سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان «حفظه الله».. «واثق الخطوة يمشي ملكا»، وليس هذا فحسب بل إن «واثق الخطوة يأسر قلبا بل قلوبا»، يحمل معه طموح دولة وشعب، راسخا رسوخ هامات الجبال، لا يرضى إلا وأن يشق طريقه في ظل هذا الزخم والضجيج المتعالي من حوله، الذي لم يكترث له باحثا عن الأفضل في كل شيء، عاملا بالمبدأ القائل «همتي فوق هام السحب وعنان السماء».
- همته لا تقف معها حدود ولا يعيقها أي سدود، لا يزال مصمما بكل عزيمة وهمة وإصرار على تنفيذه الرؤية السعودية المباركة 2030 ليكون بمثابة المهندس والمخطط والمنفذ الأول لها، لا يضره من خذله بأمر الله وهو في رباط ووصال دائم إلى يوم الدين مع الله ومن ثم مع شعبه الذي يزيد إصرارا يوما بعد يوم على الالتفاف حوله قيادته مهما حدث وحصل.
- آخر تلك الهامات التي بلغت عنان السحاب وبخطى ثابتة لا تعرف الكل والملل، إعلانه «يحفظه الله» عن إطلاق شركة السودة للتطوير، في منطقة عسير، باستثمارات متوقعة تتجاوز قيمتها 11 مليار ريال (2.9 مليار دولار)، حيث يرى مراقبون أن المشروع يمثل قفزة نوعية هائلة في مجال السياحة بالسعودية، وتنوعا لمشروعات التنمية الحضرية، وتفعيلا لاستثمار تضاريس البلاد المتنوعة، وستعمل الشركة الجديدة على إنعاش قطاعات متعددة في المنطقة التي يأتي على رأسها القطاع السياحي، والعقار والتشييد والبناء والتجزئة، إضافة إلى توفير فنادق فاخرة تنسجم مع طموح وتطلعات الزوار في الفترة المقبلة.
- المشروع يستهدف استقطاب مليوني زائر سنويا وتوفير 8 آلاف فرصة عمل كما ستساهم الشركة، بزيادة إجمالي الناتج المحلي بـ 29 مليار ريال، ومن هنا فإن إطلاق الشركة الجديدة يدخل ضمن إطار التأكيد على التزام صندوق الاستثمارات العامة بتنفيذ توجيهات ولي العهد باستثمار ما لا يقل عن 150 مليار ريال سنويا في الاقتصاد المحلي على نحو متزايد حتى عام 2025.
- وفي النهاية يمكن القول إن السعودية بقيادتها الحكيمة وروحها الشابة، تمضي قدما وبخطى ثابتة وعزيمة قوية بعيدا عن المزايدات التي تبتدعها أطراف وجهات ليس لها من الأمر إلا التشكيك والمزايدة والاعتراض على نجاحات الآخرين، تلك السياسة السعودية تؤكد على أمر مفاده بالقول: «أن امضوا على صخبكم وضجيجكم فإنه لن يضرنا من خذلنا أبدا بأمر الله، ونحن ماضون في خطواتنا إلى قيام الساعة».
@ahmedaalabbasi
- همته لا تقف معها حدود ولا يعيقها أي سدود، لا يزال مصمما بكل عزيمة وهمة وإصرار على تنفيذه الرؤية السعودية المباركة 2030 ليكون بمثابة المهندس والمخطط والمنفذ الأول لها، لا يضره من خذله بأمر الله وهو في رباط ووصال دائم إلى يوم الدين مع الله ومن ثم مع شعبه الذي يزيد إصرارا يوما بعد يوم على الالتفاف حوله قيادته مهما حدث وحصل.
- آخر تلك الهامات التي بلغت عنان السحاب وبخطى ثابتة لا تعرف الكل والملل، إعلانه «يحفظه الله» عن إطلاق شركة السودة للتطوير، في منطقة عسير، باستثمارات متوقعة تتجاوز قيمتها 11 مليار ريال (2.9 مليار دولار)، حيث يرى مراقبون أن المشروع يمثل قفزة نوعية هائلة في مجال السياحة بالسعودية، وتنوعا لمشروعات التنمية الحضرية، وتفعيلا لاستثمار تضاريس البلاد المتنوعة، وستعمل الشركة الجديدة على إنعاش قطاعات متعددة في المنطقة التي يأتي على رأسها القطاع السياحي، والعقار والتشييد والبناء والتجزئة، إضافة إلى توفير فنادق فاخرة تنسجم مع طموح وتطلعات الزوار في الفترة المقبلة.
- المشروع يستهدف استقطاب مليوني زائر سنويا وتوفير 8 آلاف فرصة عمل كما ستساهم الشركة، بزيادة إجمالي الناتج المحلي بـ 29 مليار ريال، ومن هنا فإن إطلاق الشركة الجديدة يدخل ضمن إطار التأكيد على التزام صندوق الاستثمارات العامة بتنفيذ توجيهات ولي العهد باستثمار ما لا يقل عن 150 مليار ريال سنويا في الاقتصاد المحلي على نحو متزايد حتى عام 2025.
- وفي النهاية يمكن القول إن السعودية بقيادتها الحكيمة وروحها الشابة، تمضي قدما وبخطى ثابتة وعزيمة قوية بعيدا عن المزايدات التي تبتدعها أطراف وجهات ليس لها من الأمر إلا التشكيك والمزايدة والاعتراض على نجاحات الآخرين، تلك السياسة السعودية تؤكد على أمر مفاده بالقول: «أن امضوا على صخبكم وضجيجكم فإنه لن يضرنا من خذلنا أبدا بأمر الله، ونحن ماضون في خطواتنا إلى قيام الساعة».
@ahmedaalabbasi