سلة من الباقات والأنشطة السياحية المستمدة من طبيعتها وتاريخها
تمنح الطائف ساكنيها وزوارها في موسم «شتاء السعودية» سلة من الباقات والأنشطة السياحية المستمدة من طبيعتها وتاريخها، فيما تتنوع وتتمدد خيارات السياح من المواطنين والمقيمين من قمة جبل دكا إلى قصورها وأسواقها التاريخية، ومتنزهاتها وأوديتها.
عمق تاريخي
ويرتبط العمق التاريخي لمدينة الورد «الطائف» بمسارات متعددة، أشهرها التجارة والزراعة، فيما يشير عدد وتنوع القصور التاريخية إلى أنها مدينة عاشت عصور ثراء مالي وفني واجتماعي، خاصة أن لكل قصر منها قصته الخالصة، مما يمنح المتعة الاستكشافية للتجربة السياحية.
متاحف وقصور
وتدون دفاتر التاريخ أسماء عدد من المتاحف، من أشهرها: متحف «أم الدوم»، ومتحف «الشريف»، وكذلك مجموعة قصور ترسخ الحضور السياحي والتراثي مثل: قصر «شبرا»، وقصور «عائلة بوقري»، و«الكاتب»، التي يزيد عمرها على مائة عام، كذلك أسواق قديمة وأسوار تشهد على بقاياها أبوابها العتيقة مثل: «باب الريع»، و«باب الحزم»، و«باب العباس».
تنوع المناخ
وتشارك الطائف مع موسم «شتاء السعودية» في محور تنوع المناخ، وربما كانت إحدى أهم الوجهات التي تجسد ذلك، ففي قمة الجبل يكون الطقس باردًا، بينما تتجه درجات الحرارة إلى الاعتدال أكثر مع نزول الجبل، وهي حالة يختبرها سكان أو زوار الطائف في حال انتقالهم من الطائف إلى طريق السيل أو الهدا نزولًا.
منافسة سياحية
ويأتي التنوع الطبيعي بالطائف محورًا ثانيًا؛ بجبالها وأوديتها ومتنزهاتها، وينابيع الماء فيها والسدود، وفواكها مثل: العنب والمشمش الطائفي، بالإضافة إلى الورد الطائفي الذي وصل للعالمية، وكذلك امتلاكها تنوعًا أحيائيًا حيوانيًا ونباتيًا يوفر لها منافسة سياحية من ناحية الجاذبية الطبيعية.
غروب الشمس
وتتربع قمة جبل «دكا» على قائمة خيارات هواة المشي الجبلي، حيث يفضلون البقاء فيها حتى قبيل الغروب؛ لأنها ساعة محببة لرؤية الشمس وهي تسافر نحو البحر الأحمر، وتتوارى خلف الجبال والمتنزهات.
متنزهات عامة
وتحيط بالطائف ثلاثة متنزهات، هي: «الشفا، والردف، والهدا»، إضافة إلى متنزهات عامة مفتوحة يسهل الوصول إليها، وتتناسب مع تجارب التخييم والمبيت، وجلسات السمر، أو قضاء تجربة سياحية لمدة نصف يوم، في حين أن الطبخ في الطبيعة يعد سلوكًا سياحيًا عامًا يمارسه أكثر عائلات الطائف أثناء اختيارهم تمضية يوم في المتنزهات.
قدرة فريدة
وتعطي الطائف أجواء وخيارات متنوعة للعائلات، وتمتلك بأسواقها وأحيائها القديمة ومتنزهاتها ومناخها، قدرة فريدة على منح السائح تجربة رائعة ومتوافقة مع أهداف موسم «شتاء السعودية».
عمق تاريخي
ويرتبط العمق التاريخي لمدينة الورد «الطائف» بمسارات متعددة، أشهرها التجارة والزراعة، فيما يشير عدد وتنوع القصور التاريخية إلى أنها مدينة عاشت عصور ثراء مالي وفني واجتماعي، خاصة أن لكل قصر منها قصته الخالصة، مما يمنح المتعة الاستكشافية للتجربة السياحية.
متاحف وقصور
وتدون دفاتر التاريخ أسماء عدد من المتاحف، من أشهرها: متحف «أم الدوم»، ومتحف «الشريف»، وكذلك مجموعة قصور ترسخ الحضور السياحي والتراثي مثل: قصر «شبرا»، وقصور «عائلة بوقري»، و«الكاتب»، التي يزيد عمرها على مائة عام، كذلك أسواق قديمة وأسوار تشهد على بقاياها أبوابها العتيقة مثل: «باب الريع»، و«باب الحزم»، و«باب العباس».
تنوع المناخ
وتشارك الطائف مع موسم «شتاء السعودية» في محور تنوع المناخ، وربما كانت إحدى أهم الوجهات التي تجسد ذلك، ففي قمة الجبل يكون الطقس باردًا، بينما تتجه درجات الحرارة إلى الاعتدال أكثر مع نزول الجبل، وهي حالة يختبرها سكان أو زوار الطائف في حال انتقالهم من الطائف إلى طريق السيل أو الهدا نزولًا.
منافسة سياحية
ويأتي التنوع الطبيعي بالطائف محورًا ثانيًا؛ بجبالها وأوديتها ومتنزهاتها، وينابيع الماء فيها والسدود، وفواكها مثل: العنب والمشمش الطائفي، بالإضافة إلى الورد الطائفي الذي وصل للعالمية، وكذلك امتلاكها تنوعًا أحيائيًا حيوانيًا ونباتيًا يوفر لها منافسة سياحية من ناحية الجاذبية الطبيعية.
غروب الشمس
وتتربع قمة جبل «دكا» على قائمة خيارات هواة المشي الجبلي، حيث يفضلون البقاء فيها حتى قبيل الغروب؛ لأنها ساعة محببة لرؤية الشمس وهي تسافر نحو البحر الأحمر، وتتوارى خلف الجبال والمتنزهات.
متنزهات عامة
وتحيط بالطائف ثلاثة متنزهات، هي: «الشفا، والردف، والهدا»، إضافة إلى متنزهات عامة مفتوحة يسهل الوصول إليها، وتتناسب مع تجارب التخييم والمبيت، وجلسات السمر، أو قضاء تجربة سياحية لمدة نصف يوم، في حين أن الطبخ في الطبيعة يعد سلوكًا سياحيًا عامًا يمارسه أكثر عائلات الطائف أثناء اختيارهم تمضية يوم في المتنزهات.
قدرة فريدة
وتعطي الطائف أجواء وخيارات متنوعة للعائلات، وتمتلك بأسواقها وأحيائها القديمة ومتنزهاتها ومناخها، قدرة فريدة على منح السائح تجربة رائعة ومتوافقة مع أهداف موسم «شتاء السعودية».