تنظم جمعية الثقافة والفنون بالدمام يوم ١٤ فبراير الجاري مهرجان بيت السرد للقصة القصيرة في دورته الرابعة، ويحفل مهرجان هذا العام بمجموعة من الأمسيات والمحاضرات، وتكريم شخصية هذا العام القاص عبدالله محمد العبدالمحسن، وذلك في إطار تواصل الجمعية مع الثقافة ومثقفي الوطن، واهتمامها بالمبدعين، روادًا وموهوبين في كل المجالات والفنون، وفي إطار أنشطتها الثقافية المتنوعة.
وأوضح مدير الجمعية يوسف الحربي، أن المهرجان سيستمر لمدة ثلاثة أيام، سيتم خلالها إعلان نتائج مسابقة القصة القصيرة المخصصة للشباب، وستعقد أمسيات قصصية وندوة تتناول سيرة الشخصية المكرمة وتجربتها، بالإضافة إلى معرض فني يفتتحه المكرم الذي قال الحربي إنه يعد مدرسة ونموذجًا ثقافيًا قدم الكثير للهوية والثقافة السعودية على مستوى الكلمة والحضور والبحث والاهتمام، وهو ما يعد أيضًا فرصة لتقديمه كشخصية ثقافية لها أثرها للجيل الجديد من الشباب السعودي المتطلع لثقافة وطنية منفتحة على العالم بفخر واعتزاز، خاصة أنه قادر بأسلوبه وخبرته على تقديم الإضافة والتواصل، وهي خطوات نسعى لها من خلال الجمعية، ونتعاون فيها معًا للعمل على تكريم الكفاءات والرواد والمثقفين، وهو أبسط ما يمكن تقديمه لكل مثقف رفع راية الوطن وثقافته في كل حضور ومحفل.
وللقاص عبدالله العبدالمحسن عدة إنجازات على مستوى الكلمة والحرف والثقافة الوطنية والمتابعات، وكُرّم عدة مرات كشخصية العام «2001 و2014» لمنجزاته الثقافية في الكتابة والرواية والقصة القصيرة والبحث، مع حضوره المميز في فرض خصوصية التراث والهوية والثقافة السعودية.
أهّله دبلوم الصحافة لكتابة عدة مقالات تحليلية في الصحف السعودية والعربية، كما مكّنه اطلاعه على اللغات من الحصول على ماجستير في تاريخ ودبلوم الترجمة، مما أسهم في صقل معارفه، وأفسح المجال لخلق رؤاه الثقافية المنطلقة من هويته وثقافته واطلاعه على العالم، حيث اكتسب خبرات كبيرة من رحلاته التعليمية إلى أستراليا وروسيا.
كذلك اكتسب خبرة في تحرير الأخبار مكّنته من تقديم الإضافة كمدير إخراج وتنفيذ في عدة مناصب، منها جريدة (اليوم)، وإدارة النشر بمكتبة الملك فهد الوطنية، ورئيس تحرير نشرة أخبار المكتبة، وعضو لجنة المعارض والكتب بها.
قدم مجموعة قصصية بعنوان «شروخ في وجه الأسفلت»، عن جمعية الثقافة والفنون بالأحساء، وقصصًا قصيرة متعددة أبرزها: «الشرط» و«أنقاض العرس» ورواية «السائق» و«من أغوى شريفة»، وله أيضًا دراسات في السرد والمسار القصصي للحكاية السعودية، من أبرزها: كتاب «تداعي الواقع في الحكايات».
كما شارك في عدة مناسبات وطنية وعربية ودولية، من بينها: المهرجان الوطني للتراث والثقافة بالجنادرية، ومهرجان الأسبوع الثقافي السعودي في موسكو، والندوة السعودية الأولى للنشر العلمي، ومركز ابن صالح الثقافي ببحث بعنوان «قيمة القصص الشعبية التاريخية»، وشارك في عدة معارض للكتب، منها: المعرض العاشر بموسكو، والسابع بالرياض، والثالث بالقطيف، والعاشر بنيودلهي.
وأوضح مدير الجمعية يوسف الحربي، أن المهرجان سيستمر لمدة ثلاثة أيام، سيتم خلالها إعلان نتائج مسابقة القصة القصيرة المخصصة للشباب، وستعقد أمسيات قصصية وندوة تتناول سيرة الشخصية المكرمة وتجربتها، بالإضافة إلى معرض فني يفتتحه المكرم الذي قال الحربي إنه يعد مدرسة ونموذجًا ثقافيًا قدم الكثير للهوية والثقافة السعودية على مستوى الكلمة والحضور والبحث والاهتمام، وهو ما يعد أيضًا فرصة لتقديمه كشخصية ثقافية لها أثرها للجيل الجديد من الشباب السعودي المتطلع لثقافة وطنية منفتحة على العالم بفخر واعتزاز، خاصة أنه قادر بأسلوبه وخبرته على تقديم الإضافة والتواصل، وهي خطوات نسعى لها من خلال الجمعية، ونتعاون فيها معًا للعمل على تكريم الكفاءات والرواد والمثقفين، وهو أبسط ما يمكن تقديمه لكل مثقف رفع راية الوطن وثقافته في كل حضور ومحفل.
وللقاص عبدالله العبدالمحسن عدة إنجازات على مستوى الكلمة والحرف والثقافة الوطنية والمتابعات، وكُرّم عدة مرات كشخصية العام «2001 و2014» لمنجزاته الثقافية في الكتابة والرواية والقصة القصيرة والبحث، مع حضوره المميز في فرض خصوصية التراث والهوية والثقافة السعودية.
أهّله دبلوم الصحافة لكتابة عدة مقالات تحليلية في الصحف السعودية والعربية، كما مكّنه اطلاعه على اللغات من الحصول على ماجستير في تاريخ ودبلوم الترجمة، مما أسهم في صقل معارفه، وأفسح المجال لخلق رؤاه الثقافية المنطلقة من هويته وثقافته واطلاعه على العالم، حيث اكتسب خبرات كبيرة من رحلاته التعليمية إلى أستراليا وروسيا.
كذلك اكتسب خبرة في تحرير الأخبار مكّنته من تقديم الإضافة كمدير إخراج وتنفيذ في عدة مناصب، منها جريدة (اليوم)، وإدارة النشر بمكتبة الملك فهد الوطنية، ورئيس تحرير نشرة أخبار المكتبة، وعضو لجنة المعارض والكتب بها.
قدم مجموعة قصصية بعنوان «شروخ في وجه الأسفلت»، عن جمعية الثقافة والفنون بالأحساء، وقصصًا قصيرة متعددة أبرزها: «الشرط» و«أنقاض العرس» ورواية «السائق» و«من أغوى شريفة»، وله أيضًا دراسات في السرد والمسار القصصي للحكاية السعودية، من أبرزها: كتاب «تداعي الواقع في الحكايات».
كما شارك في عدة مناسبات وطنية وعربية ودولية، من بينها: المهرجان الوطني للتراث والثقافة بالجنادرية، ومهرجان الأسبوع الثقافي السعودي في موسكو، والندوة السعودية الأولى للنشر العلمي، ومركز ابن صالح الثقافي ببحث بعنوان «قيمة القصص الشعبية التاريخية»، وشارك في عدة معارض للكتب، منها: المعرض العاشر بموسكو، والسابع بالرياض، والثالث بالقطيف، والعاشر بنيودلهي.