدكتور نبيل العامودي، ونائب رئيس المجلس الدكتور أحمد بن عبدالله الشعيبي، و رئيس الجامعة الدكتور عبدالله بن محمد الربيش وأعضاء المجلس.
وأكد سموه أهمية أن تستثمر الجامعات في قدراتها وإمكانيات منسوبيها من أعضاء هيئة تدريس وطلاب، وأن يتجاوز تأثير الجامعة أسوارها ليشمل مختلف فئات المجتمع، مع العمل المستمر على تطوير قدراتها، واستثمارها بالشكل الأمثل، وصولاً إلى تحقيق الكفاية الذاتية، وأن تتحول لتكون نموذجاً ريادياً على المستوى المحلي والإقليمي، وصولاً إلى المنافسة على المستوى الدولي بمشيئة الله، متمنياً سموه للمجلس وأعضائه التوفيق في تحقيق المأمول منهم.
ويضم مجلس أمناء جامعة الإمام عبد الرحمن بن فيصل: رئيس مجلس الأمناء الدكتور نبيل العامودي، و نائب رئيس المجلس الدكتور أحمد بن عبدالله الشعيبي، ورئيس الجامعة الدكتور عبدالله بن محمد الربيش وأعضاء المجلس وهم: الدكتور عبدالعزيز المانع، والدكتور عبدالله العبدالقادر، والدكتور عبدالله الربيش، والدكتور سهل عبدالجواد، وعصام المهيدب، والعنود الرماح، والدكتور عادل العفالق، والدكتورة نهاد العمير، والدكتور غازي العتيبي ، وينص نظام الجامعات على آلية تكوين مجالس الأمناء، بحيث يكون لكل جامعة مجلس أمناء يتكوّن من أحد عشر عضواً، ثلاثة أعضاء من ذوي الخبرة والكفاية والاختصاص ممن عملوا في المجال المالي والاستثماري والنظامي، بينهم الرئيس، وأربعة أعضاء من ذوي الخبرة والكفاية والاختصاص ممن عملوا في مجال التعليم الجامعي، بينهم نائب الرئيس، إضافة إلى رئيس الجامعة، وثلاثة أعضاء من هيئة التدريس في الجامعة.
ويُعد نظام الجامعات الجديد نقلة نوعية في مسيرة التعليم الجامعي، ويفسح المجال للجامعات نحو مزيد من الاستقلالية المنضبطة، وتطوير مجالاتها العلمية والبحثية في ظل ما تعيشه المملكة من سباق مميز في كافة المجالات نحو مستقبل مشرق لهذا الوطن في ظل دعم واهتمام القيادة الرشيدة - أيدها الله
- أهمية أن تستثمر الجامعات في قدراتها وإمكانيات منسوبيها
-يجب أن تتحول الجامعات لتكون نموذجاً ريادياً محليا وإقليمياً
نوه صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية، بما توليه القيادة الرشيدة -أعزها الله- للتعليم الجامعي والبحث العلمي من رعايةٍ واهتمام، مؤكداً أن مجالس الجامعات نقلة لتطوير قطاع التعليم الجامعي والبحث العلمي، وخطوة لتمكين الجامعات من القيام بدورها المأمول منها تجاه المجتمع وسوق العمل بفاعلية وكفاءة
جاء ذلك خلال لقاء سموه بمكتبه بديوان الإمارة اليوم (الثلاثاء) رئيس مجلس أمناء جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل الدكتور نبيل العامودي، ونائب رئيس المجلس الدكتور أحمد بن عبدالله الشعيبي، و رئيس الجامعة الدكتور عبدالله بن محمد الربيش وأعضاء المجلس.
وأكد سموه أهمية أن تستثمر الجامعات في قدراتها وإمكانيات منسوبيها من أعضاء هيئة تدريس وطلاب، وأن يتجاوز تأثير الجامعة أسوارها ليشمل مختلف فئات المجتمع، مع العمل المستمر على تطوير قدراتها، واستثمارها بالشكل الأمثل، وصولاً إلى تحقيق الكفاية الذاتية، وأن تتحول لتكون نموذجاً ريادياً على المستوى المحلي والإقليمي، وصولاً إلى المنافسة على المستوى الدولي بمشيئة الله، متمنياً سموه للمجلس وأعضائه التوفيق في تحقيق المأمول منهم.
ويضم مجلس أمناء جامعة الإمام عبد الرحمن بن فيصل: رئيس مجلس الأمناء الدكتور نبيل العامودي، و نائب رئيس المجلس الدكتور أحمد بن عبدالله الشعيبي، ورئيس الجامعة الدكتور عبدالله بن محمد الربيش وأعضاء المجلس وهم: الدكتور عبدالعزيز المانع، والدكتور عبدالله العبدالقادر، والدكتور عبدالله الربيش، والدكتور سهل عبدالجواد، وعصام المهيدب، والعنود الرماح، والدكتور عادل العفالق، والدكتورة نهاد العمير، والدكتور غازي العتيبي ، وينص نظام الجامعات على آلية تكوين مجالس الأمناء، بحيث يكون لكل جامعة مجلس أمناء يتكوّن من أحد عشر عضواً، ثلاثة أعضاء من ذوي الخبرة والكفاية والاختصاص ممن عملوا في المجال المالي والاستثماري والنظامي، بينهم الرئيس، وأربعة أعضاء من ذوي الخبرة والكفاية والاختصاص ممن عملوا في مجال التعليم الجامعي، بينهم نائب الرئيس، إضافة إلى رئيس الجامعة، وثلاثة أعضاء من هيئة التدريس في الجامعة.
ويُعد نظام الجامعات الجديد نقلة نوعية في مسيرة التعليم الجامعي، ويفسح المجال للجامعات نحو مزيد من الاستقلالية المنضبطة، وتطوير مجالاتها العلمية والبحثية في ظل ما تعيشه المملكة من سباق مميز في كافة المجالات نحو مستقبل مشرق لهذا الوطن في ظل دعم واهتمام القيادة الرشيدة - أيدها الله