سجلت فعاليات أسبوع الموهبة في الإدارة العامة للتعليم بالمنطقة الشرقية، حضورًا لافتًا من كل المستفيدين، وانتظم نحو 4000 مستفيد ما بين طالب وطالبة وأولياء أمور في برامج الأيام الأولى.
ونفذت إدارة الموهوبين 4 ورش عمل، و11 محاضرة؛ لتعزيز ثقافة اكتشاف المواهب، وتعزيز البيئة الحاضنة لها بالوسائل الممكنة؛ لصقل المواهب وتوجيهها.
وقال مدير إدارة الإعلام والاتصال المتحدث الرسمي لتعليم الشرقية سعيد الباحص، إن نشر ثقافة اكتشاف المواهب مبكرًا، محل اهتمام عالٍ من الوزارة، التي سعت لتأهيل منسوبيها من المعلمين والمعلمات المختصين بالمواهب للإسهام في رفع مستوى المواهب ومضاعفة أعدادها.
وأشار إلى أن مشاريع الموهبة تسعى كذلك لاستنبات الموهبة وتحفيز ظهورها لدى النشء، مؤكدًا أن المتغيرات الحالية تتطلب تعاون الجميع لدعم المواهب السعودية، التي أثبتت كفاءتها وقدراتها للاستجابة لمتغيرات التطور العلمي الحالي والتحول الرقمي.
وأعد الباحص مشاريع الوزارة المخصصة للنشء بأنها تأتي ضمن توجهاتها الاستشرافية للمستقبل مراعاةً للثورات الصناعية والعملية والتكنولوجية المقبلة، منوهًا بأن تلك التوجهات تأتي في سياق رؤية المملكة 2030 لتعظيم مكانة المملكة بمقدراتها الوطنية الشابة عبر تعزيز المواهب والابتكار والاختراعات.
وأوضح أن الاهتمام الحالي والدعم الكبير من القيادة الرشيدة -أيدها الله- لهذه البرامج والمشاريع، والتوسع المنضبط لتلك التوجهات، سيحقق التوجهات السعودية لمستقبل مشرق يضع المملكة في مكانها المأمول كدولة محورية في كل المجالات.
ونفذت إدارة الموهوبين 4 ورش عمل، و11 محاضرة؛ لتعزيز ثقافة اكتشاف المواهب، وتعزيز البيئة الحاضنة لها بالوسائل الممكنة؛ لصقل المواهب وتوجيهها.
وقال مدير إدارة الإعلام والاتصال المتحدث الرسمي لتعليم الشرقية سعيد الباحص، إن نشر ثقافة اكتشاف المواهب مبكرًا، محل اهتمام عالٍ من الوزارة، التي سعت لتأهيل منسوبيها من المعلمين والمعلمات المختصين بالمواهب للإسهام في رفع مستوى المواهب ومضاعفة أعدادها.
وأشار إلى أن مشاريع الموهبة تسعى كذلك لاستنبات الموهبة وتحفيز ظهورها لدى النشء، مؤكدًا أن المتغيرات الحالية تتطلب تعاون الجميع لدعم المواهب السعودية، التي أثبتت كفاءتها وقدراتها للاستجابة لمتغيرات التطور العلمي الحالي والتحول الرقمي.
وأعد الباحص مشاريع الوزارة المخصصة للنشء بأنها تأتي ضمن توجهاتها الاستشرافية للمستقبل مراعاةً للثورات الصناعية والعملية والتكنولوجية المقبلة، منوهًا بأن تلك التوجهات تأتي في سياق رؤية المملكة 2030 لتعظيم مكانة المملكة بمقدراتها الوطنية الشابة عبر تعزيز المواهب والابتكار والاختراعات.
وأوضح أن الاهتمام الحالي والدعم الكبير من القيادة الرشيدة -أيدها الله- لهذه البرامج والمشاريع، والتوسع المنضبط لتلك التوجهات، سيحقق التوجهات السعودية لمستقبل مشرق يضع المملكة في مكانها المأمول كدولة محورية في كل المجالات.