قال وزير الإعلام اليمني معمر الأرياني إن النظام الإيراني يستخدم ميليشيات الحوثي الإرهابية كورقة ضغط على المجتمع الدولي والإدارة الأمريكية؛ لانتزاع مكاسب تتعلق بإعادة إحياء الاتفاق النووي.
وأضاف «إن إيران تضغط على ميليشيات الحوثي الإرهابية لممارسة التصعيد العسكري عبر هجمات انتحارية في جبهات محافظة مأرب شرق اليمن، وتنفيذ الهجمات الإرهابية على الأعيان المدنية في المملكة العربية السعودية»، مؤكدًا أن ميليشيات الحوثي تمر بمأزق كبير بعد فشلها في تنفيذ المهمة الموكلة إليها، والاستنزاف اليومي لعناصرها وعتادها في مختلف جبهات مأرب، في ظل حالة الجمود التي يمر بها الملف التفاوضي الإيراني.
مشيرًا إلى أن طهران تمنع الميليشيات الإرهابية من وقف تصعيدها أو الإذعان لدعوات التهدئة، كي لا يؤثر ذلك على موقفها التفاوضي، بحسب ما جاء في وكالة الأنباء اليمنية الرسمية «سبأ».
وطالب الأرياني المجتمع الدولي والأمم المتحدة والدول دائمة العضوية في مجلس الأمن، بمواقف صارمة إزاء دور إيران الخبيث في اليمن، ودفع ميليشيات الحوثي للتصعيد وإشعال فتيل المواجهات في جبهات مأرب، وتقويض دعوات التهدئة وحل الأزمة بطريقة سلمية وفقًا للمرجعيات الثلاث، دون اكتراث باستمرار نزيف الدم والمعاناة الإنسانية المتفاقمة.
وأضاف «إن إيران تضغط على ميليشيات الحوثي الإرهابية لممارسة التصعيد العسكري عبر هجمات انتحارية في جبهات محافظة مأرب شرق اليمن، وتنفيذ الهجمات الإرهابية على الأعيان المدنية في المملكة العربية السعودية»، مؤكدًا أن ميليشيات الحوثي تمر بمأزق كبير بعد فشلها في تنفيذ المهمة الموكلة إليها، والاستنزاف اليومي لعناصرها وعتادها في مختلف جبهات مأرب، في ظل حالة الجمود التي يمر بها الملف التفاوضي الإيراني.
مشيرًا إلى أن طهران تمنع الميليشيات الإرهابية من وقف تصعيدها أو الإذعان لدعوات التهدئة، كي لا يؤثر ذلك على موقفها التفاوضي، بحسب ما جاء في وكالة الأنباء اليمنية الرسمية «سبأ».
وطالب الأرياني المجتمع الدولي والأمم المتحدة والدول دائمة العضوية في مجلس الأمن، بمواقف صارمة إزاء دور إيران الخبيث في اليمن، ودفع ميليشيات الحوثي للتصعيد وإشعال فتيل المواجهات في جبهات مأرب، وتقويض دعوات التهدئة وحل الأزمة بطريقة سلمية وفقًا للمرجعيات الثلاث، دون اكتراث باستمرار نزيف الدم والمعاناة الإنسانية المتفاقمة.