أطلقت عمادة خدمة المجتمع والتنمية المستدامة بجامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل، سلسلة من البرامج التدريبية للمنصة الإلكترونية لبنك المسؤولية المجتمعية، والمنفذة عن بعد لجميع منسوبي الجامعة من أعضاء الهيئة التعليمية والإدارية.
وذكرت عميدة عمادة خدمة المجتمع والتنمية المستدامة د.فاطمة الملحم، أن العمادة تضطلع بدور مهم وحيوي من خلال العمل على رصد وتوثيق المساهمات المجتمعية للجامعة ومنسوبيها تحت مظلة المسؤولية المجتمعية، والإعلان عن نتاجها في محفل سنوي يسلط فيه الضوء عن الاستثمار المجتمعي القائم بالجامعة عبر منافذ المسؤولية المجتمعية المتمثلة بالتعليم وأنشطته، والبحث العلمي ودراساته، وخدمة المجتمع بمشاريعه التنموية، وذلك من أجل إحداث الحراك التنموي المأمول في المجتمع بما يتفق مع مستهدفات رؤية المملكة 203، وتوثيق إسهامات الجامعة بكلياتها وعماداتها ومرافقها الصحية في تحقيق هذا الهدف بما تزخر به من تخصصات وكفاءات علمية ومهنية، وما يحمله منسوبوها من قيم البذل والعطاء في تقديم خدمات نوعية تلبي احتياجات المجتمع وأفراده.
وقالت وكيلة عمادة خدمة المجتمع والتنمية المستدامة لشؤون الخدمة المجتمعية المشرف العام على بوابة الجامعة الإلكترونية لخدمة المجتمع د.اشتياق الفرج، إن البنك يعد بمثابة منصّة إلكترونية تتيح للجامعة إيداع إسهامات منسوبيها في المنافذ الجامعية للمسؤوليّة المجتمعيّة على شكل أرصدة بنكية، وتحويلها لقيمة معادِلة على مدار العام وبشكل مستدام.
وأشارت إلى أن أبرز منافذ بنك المسؤولية المجتمعية هي التعليم والتعلم والأنشطة المنهجية واللامنهجية والبحث العلمي والدراسات المجتمعية والأبحاث المجتمعية وخدمة المجتمع والمشاريع التنموية والخدمات المجتمعية.
وأفادت بأن أهم أهداف بنك المسؤولية المجتمعية، تعزيز التوجه لأتمتة جميع المعاملات المتعلّقة بخدمة المجتمع، وتوحيد النماذج وآلية العمل، وصولًا إلى بيئة بلا ورق، وتأسيس قاعدة بيانات لمنافذ المسؤولية المجتمعية، وتحسين كفاءة وسرعة استرجاع بياناتها، وتوظيفها فيما يخدم متطلبات الاعتماد المؤسسي وتسهيل ربط الفئات المشغلة لبنك المسؤولية المجتمعية بمتخذي القرار.
وذكرت عميدة عمادة خدمة المجتمع والتنمية المستدامة د.فاطمة الملحم، أن العمادة تضطلع بدور مهم وحيوي من خلال العمل على رصد وتوثيق المساهمات المجتمعية للجامعة ومنسوبيها تحت مظلة المسؤولية المجتمعية، والإعلان عن نتاجها في محفل سنوي يسلط فيه الضوء عن الاستثمار المجتمعي القائم بالجامعة عبر منافذ المسؤولية المجتمعية المتمثلة بالتعليم وأنشطته، والبحث العلمي ودراساته، وخدمة المجتمع بمشاريعه التنموية، وذلك من أجل إحداث الحراك التنموي المأمول في المجتمع بما يتفق مع مستهدفات رؤية المملكة 203، وتوثيق إسهامات الجامعة بكلياتها وعماداتها ومرافقها الصحية في تحقيق هذا الهدف بما تزخر به من تخصصات وكفاءات علمية ومهنية، وما يحمله منسوبوها من قيم البذل والعطاء في تقديم خدمات نوعية تلبي احتياجات المجتمع وأفراده.
وقالت وكيلة عمادة خدمة المجتمع والتنمية المستدامة لشؤون الخدمة المجتمعية المشرف العام على بوابة الجامعة الإلكترونية لخدمة المجتمع د.اشتياق الفرج، إن البنك يعد بمثابة منصّة إلكترونية تتيح للجامعة إيداع إسهامات منسوبيها في المنافذ الجامعية للمسؤوليّة المجتمعيّة على شكل أرصدة بنكية، وتحويلها لقيمة معادِلة على مدار العام وبشكل مستدام.
وأشارت إلى أن أبرز منافذ بنك المسؤولية المجتمعية هي التعليم والتعلم والأنشطة المنهجية واللامنهجية والبحث العلمي والدراسات المجتمعية والأبحاث المجتمعية وخدمة المجتمع والمشاريع التنموية والخدمات المجتمعية.
وأفادت بأن أهم أهداف بنك المسؤولية المجتمعية، تعزيز التوجه لأتمتة جميع المعاملات المتعلّقة بخدمة المجتمع، وتوحيد النماذج وآلية العمل، وصولًا إلى بيئة بلا ورق، وتأسيس قاعدة بيانات لمنافذ المسؤولية المجتمعية، وتحسين كفاءة وسرعة استرجاع بياناتها، وتوظيفها فيما يخدم متطلبات الاعتماد المؤسسي وتسهيل ربط الفئات المشغلة لبنك المسؤولية المجتمعية بمتخذي القرار.