وضعت قيادتنا الرشيدة - حفظها الله - خطة تنموية وطنية مستقبلية شاملة ومتكاملة في جميع مناطق المملكة وعلى كافة الأصعدة والتي تمثلت في رؤية المملكة 2030، عبر الاعتماد على التنمية الشاملة والتي تعتبر إحدى ركائز الاقتصاد السعودي الذي يسير بخطى راسخة ومتسارعة في تحقيق مفهوم التنمية الحضارية من خلال الاستخدام الأمثل لجميع الموارد المتاحة، بما يرتقي في مستوى الخدمات المقدمة للمواطن والمقيم، ولذلك اعتمدت رؤية المملكة ٢٠٣٠ على تحقيق مستهدفات التنمية الشاملة في جميع مناطق المملكة والتركيز على الإنسان أولا بهدف تحقيق حياة كريمة للمواطن السعودي.
أقرت وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان ترسية أول عقد استثماري لتشغيل مشروع وسط العوامية في محافظة القطيف، والذي اعتبره سمو سيدي أمير المنطقة الشرقية من المشاريع المهمة التي تهدف إلى تنمية المكان ورفع جودة حياة الإنسان، وهو مشروع حول منطقة عشوائية إلى منطقة تنبض بالحياة، وأن العقد الاستثماري يأتي تتويجا لجهود العديد من الجهات التي عملت على تهيئة المكان في وقت قصير.
العقد الاستثماري الذي باركه سمو سيدي أمير المنطقة الشرقية وبحضور سمو نائبه - حفظهما الله - يأتي نتيجة الشراكة الاستراتيجية والتعاون المثمر بين أمانة المنطقة الشرقية وهيئة تطوير الشرقية والقطاع الخاص، لتحقيق التنمية الشاملة في محافظة القطيف ومدنها العريقة، لتبقى محافظة القطيف مركز إشعاع ثقافي وحضاري، ويبقى مجتمع القطيف كما كان وما زال دائما داعما لمسيرة التنمية والثقافه في المنطقه، وتظل المنطقة الشرقية بقيادة أمير الشرقية ونائبه سباقة في تحقيق رؤية ٢٠٣٠.
وهنا لا بد أن أشير إلى أن المشروع يحظى بالدعم والمتابعة من لدن صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية، وسمو نائبه صاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن فهد بن سلمان، وكذلك متابعة ودعم من قبل وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان ممثلة في أمانة الشرقية وكذلك هيئة تطوير المنطقة الشرقية، وذلك لمواكبة التطور العمراني في المنطقة الشرقية واللحاق بركب التنمية التي تشهدها كافة مدن ومحافظات المنطقة تنفيذا لتوجيهات القيادة الرشيدة - حفظها الله -، وحرصا منهم على تلبية احتياجات المواطنين وتنفيذ المشروعات التنموية لهم وفق أحدث الدراسات التصميمية التي تراعي الجوانب التراثية والعمرانية والخدمية وتقديم كافة الخدمات لهذه المشروعات حتى تواكب مسيرة التنمية مع باقي المناطق.
@alsyfean
أقرت وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان ترسية أول عقد استثماري لتشغيل مشروع وسط العوامية في محافظة القطيف، والذي اعتبره سمو سيدي أمير المنطقة الشرقية من المشاريع المهمة التي تهدف إلى تنمية المكان ورفع جودة حياة الإنسان، وهو مشروع حول منطقة عشوائية إلى منطقة تنبض بالحياة، وأن العقد الاستثماري يأتي تتويجا لجهود العديد من الجهات التي عملت على تهيئة المكان في وقت قصير.
العقد الاستثماري الذي باركه سمو سيدي أمير المنطقة الشرقية وبحضور سمو نائبه - حفظهما الله - يأتي نتيجة الشراكة الاستراتيجية والتعاون المثمر بين أمانة المنطقة الشرقية وهيئة تطوير الشرقية والقطاع الخاص، لتحقيق التنمية الشاملة في محافظة القطيف ومدنها العريقة، لتبقى محافظة القطيف مركز إشعاع ثقافي وحضاري، ويبقى مجتمع القطيف كما كان وما زال دائما داعما لمسيرة التنمية والثقافه في المنطقه، وتظل المنطقة الشرقية بقيادة أمير الشرقية ونائبه سباقة في تحقيق رؤية ٢٠٣٠.
وهنا لا بد أن أشير إلى أن المشروع يحظى بالدعم والمتابعة من لدن صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية، وسمو نائبه صاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن فهد بن سلمان، وكذلك متابعة ودعم من قبل وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان ممثلة في أمانة الشرقية وكذلك هيئة تطوير المنطقة الشرقية، وذلك لمواكبة التطور العمراني في المنطقة الشرقية واللحاق بركب التنمية التي تشهدها كافة مدن ومحافظات المنطقة تنفيذا لتوجيهات القيادة الرشيدة - حفظها الله -، وحرصا منهم على تلبية احتياجات المواطنين وتنفيذ المشروعات التنموية لهم وفق أحدث الدراسات التصميمية التي تراعي الجوانب التراثية والعمرانية والخدمية وتقديم كافة الخدمات لهذه المشروعات حتى تواكب مسيرة التنمية مع باقي المناطق.
@alsyfean