تقدّر منظمة الأمم المتحدة للطفولة «يونيسف» أن 10 ملايين حالة زواج فتيات إضافية ستحدث قبل نهاية العقد، الأمر الذي يهدد سنوات من التقدم في الحد من هذه الممارسات التي «تسرق طفولة الفتيات».
وحذرت المنظمة في تقرير بمناسبة اليوم الدولي للمرأة بعنوان «كوفيد-19 تهديد للتقدم ضد زواج الأطفال»، من أن إغلاق المدارس والضغوط الاقتصادية، وتعطيل الخدمات ووفاة الآباء بسبب الجائحة، كل ذلك يعرض أكثر الفتيات ضعفًا لخطر الزواج المبكر.
ووفقًا لموقع أخبار الأمم المتحدة، يوجد عالميًا حوالي 650 مليون فتاة وسيدة على قيد الحياة تزوجن في مرحلة الطفولة، حوالي نصف هذه الزيجات تم في بنجلاديش والبرازيل وإثيوبيا والهند ونيجيريا، وتواجه الفتيات اللائي يتزوجن في مرحلة الطفولة عواقب صحية واجتماعية سلبية.
ومع استمرار إغلاق المدارس، تزداد احتمالية تسرب الفتيات من التعليم وعدم عودتهن إلى مقاعد الدراسة.
وحذرت المنظمة في تقرير بمناسبة اليوم الدولي للمرأة بعنوان «كوفيد-19 تهديد للتقدم ضد زواج الأطفال»، من أن إغلاق المدارس والضغوط الاقتصادية، وتعطيل الخدمات ووفاة الآباء بسبب الجائحة، كل ذلك يعرض أكثر الفتيات ضعفًا لخطر الزواج المبكر.
ووفقًا لموقع أخبار الأمم المتحدة، يوجد عالميًا حوالي 650 مليون فتاة وسيدة على قيد الحياة تزوجن في مرحلة الطفولة، حوالي نصف هذه الزيجات تم في بنجلاديش والبرازيل وإثيوبيا والهند ونيجيريا، وتواجه الفتيات اللائي يتزوجن في مرحلة الطفولة عواقب صحية واجتماعية سلبية.
ومع استمرار إغلاق المدارس، تزداد احتمالية تسرب الفتيات من التعليم وعدم عودتهن إلى مقاعد الدراسة.