طور فريق من الباحثين بالولايات المتحدة نموذجًا حوسبيًا جديدًا يسمح لمنظومات الذكاء الاصطناعي باتخاذ القرارات بشكل أفضل، عن طريق تعزيز قدرتها على التعامل مع الأمور الغامضة.
ويتيح النموذج لمنظومات الذكاء الاصطناعي عمل خيارات أفضل؛ مما يعزز قدرتها في مجالات معينة تتطلب اتخاذ قرارات حاسمة وخلال فترات زمنية محدودة، مثل أنظمة توجيه السيارات ذاتية القيادة.
وأفاد موقع «فيز دوت أورج»، بأن أنظمة الذكاء الاصطناعي تضطر للتعامل مع الكثير من العوامل والظروف الغامضة، والتي تنجم في كثير من الأحيان عن السلوكيات البشرية، ومن أجل الحد منها تستخدم عمليات حسابية مكثفة لتحليل المواقف المختلفة والنتائج التي تتعلق بها، ثم تتجه نحو أفضل الخيارات.
وأضاف إن التقنية الجديدة التي توصل إليها فريق بحثي من جامعتي كاليفورنيا وأوستن الأمريكيتين، تضفي كثيرًا من التحسينات على آليات صنع القرارات.
ويتيح النموذج لمنظومات الذكاء الاصطناعي عمل خيارات أفضل؛ مما يعزز قدرتها في مجالات معينة تتطلب اتخاذ قرارات حاسمة وخلال فترات زمنية محدودة، مثل أنظمة توجيه السيارات ذاتية القيادة.
وأفاد موقع «فيز دوت أورج»، بأن أنظمة الذكاء الاصطناعي تضطر للتعامل مع الكثير من العوامل والظروف الغامضة، والتي تنجم في كثير من الأحيان عن السلوكيات البشرية، ومن أجل الحد منها تستخدم عمليات حسابية مكثفة لتحليل المواقف المختلفة والنتائج التي تتعلق بها، ثم تتجه نحو أفضل الخيارات.
وأضاف إن التقنية الجديدة التي توصل إليها فريق بحثي من جامعتي كاليفورنيا وأوستن الأمريكيتين، تضفي كثيرًا من التحسينات على آليات صنع القرارات.