لم تتمكن بعثة خبراء الأمم المتحدة بعد من الوصول إلى موقع ناقلة النفط صافر، الراسية قبالة الساحل الغربي لليمن في البحر الأحمر، والتي تحمل 1.1 مليون برميل من النفط. وفي الوقت نفسه، فإن خطر حدوث كارثة بيئية في حالة حدوث تسرب نفطي وحريق يتزايد كل يوم، صرح بذلك المتحدث باسم الأمم المتحدة في إيجاز في نيويورك.
وتم بناء السفينة في عام 1974 واستخدمتها الحكومة اليمنية كخزان للنفط منذ أواخر الثمانينيات. ومنذ بداية الصراع في عام 2015، رست في منطقة ميناء رأس عيسى.
وفي البلد الذي مزقته الحرب، لم يشارك أحد في الصيانة الروتينية لناقلة النفط. في عام 2019، تسربت مياه البحر إلى حجرة المحرك وتعرضت سلامة السفينة للخطر.
وفي وقت سابق، تلقت الأمم المتحدة رسالة رسمية من سلطات الأمر الواقع من أنصار الله الحوثيين، تفيد بأنها توافق على اقتراح الأمم المتحدة بإرسال بعثة خبراء إلى ناقلة النفط صافر. ولكن بعد ذلك ظهرت أسئلة بخصوص سلامة الخبراء وتسليم المعدات الخاصة إلى منطقة كارثة بيئية محتملة.
وتم بناء السفينة في عام 1974 واستخدمتها الحكومة اليمنية كخزان للنفط منذ أواخر الثمانينيات. ومنذ بداية الصراع في عام 2015، رست في منطقة ميناء رأس عيسى.
وفي البلد الذي مزقته الحرب، لم يشارك أحد في الصيانة الروتينية لناقلة النفط. في عام 2019، تسربت مياه البحر إلى حجرة المحرك وتعرضت سلامة السفينة للخطر.
وفي وقت سابق، تلقت الأمم المتحدة رسالة رسمية من سلطات الأمر الواقع من أنصار الله الحوثيين، تفيد بأنها توافق على اقتراح الأمم المتحدة بإرسال بعثة خبراء إلى ناقلة النفط صافر. ولكن بعد ذلك ظهرت أسئلة بخصوص سلامة الخبراء وتسليم المعدات الخاصة إلى منطقة كارثة بيئية محتملة.