تراجعت أسعار الذهب خلال تعاملات أمس الجمعة متجهة نحو تسجيل أكبر خسائر أسبوعية في 3 أشهر، في ظل متابعة مستجدات لقاح «كورونا» والبيانات الاقتصادية.
وعلى صعيد التداولات، تراجعت العقود الآجلة للذهب تسليم أبريل بنحو 0.3% إلى 1770.30 دولار للأوقية في تمام الساعة 10:40 صباحًا بتوقيت مكة المكرمة، فيما هبط سعر التسليم الفوري للمعدن الأصفر بنسبة 0.1% عند 1773.95 دولار للأوقية.
وانخفضت العقود الآجلة للفضة تسليم مايو بنحو 0.3% مسجلة 26.95 دولار للأوقية.
وتراجع سعر التسليم الفوري للبلاتين بنحو 1.3% مسجًلا 1259.31 دولار للأوقية، كما هبط سعر البلاديوم الفوري بنحو 0.3% عند 2342 دولارًا للأوقية.
وتراجع مؤشر الدولار -الذي يقيس أداء العملة الأمريكية أمام سلة من ست عملات- بنحو 0.2% عند 90.436 نقطة.
من جانب آخر، أدى الضعف المتجدد للدولار الأمريكي إلى التفاؤل في الأسواق الناشئة وتحديدا للعملات، إذ ارتفع مؤشر MSCI الذي يتتبع عملات الدول النامية إلى مستوى قياسي يوم الجمعة وسط تسجيل الدولار أكبر انخفاض أسبوعي له هذا العام.
وأوضح بنك غولدمان ساكس أنه في حين أن قوة اليورو كانت الدافع الرئيسي وراء معظم الضعف في الدولار في البداية، فإن ارتفاع الرنمينبي الصيني كان عاملاً أكثر أهمية منذ النصف الثاني من عام 2020.
فالأساسيات الكلية تبقى قوية للاقتصاد الصيني، فيما تستمر الدولة في جذب تدفقات من المستثمرين العالميين بسبب أداء الأسهم القوي وتقلبات العملة المنخفضة.
وعلى صعيد التداولات، تراجعت العقود الآجلة للذهب تسليم أبريل بنحو 0.3% إلى 1770.30 دولار للأوقية في تمام الساعة 10:40 صباحًا بتوقيت مكة المكرمة، فيما هبط سعر التسليم الفوري للمعدن الأصفر بنسبة 0.1% عند 1773.95 دولار للأوقية.
وانخفضت العقود الآجلة للفضة تسليم مايو بنحو 0.3% مسجلة 26.95 دولار للأوقية.
وتراجع سعر التسليم الفوري للبلاتين بنحو 1.3% مسجًلا 1259.31 دولار للأوقية، كما هبط سعر البلاديوم الفوري بنحو 0.3% عند 2342 دولارًا للأوقية.
وتراجع مؤشر الدولار -الذي يقيس أداء العملة الأمريكية أمام سلة من ست عملات- بنحو 0.2% عند 90.436 نقطة.
من جانب آخر، أدى الضعف المتجدد للدولار الأمريكي إلى التفاؤل في الأسواق الناشئة وتحديدا للعملات، إذ ارتفع مؤشر MSCI الذي يتتبع عملات الدول النامية إلى مستوى قياسي يوم الجمعة وسط تسجيل الدولار أكبر انخفاض أسبوعي له هذا العام.
وأوضح بنك غولدمان ساكس أنه في حين أن قوة اليورو كانت الدافع الرئيسي وراء معظم الضعف في الدولار في البداية، فإن ارتفاع الرنمينبي الصيني كان عاملاً أكثر أهمية منذ النصف الثاني من عام 2020.
فالأساسيات الكلية تبقى قوية للاقتصاد الصيني، فيما تستمر الدولة في جذب تدفقات من المستثمرين العالميين بسبب أداء الأسهم القوي وتقلبات العملة المنخفضة.