قال باحثون إن الإنسان أحدث تحولًا كبيرًا في البيئة الصوتية تحت الماء بفعل هدير محركات السفن ودق مضخات التنقيب والانفجارات المصاحبة للمسوح الزلزالية.
وأضافوا وفقًا لدراسة نُشرت في نسخة دورية ساينس الصادرة أمس، واستندت إلى أكثر من 500 بحث، إن هذا أصاب في بعض الأحيان الحيتان والدلافين وغيرها من الثدييات البحرية التي تعتمد على الصوت في الإبحار بالصمم أو عدم القدرة على تحديد الاتجاه أو التزاوج.
وقال قائد فريق الباحثين كارلوس دوارتي عالم البحار في جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية في السعودية: «إنها مشكلة مزمنة تضعف قطعًا الحيوانات سواء فرادى أو جماعات.. إنها مشكلة متنامية عالمية النطاق».
وخلصت الدراسة إلى أن هناك حاجة إلى مزيد من الاهتمام من جانب العلماء وصناع القرار بهذه الأصوات وتأثيراتها، لا سيما تأثيرها في السلاحف البحرية وغيرها من الزواحف والطيور البحرية والفقمات والثدييات التي تتغذى على النباتات مثل عجول البحر.
وأضافوا وفقًا لدراسة نُشرت في نسخة دورية ساينس الصادرة أمس، واستندت إلى أكثر من 500 بحث، إن هذا أصاب في بعض الأحيان الحيتان والدلافين وغيرها من الثدييات البحرية التي تعتمد على الصوت في الإبحار بالصمم أو عدم القدرة على تحديد الاتجاه أو التزاوج.
وقال قائد فريق الباحثين كارلوس دوارتي عالم البحار في جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية في السعودية: «إنها مشكلة مزمنة تضعف قطعًا الحيوانات سواء فرادى أو جماعات.. إنها مشكلة متنامية عالمية النطاق».
وخلصت الدراسة إلى أن هناك حاجة إلى مزيد من الاهتمام من جانب العلماء وصناع القرار بهذه الأصوات وتأثيراتها، لا سيما تأثيرها في السلاحف البحرية وغيرها من الزواحف والطيور البحرية والفقمات والثدييات التي تتغذى على النباتات مثل عجول البحر.