أن تُتابع أخبار الوطن، وأن تتغنَّى برؤية 2030، وأن تكتُب عن المُنجزات في أرض مساحتها بالملايين، وشبُعها يتطلَّع إلى الريادة في الأعمال، وطموحات تُعانق السماء في ظل توجيهات ودعم من القيادة، وأن تنعم بالأمن والأمان، وأن تسير وفق منهج الأمير محمد ولي العهد «نحن شعب عظيم وإننا نشبه جبل طويق».
كل تلك الإنجازات، والمُنجزات تتطلب أن تكون المنظومة الحكومية والأهلية «العام والخاص» وكافة القطاعات في منهجية واحدة واستراتيجية واحدة، لا تنشق هيئة أو وزارة عن الأُخرى وإلَّا اختل التوازن، وأصبح هُناك خلل في التركيبة، وفي متطلبات الرؤية وما جاء به برنامج «التحوُّل الوطني» من برامج وتغييرات جذرية إيجابية لأبناء وبنات الوطن.
* لماذا هناك شركة لا تستجيب لروح التغيير الذي تتنافس عليه مؤسسات الخدمات لإنجاح رؤية 2030، بينما يفترض في شركة خدمات مياه تكون في المقدمة وتبادر إلى إصلاح الخلل ومنع الأخطاء، لتضع نفسها في طريق النجاح وتطوير الخدمات في المستقبل.
* لماذا «المواطن» يحُاول جاهداً أن يبني مُستقبله ومستقبل أبنائه و«مسكنه» ويبحث عن أهم مصدر للحياة.. فتبدأ معاناته مع «شركة المياه»، وتحتد المنافسة بينهم إلى حد «الشكاوى» و«رفع القضايا» التي أسست لها الشركة منصة للرد الآلي ــ وليس البشري ــ وهل هي «رسالة معهودة» مكتوبة لكل المشتكين والمُعترضين (فواتيركم سليمة وقراءاتنا للعداد سليمة وأنتم المُخطئون) هل هي رسالة لكل البشر المتعاملين مع «شركة المياه الوطنية»؟
* لماذا هناك «عشرات القصص» تُروى أن هُناك «منازل مهجورة» مُنذ ُفترة مُغلقة تماما، لا «ماء» ولا حياة ولا كهرباء، مفصول عنها العداد بأكمله ورغم ذلك تأتي إليهم فواتير المياه بمبالغ شهرية!؟
* لماذا هناك «مواطنون» اعترضوا على «فواتيرهم» فجاءهم الرد المُعتاد وعوقبوا بأن تم «رفع الفاتورة القادمة» عليهم أربعة أضعاف؟ هل هي رسالة منهم «لا تشتكوا» ولا «تتذمَّروا» ولا «تعترضوا» وإلا سيكون الرد أقوى في القادم!؟
* نضع «القضية» والموضوع أمام رجل العدالة ومهندس الرؤية والقاضي على الفساد (الأمير محمد بن سلمان) أن ينظر الى قضية الوطن وجوهر الوطن ومعضلة الوطن شركة المياه الوطنية!؟
salehAlmusallm@
كل تلك الإنجازات، والمُنجزات تتطلب أن تكون المنظومة الحكومية والأهلية «العام والخاص» وكافة القطاعات في منهجية واحدة واستراتيجية واحدة، لا تنشق هيئة أو وزارة عن الأُخرى وإلَّا اختل التوازن، وأصبح هُناك خلل في التركيبة، وفي متطلبات الرؤية وما جاء به برنامج «التحوُّل الوطني» من برامج وتغييرات جذرية إيجابية لأبناء وبنات الوطن.
* لماذا هناك شركة لا تستجيب لروح التغيير الذي تتنافس عليه مؤسسات الخدمات لإنجاح رؤية 2030، بينما يفترض في شركة خدمات مياه تكون في المقدمة وتبادر إلى إصلاح الخلل ومنع الأخطاء، لتضع نفسها في طريق النجاح وتطوير الخدمات في المستقبل.
* لماذا «المواطن» يحُاول جاهداً أن يبني مُستقبله ومستقبل أبنائه و«مسكنه» ويبحث عن أهم مصدر للحياة.. فتبدأ معاناته مع «شركة المياه»، وتحتد المنافسة بينهم إلى حد «الشكاوى» و«رفع القضايا» التي أسست لها الشركة منصة للرد الآلي ــ وليس البشري ــ وهل هي «رسالة معهودة» مكتوبة لكل المشتكين والمُعترضين (فواتيركم سليمة وقراءاتنا للعداد سليمة وأنتم المُخطئون) هل هي رسالة لكل البشر المتعاملين مع «شركة المياه الوطنية»؟
* لماذا هناك «عشرات القصص» تُروى أن هُناك «منازل مهجورة» مُنذ ُفترة مُغلقة تماما، لا «ماء» ولا حياة ولا كهرباء، مفصول عنها العداد بأكمله ورغم ذلك تأتي إليهم فواتير المياه بمبالغ شهرية!؟
* لماذا هناك «مواطنون» اعترضوا على «فواتيرهم» فجاءهم الرد المُعتاد وعوقبوا بأن تم «رفع الفاتورة القادمة» عليهم أربعة أضعاف؟ هل هي رسالة منهم «لا تشتكوا» ولا «تتذمَّروا» ولا «تعترضوا» وإلا سيكون الرد أقوى في القادم!؟
* نضع «القضية» والموضوع أمام رجل العدالة ومهندس الرؤية والقاضي على الفساد (الأمير محمد بن سلمان) أن ينظر الى قضية الوطن وجوهر الوطن ومعضلة الوطن شركة المياه الوطنية!؟
salehAlmusallm@