هبطت أسعار النفط إلى أدنى مستوياتها في أسبوعين أمس الثلاثاء، بفعل توقعات بأن مجموعة أوبك+ ستخفف القيود على الإمدادات أثناء اجتماعها في وقت لاحق هذا الأسبوع بينما تبدأ الاقتصادات في التعافي من أزمة فيروس كورونا.
وقال أمين عام منظمة أوبك محمد باركيندو إن آفاق الطلب على النفط تبدو أكثر إيجابية، خصوصا في آسيا.
وأنهت عقود برنت لأقرب استحقاق جلسة التداول منخفضة 99 سنتا، أو ما يعادل 1.6 بالمائة، لتسجل عند التسوية 62.70 دولار للبرميل وهو أدنى مستوى لها منذ 12 فبراير.
وهبط خام القياسي العالمي حوالي سبعة بالمائة من أعلى مستوى له في 13 شهرا الذي سجله الأسبوع الماضي.
وتراجعت عقود خام القياس الأمريكي غرب تكساس الوسيط 89 سنتا، أو 1.5 بالمائة، لتبلغ عند التسوية 59.75 دولار للبرميل وهو أدنى مستوى إغلاق منذ 19 فبراير، وموسعة خسائرها إلى حوالي ستة بالمائة منذ الخامس عشر من فبراير عندما أغلقت عند أعلى مستوى منذ مايو 2019.
وتلاشى صعود النفط بفعل توقعات بأن منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفائها في المجموعة المعروفة باسم أوبك+ سينتجون المزيد من النفط من أبريل مع تخفيف التخفيضات العميقة الحالية في الإمدادات.
وقال أمين عام منظمة أوبك محمد باركيندو إن آفاق الطلب على النفط تبدو أكثر إيجابية، خصوصا في آسيا.
وأنهت عقود برنت لأقرب استحقاق جلسة التداول منخفضة 99 سنتا، أو ما يعادل 1.6 بالمائة، لتسجل عند التسوية 62.70 دولار للبرميل وهو أدنى مستوى لها منذ 12 فبراير.
وهبط خام القياسي العالمي حوالي سبعة بالمائة من أعلى مستوى له في 13 شهرا الذي سجله الأسبوع الماضي.
وتراجعت عقود خام القياس الأمريكي غرب تكساس الوسيط 89 سنتا، أو 1.5 بالمائة، لتبلغ عند التسوية 59.75 دولار للبرميل وهو أدنى مستوى إغلاق منذ 19 فبراير، وموسعة خسائرها إلى حوالي ستة بالمائة منذ الخامس عشر من فبراير عندما أغلقت عند أعلى مستوى منذ مايو 2019.
وتلاشى صعود النفط بفعل توقعات بأن منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفائها في المجموعة المعروفة باسم أوبك+ سينتجون المزيد من النفط من أبريل مع تخفيف التخفيضات العميقة الحالية في الإمدادات.