عشاق «فارس الدهناء» يوجهون أصابع الاتهام للجهاز الطبي
يبدو أن القلق بات يسيطر على الوطني خالد العطوي، مدرب الفريق الأول لكرة القدم بنادي الاتفاق، جراء كثرة الإصابات وتعددها خلال المرحلة الماضية، إذ خاض «النواخذة» عددًا قليلاً من اللقاءات وهو مكتمل الصفوف، وذلك قبل اللقاء المهم الذي يجمعه بالاتحاد مساء السبت المقبل، ضمن منافسات الجولة الـ 16 من دوري كأس الأمير محمد بن سلمان للمحترفين.
وسيفتقد الفريق خلال المرحلة الحالية 4 لاعبين مهمين، حيث لا يزال الدولي الجزائري رايس مبولحي يواصل برنامجه العلاجي في دبي بالتواصل مع الجهاز الطبي للفريق، فيما يخضع الإستوني كارول ميتس لبرنامج تأهيلي في النادي قد يستغرق ما يقارب الأسبوعين، وكذلك الحال بالنسبة للمدافع عبدالله الخطيب الذي قد يعود للتدريبات الجماعية عقب لقاء الاتحاد المقبل.
أما أحدث الإصابات فقد تمثل في تعرض نجم الفريق الشاب حامد الغامدي لتمزق في مفصل القدم، سيبعده عن الملاعب لما يقارب الـ3 أسابيع، إذ سيخضع لبرنامج علاجي وتأهيلي قبل أن يخوض اختبارات تحدد إمكانية دخوله التدريبات الجماعية من عدمه.
وأبدى عشاق الاتفاق امتعاضهم من كثرة الإصابات التي يتعرض لها لاعبو الفريق، مشيرين إلى أن الكثير من الدلائل يؤكد أن التأهيل البدني للفريق لم يكن في أعلى مستوياته، في الوقت الذي طالبوا فيه بوجود جهاز طبي على أعلى المستويات، مبينين أن العديد من الإصابات البسيطة يأخذ وقتًا طويلاً قبل عودة اللاعب للتدريبات الجماعية، متسائلين عن سر خوض الحارس الجزائري رايس مبولحي برنامجه التأهيلي في دبي، وهل يعتبر ذلك دليلاً على عدم ثقته في إمكانات الجهاز الطبي المشرف على الفريق؟
وسيفتقد الفريق خلال المرحلة الحالية 4 لاعبين مهمين، حيث لا يزال الدولي الجزائري رايس مبولحي يواصل برنامجه العلاجي في دبي بالتواصل مع الجهاز الطبي للفريق، فيما يخضع الإستوني كارول ميتس لبرنامج تأهيلي في النادي قد يستغرق ما يقارب الأسبوعين، وكذلك الحال بالنسبة للمدافع عبدالله الخطيب الذي قد يعود للتدريبات الجماعية عقب لقاء الاتحاد المقبل.
أما أحدث الإصابات فقد تمثل في تعرض نجم الفريق الشاب حامد الغامدي لتمزق في مفصل القدم، سيبعده عن الملاعب لما يقارب الـ3 أسابيع، إذ سيخضع لبرنامج علاجي وتأهيلي قبل أن يخوض اختبارات تحدد إمكانية دخوله التدريبات الجماعية من عدمه.
وأبدى عشاق الاتفاق امتعاضهم من كثرة الإصابات التي يتعرض لها لاعبو الفريق، مشيرين إلى أن الكثير من الدلائل يؤكد أن التأهيل البدني للفريق لم يكن في أعلى مستوياته، في الوقت الذي طالبوا فيه بوجود جهاز طبي على أعلى المستويات، مبينين أن العديد من الإصابات البسيطة يأخذ وقتًا طويلاً قبل عودة اللاعب للتدريبات الجماعية، متسائلين عن سر خوض الحارس الجزائري رايس مبولحي برنامجه التأهيلي في دبي، وهل يعتبر ذلك دليلاً على عدم ثقته في إمكانات الجهاز الطبي المشرف على الفريق؟