الحمد لله الذي تفضل على بلاد الحرمين الشريفين بالعديد من النعم بدون فضل أو منة من أحد سواء دولة أو فردا، إنما الكرم والمنة من الله سبحانه وحده هو من يسر لنا الأمور الكثيرة ومنها وجود بلد فيه خيرات ونعم كثيرة وقيادة رشيدة وحريصة وشعب وفي ومخلص لوطنه.
لقد برز واضحا وجود العديد من الخيرات والإيجابيات خلال جائحة وباء كورونا الذي أصاب العالم أجمع ولم ينج منه شعب، مما عطل حركة الحياة الطبيعية بالكرة الأرضية كافة وأوجد الهلع والخوف عند البشر بشتى بقاع العالم... بحيث قلت جدا المواد الطبية والأدوية والأسرة بالمستشفيات وكذلك أدى إلى شح بالمواد الغذائية والإعاشية، بالإضافة إلى فقدان الكثير من الناس لأعمالهم ودخلهم.
أما في المملكة العربية السعودية فقد استمرت الحياة بتأثير سلبي قليل لأن الحكومة قامت بالعديد من الخطوات الإيجابية الكبيرة التي تداركت المشكلة مثل توفير الرعاية للسعوديين بالخارج وتجهيز الأدوية والمستشفيات بالداخل ومتابعة وجود المواد الغذائية بالسوق ودفعت الحكومة الرواتب، كما عملت الحكومة بخطة محكمة للحد من انتشار الوباء... والآن تم توفير اللقاح والرعاية للمواطن والمقيم وحتى المخالف لنظام الإقامة... ولا شك بأن كافة الإجراءات والتنظيم الذي اتخذته الدولة منذ انتشار وباء كورونا حتى الآن يعتبر ناجحا ومميزا بكل المقاييس سواء الصحية أو الأمنية أو الاقتصادية أو الاجتماعية وغيرها.
لذا بكل تجرد لم أر دولة بحجم السعودية أو أكبر أو أصغر استطاعت أن تتجاوز هذه الأزمة العالمية كما نجحت المملكة ولله الحمد والمنة... لذلك كمواطنين سعوديين فإننا فخورون جدا بما وصل إليه وطننا العزيز من تنظيم وتقدم، شاكرين لقيادتنا المباركة أن يكون اهتمامها (المواطن أولا)، وبإذن الله نتطلع إلى مستقبل زاهر للبلاد والعباد... وإلى الأمام يا بلادي.
لقد برز واضحا وجود العديد من الخيرات والإيجابيات خلال جائحة وباء كورونا الذي أصاب العالم أجمع ولم ينج منه شعب، مما عطل حركة الحياة الطبيعية بالكرة الأرضية كافة وأوجد الهلع والخوف عند البشر بشتى بقاع العالم... بحيث قلت جدا المواد الطبية والأدوية والأسرة بالمستشفيات وكذلك أدى إلى شح بالمواد الغذائية والإعاشية، بالإضافة إلى فقدان الكثير من الناس لأعمالهم ودخلهم.
أما في المملكة العربية السعودية فقد استمرت الحياة بتأثير سلبي قليل لأن الحكومة قامت بالعديد من الخطوات الإيجابية الكبيرة التي تداركت المشكلة مثل توفير الرعاية للسعوديين بالخارج وتجهيز الأدوية والمستشفيات بالداخل ومتابعة وجود المواد الغذائية بالسوق ودفعت الحكومة الرواتب، كما عملت الحكومة بخطة محكمة للحد من انتشار الوباء... والآن تم توفير اللقاح والرعاية للمواطن والمقيم وحتى المخالف لنظام الإقامة... ولا شك بأن كافة الإجراءات والتنظيم الذي اتخذته الدولة منذ انتشار وباء كورونا حتى الآن يعتبر ناجحا ومميزا بكل المقاييس سواء الصحية أو الأمنية أو الاقتصادية أو الاجتماعية وغيرها.
لذا بكل تجرد لم أر دولة بحجم السعودية أو أكبر أو أصغر استطاعت أن تتجاوز هذه الأزمة العالمية كما نجحت المملكة ولله الحمد والمنة... لذلك كمواطنين سعوديين فإننا فخورون جدا بما وصل إليه وطننا العزيز من تنظيم وتقدم، شاكرين لقيادتنا المباركة أن يكون اهتمامها (المواطن أولا)، وبإذن الله نتطلع إلى مستقبل زاهر للبلاد والعباد... وإلى الأمام يا بلادي.