حذر مكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي FBI، من هجمات إلكترونية تشنها الصين مستهدفة بيانات لقاحات وعلاج فيروس كورونا المستجد.
وجاء في تغريدة نشرها مكتب التحقيقات الفيدرالي على «تويتر»: «يجب على الباحثين الأمريكيين الذين يدرسون فيروس كوفيد-19، أن يظلوا متيقظين»، مضيفًا: «مكتب التحقيقات الفيدرالي ووكالة الأمن السيبراني وأمن البنية التحتية، يحذرون من أن جهات إلكترونية مرتبطة بجمهورية الصين الشعبية، قد تحاول جمع بيانات الملكية الفكرية والصحة العامة المتعلقة باللقاحات والعلاجات والاختبارات».
وفي نوفمبر الماضي، كشفت صحيفة «جارديان» البريطانية، نقلاً عن خبراء في الأمن الرقمي، أن قراصنة إنترنت مدعومين من دول مثل الصين وروسيا وإيران وكوريا الشمالية، يخوضون محاولات دؤوبة من أجل سرقة أسرار اللقاحات التي جرى تطويرها ضد فيروس كورونا. لكن هذه الأعمال ليست أمرًا جديدًا؛ ففي بداية الوباء أيضًا تحدثت بعض التقارير عن هجمات إلكترونية مماثلة لأجل سرقة بيانات بشأن المواصفات الجينية للفيروس.
وتتحرك أجهزة مخابراتية غربية في حالة من التأهب لتفادي أي سرقة من هذا النوع، وأكد مكتب الأمن السيبراني البريطاني أنه ملتزم بحماية موارد البلاد، لكنه لم يفصح عن الشيء الكثير.
وجاء في تغريدة نشرها مكتب التحقيقات الفيدرالي على «تويتر»: «يجب على الباحثين الأمريكيين الذين يدرسون فيروس كوفيد-19، أن يظلوا متيقظين»، مضيفًا: «مكتب التحقيقات الفيدرالي ووكالة الأمن السيبراني وأمن البنية التحتية، يحذرون من أن جهات إلكترونية مرتبطة بجمهورية الصين الشعبية، قد تحاول جمع بيانات الملكية الفكرية والصحة العامة المتعلقة باللقاحات والعلاجات والاختبارات».
وفي نوفمبر الماضي، كشفت صحيفة «جارديان» البريطانية، نقلاً عن خبراء في الأمن الرقمي، أن قراصنة إنترنت مدعومين من دول مثل الصين وروسيا وإيران وكوريا الشمالية، يخوضون محاولات دؤوبة من أجل سرقة أسرار اللقاحات التي جرى تطويرها ضد فيروس كورونا. لكن هذه الأعمال ليست أمرًا جديدًا؛ ففي بداية الوباء أيضًا تحدثت بعض التقارير عن هجمات إلكترونية مماثلة لأجل سرقة بيانات بشأن المواصفات الجينية للفيروس.
وتتحرك أجهزة مخابراتية غربية في حالة من التأهب لتفادي أي سرقة من هذا النوع، وأكد مكتب الأمن السيبراني البريطاني أنه ملتزم بحماية موارد البلاد، لكنه لم يفصح عن الشيء الكثير.