وصل البابا فرنسيس إلى بغداد أمس الجمعة وكان في استقباله بالمطار مصطفى الكاظمي رئيس الوزراء العراقي وعدد من كبار المسؤولين، وهي زيارة وصفها بابا الفاتيكان بـ«الرمزية».
ونشر العراق آلافا من قوات الأمن لحماية البابا (84 عاما) خلال الزيارة التي تأتي بعد موجة من الهجمات بالصواريخ والقنابل أثارت المخاوف على سلامته.
وقال البابا في تصريحات مقتضبة للصحفيين على متن طائرته «يسرني القيام بزيارات من جديد» في إشارة إلى جائحة كورونا التي منعته من السفر، وأضاف في تصريحاته «إنها زيارة رمزية وواجب تجاه أرض عانت لأعوام كثيرة».
وتعد زيارة بابا الفاتيكان فرنسيس للعراق هي الأولى من نوعها في تاريخ البلاد، وستشمل خمس محافظات وتستمر حتى الثامن من الشهر الجاري.
واصطحب الكاظمي البابا فرنسيس إلى صالة التشريفات الكبرى بمطار بغداد الدولي، وعقدا اجتماعا ثنائيا تبادلا خلاله الأحاديث الترحيبية والجانبية.
واصطفت مجموعات من العراقيين لاستقبال بابا الفاتيكان فرنسيس في طريق مطار بغداد الدولي خلال مرور موكبه الرسمي، فيما تشهد الشوارع الرئيسية التي يسلكها الموكب وسط بغداد استعدادات غير مسبوقة.
ونشرت السلطات العراقية آلافا من قوات الجيش والشرطة بجميع صنوفها في الشوارع وعلى طول الطريق الرابط بين مطار بغداد وتفرعاته التي سيسلكها موكب بابا الفاتيكان خلال زيارته التاريخية
وبحسب مصادر أمنية عراقية: إن السلطات أقامت أطواقا أمنية متعددة لتأمين الحماية لزيارة البابا في المدن التي سيزورها في بغداد والنجف والناصرية ونينوى وأربيل. وملأت صور للبابا وأعلام الفاتيكان شوارع بغداد، التي كنت فارغة بشكل كبير بسبب إغلاق يستمر حتى مساء غد الأحد.
وسوف يلتقي البابا خلال زيارته للعراق بالمرجع الديني علي السيستاني في النجف.
ونشر العراق آلافا من قوات الأمن لحماية البابا (84 عاما) خلال الزيارة التي تأتي بعد موجة من الهجمات بالصواريخ والقنابل أثارت المخاوف على سلامته.
وقال البابا في تصريحات مقتضبة للصحفيين على متن طائرته «يسرني القيام بزيارات من جديد» في إشارة إلى جائحة كورونا التي منعته من السفر، وأضاف في تصريحاته «إنها زيارة رمزية وواجب تجاه أرض عانت لأعوام كثيرة».
وتعد زيارة بابا الفاتيكان فرنسيس للعراق هي الأولى من نوعها في تاريخ البلاد، وستشمل خمس محافظات وتستمر حتى الثامن من الشهر الجاري.
واصطحب الكاظمي البابا فرنسيس إلى صالة التشريفات الكبرى بمطار بغداد الدولي، وعقدا اجتماعا ثنائيا تبادلا خلاله الأحاديث الترحيبية والجانبية.
واصطفت مجموعات من العراقيين لاستقبال بابا الفاتيكان فرنسيس في طريق مطار بغداد الدولي خلال مرور موكبه الرسمي، فيما تشهد الشوارع الرئيسية التي يسلكها الموكب وسط بغداد استعدادات غير مسبوقة.
ونشرت السلطات العراقية آلافا من قوات الجيش والشرطة بجميع صنوفها في الشوارع وعلى طول الطريق الرابط بين مطار بغداد وتفرعاته التي سيسلكها موكب بابا الفاتيكان خلال زيارته التاريخية
وبحسب مصادر أمنية عراقية: إن السلطات أقامت أطواقا أمنية متعددة لتأمين الحماية لزيارة البابا في المدن التي سيزورها في بغداد والنجف والناصرية ونينوى وأربيل. وملأت صور للبابا وأعلام الفاتيكان شوارع بغداد، التي كنت فارغة بشكل كبير بسبب إغلاق يستمر حتى مساء غد الأحد.
وسوف يلتقي البابا خلال زيارته للعراق بالمرجع الديني علي السيستاني في النجف.