الممارسات الإجرامية، التي يصر النظام الإيراني على المضي فيها بغية زعزعة أمن واستقرار المنطقة، وذلك عن طريق دعم وتسليح وتجنيد الكيانات الإرهابية والميليشيات الخارجة عن القانون، باتت خطرا محدقا يصل تهديده لأبعد الآفاق، التي تهدد المجتمع الدولي إجمالا والاقتصاد العالمي على وجه الخصوص.
حين نمعن في الأبعاد المرتبطة بهذه المعطيات الآنفة، وما يلتقي معها آخرها فيما أعربت عنه حكومات فرنسا وألمانيا وإيطاليا والمملكة المتحدة والولايات المتحدة الأمريكية، عن إدانتها للهجوم الحوثي المتواصل على مدينة مأرب اليمنية، والتصعيد الكبير للهجمات، التي شنها الحوثيون ضد المملكة العربية السعودية، مؤكدةً أن هجوم الحوثيين على مأرب يفاقم من الأزمة الإنسانية الحادة، التي يواجهها المواطنون اليمنيون.
وتأكيدهم في البيان الأوروبي الأمريكي المشترك، الذي ورد فيه: إن جهودنا الدبلوماسية المتجددة لإنهاء الصراع في اليمن، بدعم من المبعوث الخاص للأمم المتحدة، وبدعم من المملكة العربية السعودية وسلطنة عُمان والمجتمع الدولي، تقدم أفضل أمل لإنهاء هذه الحرب، حاثةً الحوثيين على اغتنام هذه الفرصة للسلام وإنهاء التصعيد المستمر.
كما جددت التزامها الراسخ بأمن وسلامة التراب السعودي، وإعادة الاستقرار والهدوء على طول الحدود السعودية-اليمنية، مؤكدةً دعمها القوي لحل سريع للصراع اليمني، يجلب الاستقرار الذي تشتد الحاجة إليه بالمنطقة، ويفيد الشعب اليمني بشكل فوري.
فما ورد في هذا البيان الأوروبي الأمريكي المشترك، يأتي دلالة أخرى على أن المجتمع الدولي بات يدرك أكثر من أي وقت مضى مدى خطورة تلك الاعتداءات الإجرامية والممارسات الإرهابية الشيطانية الصادرة عن أذرع النظام الإيراني في المنطقة، وأنه لم يعد هناك أي مجال يسمح للظن أن هذا النظام يمكنه أن يكون جزءا طبيعيا من العالم، بل إن الموقف الموحد والحاسم والرادع يأتي كضرورة مهمة وملزمة في سبيل إنقاذ العالم من تهديدات وتبعات هذه الجرائم الإيرانية، التي تهدد الأوضاع الإنسانية والاقتصادية إقليميا ودوليا.
حين نمعن في الأبعاد المرتبطة بهذه المعطيات الآنفة، وما يلتقي معها آخرها فيما أعربت عنه حكومات فرنسا وألمانيا وإيطاليا والمملكة المتحدة والولايات المتحدة الأمريكية، عن إدانتها للهجوم الحوثي المتواصل على مدينة مأرب اليمنية، والتصعيد الكبير للهجمات، التي شنها الحوثيون ضد المملكة العربية السعودية، مؤكدةً أن هجوم الحوثيين على مأرب يفاقم من الأزمة الإنسانية الحادة، التي يواجهها المواطنون اليمنيون.
وتأكيدهم في البيان الأوروبي الأمريكي المشترك، الذي ورد فيه: إن جهودنا الدبلوماسية المتجددة لإنهاء الصراع في اليمن، بدعم من المبعوث الخاص للأمم المتحدة، وبدعم من المملكة العربية السعودية وسلطنة عُمان والمجتمع الدولي، تقدم أفضل أمل لإنهاء هذه الحرب، حاثةً الحوثيين على اغتنام هذه الفرصة للسلام وإنهاء التصعيد المستمر.
كما جددت التزامها الراسخ بأمن وسلامة التراب السعودي، وإعادة الاستقرار والهدوء على طول الحدود السعودية-اليمنية، مؤكدةً دعمها القوي لحل سريع للصراع اليمني، يجلب الاستقرار الذي تشتد الحاجة إليه بالمنطقة، ويفيد الشعب اليمني بشكل فوري.
فما ورد في هذا البيان الأوروبي الأمريكي المشترك، يأتي دلالة أخرى على أن المجتمع الدولي بات يدرك أكثر من أي وقت مضى مدى خطورة تلك الاعتداءات الإجرامية والممارسات الإرهابية الشيطانية الصادرة عن أذرع النظام الإيراني في المنطقة، وأنه لم يعد هناك أي مجال يسمح للظن أن هذا النظام يمكنه أن يكون جزءا طبيعيا من العالم، بل إن الموقف الموحد والحاسم والرادع يأتي كضرورة مهمة وملزمة في سبيل إنقاذ العالم من تهديدات وتبعات هذه الجرائم الإيرانية، التي تهدد الأوضاع الإنسانية والاقتصادية إقليميا ودوليا.