أشارت توقعات عالم أوبئة ألماني إلى أنه سيكون من الضروري استمرار الإغلاق في ألمانيا لعدة أسابيع على الأقل رغم تراجع أعداد الإصابات بفيروس كورونا بعض الشيء منذ عيد الميلاد.
وفي تصريحات لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ)، قال البروفيسور هايو تسيب الأستاذ في معهد لايبنيتس لأبحاث الوقاية وعلوم الأوبئة إن الأمر الحاسم بالنسبة لمدة الإغلاق يتمثل في حدوث تحول في الاتجاه عبر انخفاض ملحوظ في أعداد الإصابات مع تكثيف الاختبارات في نفس الوقت واتساع نطاق قبول التطعيم والتطبيق الناجح له.
وأضاف تسيب: نظرا لأن الجزء الأخير لا يزال مستمرا حسب آخر الأخبار، فإنني أتوقع استمرار الإغلاق لمدة لا تقل عن ستة إلى ثمانية أسابيع.
ورأى تسيب أنه في حال حدث تحول في الاتجاه قبل النهاية المقررة للإغلاق، فإن من الممكن تغير شيء قبل هذا الموعد من خلال تنفيذ إجراءات تخفيف حذرة وموضوعة تحت الملاحظة الجيدة.
وفي تصريحات لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ)، قال البروفيسور هايو تسيب الأستاذ في معهد لايبنيتس لأبحاث الوقاية وعلوم الأوبئة إن الأمر الحاسم بالنسبة لمدة الإغلاق يتمثل في حدوث تحول في الاتجاه عبر انخفاض ملحوظ في أعداد الإصابات مع تكثيف الاختبارات في نفس الوقت واتساع نطاق قبول التطعيم والتطبيق الناجح له.
وأضاف تسيب: نظرا لأن الجزء الأخير لا يزال مستمرا حسب آخر الأخبار، فإنني أتوقع استمرار الإغلاق لمدة لا تقل عن ستة إلى ثمانية أسابيع.
ورأى تسيب أنه في حال حدث تحول في الاتجاه قبل النهاية المقررة للإغلاق، فإن من الممكن تغير شيء قبل هذا الموعد من خلال تنفيذ إجراءات تخفيف حذرة وموضوعة تحت الملاحظة الجيدة.