كشفت دراسة حديثة في مجلة Journal of dietary supplements أن المكملات الغذائية، بما في ذلك العديد من الفيتامينات ومعدن الزنك، قد تكون مفيدة في منع عدوى فيروس كورونا أو تقليل شدتها إذا تم اكتشافها، بحسب ما ذكر موقع «ميديكال».
ولأن التدابير الغذائية مرتبطة بالتغيرات الملحوظة في المناعة، فقد اكتشف الكثيرون آثار المغذيات في إقامة دفاع ضد هذا الفيروس، علاوة على ذلك، فإن الطرق الغذائية آمنة وربما فعالة من خلال تأثيرها الإيجابي على المناعة.
الشيخوخة مرتبطة بالضعف المناعي وكذلك الضعف، وهو ما يرتبط بدوره بنقص الكالسيوم وفيتامين ج وفيتامين د وحمض الفوليك والزنك.
لذلك اكتشف بعض الباحثين المزايا المحتملة لاستخدام المكملات الغذائية، وخاصة فيتامين ج وفيتامين د والزنك وفيتامين ب 3، كجزء من الوقاية الأولية والثانوية من كورونا.
تؤدي العدوى الفيروسية إلى تلف الخلايا وموتها من خلال آليات مختلفة، وعندما تكتشف الخلية هذه العملية، فإنها تتفاعل مع الاستجابات المناعية الفطرية، مما يؤدي في النهاية إلى مناعة تكيفية أكثر قوة ومحددة.
كما أظهرت إحدى التجارب الحديثة أن المكمل الغذائي مع الرعاية القياسية قلل من فترة التعافي في مرضى كورونا بمقدار الثلث، وهناك ما يبرر الدراسات الأكبر مع هذه النتائج.
ولأن التدابير الغذائية مرتبطة بالتغيرات الملحوظة في المناعة، فقد اكتشف الكثيرون آثار المغذيات في إقامة دفاع ضد هذا الفيروس، علاوة على ذلك، فإن الطرق الغذائية آمنة وربما فعالة من خلال تأثيرها الإيجابي على المناعة.
الشيخوخة مرتبطة بالضعف المناعي وكذلك الضعف، وهو ما يرتبط بدوره بنقص الكالسيوم وفيتامين ج وفيتامين د وحمض الفوليك والزنك.
لذلك اكتشف بعض الباحثين المزايا المحتملة لاستخدام المكملات الغذائية، وخاصة فيتامين ج وفيتامين د والزنك وفيتامين ب 3، كجزء من الوقاية الأولية والثانوية من كورونا.
تؤدي العدوى الفيروسية إلى تلف الخلايا وموتها من خلال آليات مختلفة، وعندما تكتشف الخلية هذه العملية، فإنها تتفاعل مع الاستجابات المناعية الفطرية، مما يؤدي في النهاية إلى مناعة تكيفية أكثر قوة ومحددة.
كما أظهرت إحدى التجارب الحديثة أن المكمل الغذائي مع الرعاية القياسية قلل من فترة التعافي في مرضى كورونا بمقدار الثلث، وهناك ما يبرر الدراسات الأكبر مع هذه النتائج.